الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأربعاء, 26 نوفمبر 2025 | 5 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.14
(-2.25%) -0.21
مجموعة تداول السعودية القابضة173.4
(-5.25%) -9.60
الشركة التعاونية للتأمين121.3
(-0.90%) -1.10
شركة الخدمات التجارية العربية117.7
(-1.42%) -1.70
شركة دراية المالية5.47
(-1.44%) -0.08
شركة اليمامة للحديد والصلب34.94
(-0.74%) -0.26
البنك العربي الوطني21.94
(-2.49%) -0.56
شركة موبي الصناعية11.5
(-0.86%) -0.10
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.94
(-3.25%) -1.04
شركة إتحاد مصانع الأسلاك22.4
(-0.88%) -0.20
بنك البلاد26.26
(-1.13%) -0.30
شركة أملاك العالمية للتمويل11.82
(-1.25%) -0.15
شركة المنجم للأغذية54
(-0.92%) -0.50
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.97
(0.84%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية55.5
(-0.45%) -0.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية117
(0.00%) 0.00
شركة الحمادي القابضة29.3
(-2.07%) -0.62
شركة الوطنية للتأمين13.68
(-0.94%) -0.13
أرامكو السعودية24.57
(-2.65%) -0.67
شركة الأميانت العربية السعودية18.09
(-1.79%) -0.33
البنك الأهلي السعودي36.74
(-1.24%) -0.46
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30.44
(-2.50%) -0.78

أظهر تقرير جامعي حديث تضاعف رقعة المناطق البحرية التي تعاني نقصا في مستويات الأكسجين في الدنمارك، في أغسطس مقارنة مع الفترة عينها من العام الماضي، وهي ظاهرة تتفاقم بفعل التغير المناخي، وفقا لـ"الفرنسية".

وفي البلد الاسكندينافي الذي يضم أكثر من 400 جزيرة وما يقرب من 5 آلاف كيلومتر من الشواطئ، أشار المركز الوطني للطاقة والمناخ في جامعة أرهوس إلى أن "المساحة الإجمالية التي تعاني تراجعا في مستويات الأكسجين في المياه الداخلية الدنماركية (داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة)" بلغت "حوالى 3300 كيلومتر في أواسط أغسطس، مع تراجع خطير في مستويات الأكسجين يطاول ثلث المساحة الإجمالية".

وتمثل هذه المساحة "ضعف تلك المسجلة في 2019". ويسجل فقدان الأكسجين في المياه خصوصا في السواحل والبحار شبه المغلقة.

وأشار المركز إلى أن المناخ في الدنمارك سنة 2020 كان ملائما لتراجع مستويات الأكسجين في البحار مع "جريان سطحي كبير في مطلع السنة وبالتالي تزود أكبر بالمواد العضوية والمغذيات وارتفاع في درجات الحرارة في المياه العميقة وخصوصا رياح ضعيفة منذ أواسط الربيع".

ويقلص ارتفاع الحرارة قابلية ذوبان الأكسجين كما أن ضعف الرياح يؤثر في نقل الأكسجين من سطح البحر إلى الأعماق، ما يسهم في تبدد الأكسجين.

وحذّر المركز من أن هذا الوضع له تبعات "خطيرة على الثروة الحيوانية والنباتية والأسماك في عدد من المناطق كما أنه قد يتفاقم في الفترة المقبلة".

ويعاني حوالى 700 موقع حول العالم نقصا في مستويات الأكسجين، في مقابل 45 موقعا في ستينات القرن الماضي.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية