الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأحد, 19 أكتوبر 2025 | 26 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.05
(0.00%) 0.00
مجموعة تداول السعودية القابضة208
(0.00%) 0.00
الشركة التعاونية للتأمين135.5
(0.00%) 0.00
شركة الخدمات التجارية العربية103.9
(0.00%) 0.00
شركة دراية المالية5.68
(0.00%) 0.00
شركة اليمامة للحديد والصلب38.38
(0.00%) 0.00
البنك العربي الوطني25.32
(0.00%) 0.00
شركة موبي الصناعية13.5
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.8
(0.00%) 0.00
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.32
(0.00%) 0.00
بنك البلاد29.16
(0.00%) 0.00
شركة أملاك العالمية للتمويل12.99
(0.00%) 0.00
شركة المنجم للأغذية60.6
(0.00%) 0.00
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.38
(0.00%) 0.00
الشركة السعودية للصناعات الأساسية61.75
(0.00%) 0.00
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.5
(0.00%) 0.00
شركة الحمادي القابضة34.98
(0.00%) 0.00
شركة الوطنية للتأمين15.68
(0.00%) 0.00
أرامكو السعودية25.3
(0.00%) 0.00
شركة الأميانت العربية السعودية21.35
(0.00%) 0.00
البنك الأهلي السعودي38.62
(0.00%) 0.00
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.84
(0.00%) 0.00

تأمل فرنسا في استقبال 50 مليون سائح أجنبي هذا الصيف معظمهم من أوروبا، بينما سيبقى الزوار الدوليون "البعيدون" غائبين، كما قال وزير الدولة للسياحة جان-بابتيست ليموين في مقابلة مع "جورنال دو ديمانش".

وقال ليموين "نأمل بأن نستقبل هذا العام 50 مليون سائح أجنبي، مقارنة ب35 مليونا العام الماضي، و90 مليونا في العام 2019".

وأضاف "هناك سياح أوروبيون من بينهم ألمان وهولنديون وبلجيكيون... في المقابل، يأتي عدد أقل من البريطانيين، مثل العام الماضي، لأن حكومتهم فرضت عليهم أسبوعين من الحجر الصحي بعد عودتهم".

أما الزوار الدوليون "البعيدون" الذين يعتبرون حيويين لباريس، قد يبقون غائبين إلى حد كبير. وأوضح الوزير الفرنسي "عاد عدد قليل من الأميركيين منذ تموز/يونيو، لكن السياح الآسيويين لن يأتوا مجددا قبل 2022. وما زالت باريس تعاني من ضعف سياحة الأعمال".

لكن هناك أخبار سارة حسب ليموين الذي أوضح أنه "تم التخطيط للعديد من النشاطات التجارية بين أيلول/سبتمبر وكانون الأول/ديسمبر 2021 كما كان الحال في "، مشيرا إلى "وجود جانب سلبي لأن المتخصصين في تنظيم النشاطات يتوقعون انخفاضا بنسبة 50 في المئة في مساحة الأجنحة المستأجرة".

كذلك، يتوقع أن يختار عدد من الفرنسيين تمضية عطلاتهم في فرنسا وفقا لـ"الفرنسية".

وأوضح وزير الدولة للسياحة "في 2020، اختار 94 في المئة من الفرنسيين تمضية إجازتهم في فرنسا. هذا العام، بلغت نسبتهم 80 في المئة. ومع انتشار الموجة الرابعة من الفيروس في أنحاء العالم، اختار كثر السياحة الداخلية. وسترتفع تلك النسبة بلا شك إلى حوالى 85 في المئة".

وأوضح ليموين أن المغتربين الفرنسيين الراغبين في العودة إلى أرض الوطن سيتمكنون أيضا من تقديم طلبات "اعتبارا من الأسبوع الجاري" للحصول على تصريح صحي.

ومن الناحية العملية، يكفي إرسال وثيقة تثبت حصولهم على لقاح معتمد من الاتحاد الاوروبي أو ما يعادله وأوراق تثبت إقامته في الخارج من أجل الحصول على رمز استجابة سريعة.

لكن ليموين أوضح أنه رغم ذلك، لن يكون التصريح الصحي بالضرورة مرادفا لرفع كلي للقيود الصحية.

وتابع أن "التصريح الصحي هو الأداة الأساسية لمكافحة الوباء، ومبدأه يقوم على تجنب الإجراءات التقليدية. مع ذلك، لا يمكن دائما التكهن ب(تطورات) الفيروس وسنواصل إدارة إقليمية للاستجابة".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية