الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 15 نوفمبر 2025 | 24 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.58
(-0.21%) -0.02
مجموعة تداول السعودية القابضة190.3
(-0.78%) -1.50
الشركة التعاونية للتأمين132
(-0.38%) -0.50
شركة الخدمات التجارية العربية107.1
(2.98%) 3.10
شركة دراية المالية5.64
(-0.18%) -0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب37.74
(1.02%) 0.38
البنك العربي الوطني22.41
(-1.28%) -0.29
شركة موبي الصناعية11.3
(-4.24%) -0.50
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة33.3
(-0.12%) -0.04
شركة إتحاد مصانع الأسلاك22.8
(-2.15%) -0.50
بنك البلاد28.08
(-1.13%) -0.32
شركة أملاك العالمية للتمويل12.65
(-1.09%) -0.14
شركة المنجم للأغذية55
(-1.96%) -1.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.62
(1.28%) 0.16
الشركة السعودية للصناعات الأساسية56.9
(-1.56%) -0.90
شركة سابك للمغذيات الزراعية119.6
(-0.50%) -0.60
شركة الحمادي القابضة30.42
(-1.30%) -0.40
شركة الوطنية للتأمين14.1
(-1.33%) -0.19
أرامكو السعودية25.86
(-0.39%) -0.10
شركة الأميانت العربية السعودية18.66
(-2.30%) -0.44
البنك الأهلي السعودي38.3
(-1.44%) -0.56
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.66
(-0.57%) -0.18

قال محللون في شركة ميتسوبيشي يو.إف.جيه مورجان ستانلي سيكيوريتز للاستشارات المالية إن شركات صناعة السيارات قد تفقد نحو ثلث إنتاجها من السيارات والمقدر بنحو 1.5 مليون سيارة بسبب أزمة نقس إمدادات الرقائق الإلكترونية المستخدمة في صناعة السيارات على مستوى العالم.

ويتوقع المحللون أن تكون هوندا أشد المتضررين بخسارة 300 ألف سيارة من إنتاجها خلال 2021 في حين سيكون تأثير الأزمة على شركة تويوتا أكبر منتج سيارات في اليابان طفيفا نسبيا.

وأشارت "بلومبرج" اليوم إلى أن شركات صناعة السيارات في العالم تواجه تداعيات الموجة الثانية من جائحة فيروس كورونا المستجد والتي أدت إلى اضطراب سلاسل إمدادات المكونات لعدة شهور في العام الماضي.

وأضافت "بلومبرج" إلى أن تفاوت تأثير أزمة الرقائق على الشركات اليابانية يعود إلى تفاوت نسبة اعتماد كل شركة على إمدادات الرقائق القادمة من الخارج. ففي حين تعتمد هوندا بنسبة كبيرة على استيراد الرقائق من الخارج فإن تويوتا تعتمد بنسبة أكبر على منتجين وموردين محليين.

من ناحية أخرى أخرى فقدت مجموعة فولكس فاجن الألمانية أكبر منتج سيارات في أوروبا عشرات الآلاف من إنتاج سياراتها في الصين بسبب أزمة النقص في إمدادات الرقائق الإلكترونية المستخدمة في صناعة السيارات على مستوى العالم.

وقال ستيفان فويلنشتاين رئيس فرع المجموعة في الصين أن أزمة نقص الرقائق تؤثر  بشكل أساسي على الطرز التي تستخدم برنامج الاستقرار الإلكتروني وأنظمة وحدات الاستشعار التي تعمل بنظام المكابح المانع للانغلاق إلى جانب التاثير على بعض المكونات الأخرى التي لم يحددها المسؤول الألماني.

وكانت شركة فولكس فاجن قد أعلنت الخميس تقليص عدد ساعات الدوام في مصنع الشركة في مدينة إيمدن الألمانية اعتبارا من يوم الاثنين بسبب نقص الرقائق الإلكترونية ومن المنتظر استمرار إجراء تقليص ساعات الدوام لمدة أسبوعين حتى نهاية يناير الجاري وسيسري هذا الإجراء على نحو 9000 عامل.

كما قررت شركة أودي التابعة لمجموعة فولكس فاجن  تقليص ساعات الدوام في مصنعيها في انجولشتات ونيكارزولم بألمانيا بسبب نقص الرقائق الخاصة بأنظمة التحكم الإلكتروني.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية