حذر رئيس المجلس الوطني لنقابة الاطباء في فرنسا من أنه "في غضون ثلاثة الى أربعة أسابيع، اذا لم يتغير شيء، فإن فرنسا ستواجه تفشيا واسعا في كل مناطقها خلال فصلي الشتاء والخريف" مشيرا الى نظام طبي غير قادر على تلبية الطلب. وقال باتريك بويه في مقابلة مع صحيفة "جورنال دو ديمانش" إن "الموجة الثانية آتية بأسرع مما اعتقدنا".
في الإطار نفسه طالبت جمعية أطباء باتخاذ "اجراءات جذرية" اعتبارا من نهاية الأسبوع الحالي لتجنب "موجة ثانية ستكون إدارتها أصعب من الموجة الأولى من قبل المستشفيات وطواقم الإنعاش" وفقا لـ "الفرنسية".
