الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الخميس, 6 نوفمبر 2025 | 15 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.9
(0.61%) 0.06
مجموعة تداول السعودية القابضة193.8
(0.36%) 0.70
الشركة التعاونية للتأمين133.3
(1.91%) 2.50
شركة الخدمات التجارية العربية114.8
(0.26%) 0.30
شركة دراية المالية5.46
(-0.73%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب35.78
(1.07%) 0.38
البنك العربي الوطني23.42
(-0.30%) -0.07
شركة موبي الصناعية11.85
(-2.23%) -0.27
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة34.48
(0.41%) 0.14
شركة إتحاد مصانع الأسلاك23.96
(1.01%) 0.24
بنك البلاد28.3
(-0.77%) -0.22
شركة أملاك العالمية للتمويل12.9
(0.00%) 0.00
شركة المنجم للأغذية54.65
(0.64%) 0.35
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.14
(1.25%) 0.15
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58.15
(-0.26%) -0.15
شركة سابك للمغذيات الزراعية120.5
(0.33%) 0.40
شركة الحمادي القابضة32.28
(-0.68%) -0.22
شركة الوطنية للتأمين14.14
(-0.07%) -0.01
أرامكو السعودية25.66
(0.23%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية19.11
(0.10%) 0.02
البنك الأهلي السعودي39.42
(0.05%) 0.02
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.88
(-0.38%) -0.12

 قالت مصادر في أوبك+ إن مجموعة منتجي النفط ستدرس تخفيفا متواضعا لقيود المعروض من أبريل نيسان في ضوء تعافي الأسعار، وإن كان البعض يقترح الانتظار في ضوء مخاطر حدوث انتكاسات جديدة في معركة الجائحة، رويترز.

خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، الإنتاج خفضا غير مسبوق الضخامة بلغ 9.7 مليون برميل يوميا العام الماضي عندما انهار الطلب بسبب الجائحة. وفي فبراير شباط، بلغ الخفض 7.125 مليون برميل يوميا، بما يقارب سبعة بالمئة من الطلب العالمي.

كانت أوبك+ كبحت في يناير كانون الثاني وتيرة زيادة إنتاجية مزمعة لمواكبة طلب أضعف من المتوقع نظرا لاستمرار إغلاقات مكافحة فيروس كورونا.

وقالت مصادر أوبك+ إن زيادة الإنتاج 500 ألف برميل يوميا من أبريل نيسان تبدو ممكنة دون التسبب في زيادة بالمخزونات، لكن قرار الوزراء عندما يجتمعون في الرابع من مارس آذار سيتوقف على أحدث بيانات العرض والطلب حينئذ.

وقال أحد المصادر "سعر النفط أعلى بلا ريب والسوق بحاجة إلى مزيد منه لتهدئة الأسعار.. زيادة 500 ألف برميل يوميا من أبريل نيسان هي أحد الخيارات - وهو يبدو خيارا جيدا."

تعززت الثقة في قدرة السوق على استيعاب مزيد من النفط مع صعود الأسعار صوب 67 دولارا للبرميل، أعلى مستوى منذ يناير كانون الثاني 2020، وتوزيع اللقاحات وآمال التعافي الاقتصادي. كانت الهند، ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، حثت أوبك+ على تخفيف خفض الإنتاج.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية