الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الثلاثاء, 4 نوفمبر 2025 | 13 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.47
(-1.23%) -0.13
مجموعة تداول السعودية القابضة199
(0.91%) 1.80
الشركة التعاونية للتأمين131.9
(-0.38%) -0.50
شركة الخدمات التجارية العربية120.6
(-1.95%) -2.40
شركة دراية المالية5.55
(-0.54%) -0.03
شركة اليمامة للحديد والصلب36.84
(-0.65%) -0.24
البنك العربي الوطني24.37
(-0.12%) -0.03
شركة موبي الصناعية11.8
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.08
(-0.88%) -0.32
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.2
(-1.06%) -0.26
بنك البلاد29.08
(0.21%) 0.06
شركة أملاك العالمية للتمويل13.25
(-0.38%) -0.05
شركة المنجم للأغذية56
(-1.32%) -0.75
صندوق البلاد للأسهم الصينية12
(-1.80%) -0.22
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58.45
(-0.43%) -0.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.4
(-0.64%) -0.80
شركة الحمادي القابضة33.16
(-2.47%) -0.84
شركة الوطنية للتأمين14.27
(-1.59%) -0.23
أرامكو السعودية25.82
(0.94%) 0.24
شركة الأميانت العربية السعودية19.69
(-0.51%) -0.10
البنك الأهلي السعودي40
(0.65%) 0.26
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات33
(-0.18%) -0.06

استقرت أسعار النفط قرب 67 دولارا للبرميل اليوم الاثنين، وسط تفاؤل إزاء انتعاش قوي للطلب على الوقود في دول منها الولايات المتحدة والصين مما وازن بواعث القلق من زيادة إصابات فيروس كورونا في الهند وارتفاع معروض نفط أوبك+.

وسجلت الهند اليوم ما يربو على 300 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا لليوم الثاني عشر على التوالي. وأدت الموجة الجديدة من تفشي الفيروس إلى انخفاض مبيعات الوقود في ثالث أكبر مستهلك له في العالم في أبريل نيسان.

وبحلول الساعة 12:20 بتوقيت جرينتش، نزلت خام برنت ستة سنتات بما يعادل 0.1 بالمئة إلى 66.70 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 20 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 63.78 دولار، بحسب "رويترز" .

وقالت لويز ديكسون المحللة في ريستاد إنرجي "التوتر بسبب الهند يمنع أسعار النفط من الارتفاع أكثر.. على الرغم من انخفاض الطلب في الهند، فمن المرجح جدا أن يعود النفط إلى 70 دولارا للبرميل في الأشهر المقبلة".

من المتوقع أن تقود الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط في العالم، هذا التعافي في الطلب.

صعد خام برنت نحو 30 بالمئة هذا العام، متعافيا من أدنى مستوياته على الإطلاق المسجلة العام الماضي بفضل تخفيضات الإمدادات القياسية من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+.

غير أن زيادة المعروض حدّت من مكاسب النفط. وقررت أوبك+ الأسبوع الماضي الاستمرار في خطة لزيادة الإمدادات زيادة طفيفة من أول مايو . وخلص مسح أجرته رويترز إلى أن زيادة إنتاج أوبك في أبريل.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية