الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 20 ديسمبر 2025 | 29 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.27
(-0.84%) -0.07
مجموعة تداول السعودية القابضة151.8
(-1.56%) -2.40
الشركة التعاونية للتأمين115
(-1.71%) -2.00
شركة الخدمات التجارية العربية120.3
(-0.66%) -0.80
شركة دراية المالية5.41
(2.08%) 0.11
شركة اليمامة للحديد والصلب31.3
(-1.26%) -0.40
البنك العربي الوطني21.18
(-0.24%) -0.05
شركة موبي الصناعية11.2
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.4
(-1.23%) -0.38
شركة إتحاد مصانع الأسلاك19.84
(-0.55%) -0.11
بنك البلاد24.77
(-0.72%) -0.18
شركة أملاك العالمية للتمويل11.33
(0.18%) 0.02
شركة المنجم للأغذية53.85
(0.19%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.58
(0.87%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية52.75
(0.67%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية112.7
(1.62%) 1.80
شركة الحمادي القابضة27.58
(-2.75%) -0.78
شركة الوطنية للتأمين12.98
(-0.61%) -0.08
أرامكو السعودية23.65
(0.21%) 0.05
شركة الأميانت العربية السعودية16.37
(-0.12%) -0.02
البنك الأهلي السعودي37
(1.09%) 0.40
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات28.16
(-0.78%) -0.22

«الاقتصادية» من الرياضإذا كان السياح الأجانب يندرون في باريس هذه الأيام، فإن الموجودين منهم في العاصمة الفرنسية، على قلتهم، يكتشفون فيها جوانب ما كانت لتخطر في بالهم قبل أن تلقي الجائحة بثقلها على مدينة الأنوار، التي تعد من أكثر الوجهات استقطابا للسياح في العالم.

سياح باريس في الزمن الراهن محرومون من متاحفها ومطاعمها والتسوق في متاجرها الكبرى المقفلة بسبب جائحة كوفيد - 19، هي التي تجتذب عادة المتبضعين من كل العالم، فرادى وجماعات، يأتونها أحيانا في حافلات.

وبحسب "الفرنسية"، من المفترض أن يكون هؤلاء السياح أبرزوا فحصا لفيروس كورونا ذا نتيجة سلبية لكي يسمح لهم بدخول الأراضي الفرنسية، وينبغي عموما أن يخضعوا لفحص آخر لدى عودتهم إلى دولهم.

ولكن عندما يصلون إلى باريس، يبدأون بسلسلة من الأنشطة الممتعة. في الشهر الماضي، شكل الأجانب ما نسبته 4 في المائة فحسب من الحجوزات في الفنادق المفتوحة حاليا، وفقا لجمعية العاملين في السياحة في إيل دو فرانس (المنطقة الباريسية).

ويترجم ذلك إلى انخفاض إيرادات الفنادق بما معدله 73 في المائة عما كان عليه في الشهر نفسه من العام الماضي، وفقا للجمعية، وتصل النسبة إلى 88 في المائة للفنادق الواقعة في مدينة باريس نفسها.

جينيفرا موريلو مثلا، وهي طالبة من مدينة ميلانو الإيطالية، أفادت من وجودها في العاصمة الفرنسية لكي تحصل على رسم وجهي لها بريشة أحد فناني ساحة تيرتر، على قمة تلة مونمارتر. وفيما تصدح من حولها زقزقات العصافير، التي يستحيل في العادة سماعها، تشرح لـ"الفرنسية"، قائلة "قبلا، كان يوجد كثير من الناس يريدون (أن يرسمهم الفنانون) أما الآن فلم يعد يوجد هذا القدر، وبالتالي إنها فرصة لنا. المدينة تتغير".

إلا أن ما يحبط موريلو هو إغلاق الحانات الباريسية، وتقول "إنه لأمر مؤسف، لأن أجمل ما في باريس باعتقادي هو رؤية الناس والاستمتاع بالمقاهي".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية
انخفاض إيرادات فنادق باريس 88 % .. وسياح: وجه مدينة الأنوار يتغير