الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 25 أكتوبر 2025 | 3 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.65
(0.85%) 0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة198.8
(-1.49%) -3.00
الشركة التعاونية للتأمين128.1
(-0.31%) -0.40
شركة الخدمات التجارية العربية105.2
(-0.94%) -1.00
شركة دراية المالية5.55
(0.73%) 0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب37.78
(1.45%) 0.54
البنك العربي الوطني23.94
(-0.62%) -0.15
شركة موبي الصناعية13.4
(6.10%) 0.77
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.32
(3.48%) 1.22
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.3
(1.21%) 0.29
بنك البلاد29.06
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل12.76
(-0.70%) -0.09
شركة المنجم للأغذية57.55
(0.35%) 0.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.22
(-1.37%) -0.17
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.35
(0.58%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.7
(2.23%) 2.70
شركة الحمادي القابضة35.54
(0.40%) 0.14
شركة الوطنية للتأمين14.65
(-1.74%) -0.26
أرامكو السعودية25.86
(-0.46%) -0.12
شركة الأميانت العربية السعودية19.97
(-0.15%) -0.03
البنك الأهلي السعودي39
(-0.05%) -0.02
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.22
(0.53%) 0.18

حذر الإنتربول الثلاثاء من أن وباء كوفيد-19 شجع على تصاعد الهجمات الالكترونية في حوالي 50 دولة، استهدفت بشكل متزايد الحكومات والمؤسسات الصحية.

وبحسب "أ ف ب" رصدت الشرطة الدولية (الانتربول) خلال الفترة من يناير إلى ابريل، نحو 907 آلاف رسالة إلكترونية غير مرغوب فيها و 737 حادثة ناجمة عن برامج خبيثة و 48 ألف رابط لعناوين مواقع الكترونية ضارة، "كلها تتعلق بفيروس كورونا المستجد".

وجمع الإنتربول هذه البيانات بفضل مسح أجري بين أبريل ومايو في 194 دولة عضوا. واستجابت 48 دولة، بينها 42 بالمئة في أوروبا و 19 بالمئة في آسيا و 17 بالمئة في إفريقيا و 12 بالمئة في أميركا و 10 بالمئة في الشرق الأوسط، كما قدم "الشركاء الخاصون"، مثل الشركات المتخصصة بالأمن، معلومات.

وذكر الأمين العام للانتربول يورغن ستوك في بيان أن "مرتكبي جرائم الإنترنت يطورون ويزيدون من هجماتهم بمعدل ينذر بالخطر، مستغلين الخوف والغموض الناجم عن الوضع الاقتصادي والاجتماعي غير المستقر بسبب وباء كوفيد-19".

وأشار إلى أن "الاعتماد المتزايد في العالم على الانترنت يخلق أيضا فرصا جديدة (للهجمات)، مع وجود الكثير من المتاجر والأفراد الذين لا يحدثّون (قدرة) دفاعهم (على الإنترنت)". وتم تحديد عدة أنواع من الهجمات.

وأشار ما يقرب من ثلثي البلدان التي شاركت في المسح إلى حوادث الاحتيال أو الخداع الإلكتروني للحصول على البيانات الشخصية، مع تظاهر مجرمين "بأنهم حكومات أو سلطات صحية".

وتتمثل التقنية الثانية الأكثر تنديدا لدى الدول التي شملتها الدراسة بانتشار برمجيات خبيثة مصحوبة بمطالب فدية، مع "تطور في اختيار الأهداف" من أجل "زيادة الضرر والمكاسب المالية".

وازداد بذلك عدد الهجمات التي تعطل البنية التحتية الصحية لكي تطلب دفع فدية بالمقابل. ووصلت الهجمات من هذا النوع إلى ذروتها خلال أول أسبوعين من شهر أبريل.

وذكر الانتربول أن "مجموعات (إجرامية) متعددة كانت خاملة في الأشهر الأخيرة" استأنفت نشاطها.

كما شهد تسجيل أسماء النطاقات باستخدام كلمات رئيسية مثل "فيروس كورونا" أو "كوفيد" أيضًا "ارتفاعا كبيرا".وهذه ثالث أكثر تقنية احتيال اشتكت منها الدول المشمولة المسح.

وتجذب هذه المواقع غير الشرعية مستخدمي الإنترنت "الباحثين عن معدات طبية أو عن معلومات حول فيروس كورونا المستجد"، وذلك للحصول على بياناتهم الشخصية بالإضافة لأمور أخرى. كما أشارت الدول التي شملها الاستطلاع إلى تداول هائل للمعلومات الخاطئة.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية