الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 1 نوفمبر 2025 | 10 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.82
(0.65%) 0.07
مجموعة تداول السعودية القابضة199
(0.51%) 1.00
الشركة التعاونية للتأمين136.2
(2.41%) 3.20
شركة الخدمات التجارية العربية118.6
(1.28%) 1.50
شركة دراية المالية5.74
(0.70%) 0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب36.8
(0.82%) 0.30
البنك العربي الوطني24.24
(-1.94%) -0.48
شركة موبي الصناعية12.72
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.52
(0.61%) 0.22
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.9
(-0.32%) -0.08
بنك البلاد29.66
(-1.13%) -0.34
شركة أملاك العالمية للتمويل13.86
(4.21%) 0.56
شركة المنجم للأغذية57.8
(1.40%) 0.80
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.02
(-2.99%) -0.37
الشركة السعودية للصناعات الأساسية61.05
(0.08%) 0.05
شركة سابك للمغذيات الزراعية122.6
(-1.13%) -1.40
شركة الحمادي القابضة34.92
(0.92%) 0.32
شركة الوطنية للتأمين14.61
(0.00%) 0.00
أرامكو السعودية25.9
(-0.08%) -0.02
شركة الأميانت العربية السعودية20.24
(-0.74%) -0.15
البنك الأهلي السعودي39.88
(-2.45%) -1.00
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.5
(-0.23%) -0.08

أبدى بنك الاستثمار الأمريكي مورجان ستانلي حذرا واضحا بشأن توقعاته لنتائج شركات الخدمات النفطية الأوروبية خلال العام الماضي ككل حيث خفض بالفعل تقديرات الأرباح لشركتي وود جروب وبتروفاك، بعد تحديث بيانات تداولهما.

ووفقا لـ"وكالة بلومبرج للأنباء" قال التقرير الذي أعده ساسيكانته تشيلوكورو المحلل الاقتصادي في بنك الاستثمار الأمريكي القول إنه من المتوقع أن يكون أداء أغلب شركات الخدمات النفطية الأوروبية التي يشملها التقرير محبطا خلال النصف الثاني من العام الماضي سواء من حيث التعاقدات الجديدة أو قائمة التعاقدات المتراكمة.

في الوقت نفسه يتوقع محللو البنك الأمريكي تحسن هامش أرباح شركات الخدمات النفطية الأوروبية خلال النصف الثاني من العام الماضي مقارنة بالنصف الأول من العام بفضل إجراءات خفض النفقات، وإن كان من المحتمل إعلان لمزيد من الاضطراب في أنشطتها خلال الربع الأخير من العام بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.

ومن المتوقع أن يتركز اهتمام أسواق المال على مدى نجاح هذه الشركات في تحقيق الخفض المستهدف للنفقات خلال العام الماضي.

وأجمع خبراء سوق الطاقة العالمية على فداحة الخسائر التي لحقت بصناعة النفط من تبعات الجائحة ولا سيما في حجم أصولها، حيث تسبب الوباء في أكبر مراجعة لقيمة أصول صناعة النفط منذ عقد على الأقل، حيث توترت كبريات الشركات بسبب المشاريع المكلفة وسط احتمالية انخفاض الأسعار لأعوام في ظل تراجع غير مسبوق وتساؤلات طويلة الأجل حول أسعار النفط.

ويتضح ذلك بقيام شركات النفط والغاز في أمريكا الشمالية وأوروبا بتخفيض ما يقرب من 145 مليار دولار مجتمعة من أصولها النفطية في الأرباع الثلاثة الأولى من 2020، وهو أكبر رقم خلال فترة الأشهر التسعة تلك منذ 2010 على الأقل، وفقا لتحليل وول ستريت جورنال. وتجاوز هذا الإجمالي بشكل كبير عمليات التخفيض التي تم إجراؤها خلال الفترات نفسها في 2015 و2016، وخلال الكساد الأخير للنفط، ويعادل ما يقرب من 10 في المائة، من القيمة السوقية الجماعية للشركات.

من جهة أخرى، قال ثلاثة تجار إن روسيا تخطط لتصدير 4.45 مليون طن فقط من موانئها الغربية في شهر شباط (فبراير) المقبل، بانخفاض 0.18 مليون طن، وفقا لخطة أولية صدرت أمس الأول، مع إلغاء روسنفت تحميل شحنتين.

وأضاف التجار أن روسنفت ألغت تحميل 100 ألف طن من خام الأورال من ميناء أوست لوجا على بحر البلطيق في 25 و26 شباط (فبراير)، كما ألغت شحنة 80 ألف طن من الأورال كان من المقرر تحميلها في 16 و17 شباط (فبراير).

وأظهرت خطة تحميل نفط الأورال لشهر شباط (فبراير)، انخفاضا غير متوقع في الشحنات المنقولة بحرا من الخام الروسي الرئيس. وقال التجار إن تراجع الصادرات بدا مناقضا لفكرة تخفيف قيود الإنتاج التي جرى الاتفاق عليها في شباط (فبراير) من العام الماضي بموجب اتفاق أوبك+.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية