الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الثلاثاء, 21 أكتوبر 2025 | 28 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.7
(-2.01%) -0.22
مجموعة تداول السعودية القابضة201.4
(-1.27%) -2.60
الشركة التعاونية للتأمين128.1
(-3.47%) -4.60
شركة الخدمات التجارية العربية106.9
(0.66%) 0.70
شركة دراية المالية5.61
(0.54%) 0.03
شركة اليمامة للحديد والصلب37.78
(-0.58%) -0.22
البنك العربي الوطني25.28
(-2.62%) -0.68
شركة موبي الصناعية12.63
(-0.63%) -0.08
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.16
(-1.74%) -0.64
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.27
(-1.94%) -0.48
بنك البلاد28.92
(-0.62%) -0.18
شركة أملاك العالمية للتمويل12.7
(-0.39%) -0.05
شركة المنجم للأغذية57.6
(-1.62%) -0.95
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.37
(1.39%) 0.17
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.85
(-0.33%) -0.20
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.8
(-0.24%) -0.30
شركة الحمادي القابضة35.2
(0.00%) 0.00
شركة الوطنية للتأمين14.95
(-1.97%) -0.30
أرامكو السعودية25
(-0.24%) -0.06
شركة الأميانت العربية السعودية20.2
(-1.85%) -0.38
البنك الأهلي السعودي38.88
(-0.66%) -0.26
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.74
(-0.17%) -0.06

 أعلنت منظمة الصحة العالمية الأربعاء أنّ عدد الأشخاص الذين يصابون يومياً بفيروس كورونا المستجد يتجاوز 160 الفا، وذلك منذ أسبوع.

وقال مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، في مؤتمر صحافي نظّم عبر الانترنت، "منذ اسبوع، يتجاوز عدد الإصابات اليومية 160 الفاً. 60% من مجمل الإصابات بكوفيد-19 التي أحصيت حتى الآن، جرى إعلانها خلال الشهر الماضي".

وأسفر وباء كوفيد-19 عن وفاة أكثر من 511 ألف شخص حول العالم منذ أن أعلنت الصين رسمياً ظهوره في أراضيها في كانون الأول/ديسمبر.

وسُجّلت رسميّاً إصابة أكثر من 10,509,550 شخصا في 196 بلداً ومنطقة بالفيروس منذ بدء تفشيه، تعافى منهم 5,302,100 شخص على الأقل.

وقال غيبريسوس "لن نكل أبداً عن القول إن الطريقة الفضلى للخروج من هذه الجائحة هي اعتماد مقاربة شاملة"، داعياً من جديد إلى احترام قواعد التباعد الجسدي والعمل على رصد الإصابات وعزل المصابين، وحجر المخالطين ووضع الكمامات الواقية متى كان ذلك ضرورياً.

وشدد على انه ينبغي القيام "بكل شيء"، مشيراً إلى أن الدول التي اعتمدت "هذه المقاربة الشاملة" نجحت في إبطاء تفشي الفيروس.

وأضاف أن "أحد الدروس التي علمتنا إياها هذه الجائحة هو أنه مهما كان الوضع في بلد ما، فهو قابل للتغيير. لا يفوت الأوان على ذلك".

في هذا الصدد، أشار المدير العام لمنظمة الصحة إلى إيطاليا وإسبانيا اللتين واجهتا "وضعاً محبطاً" حينما كانتا بؤرتي الوباء في مارس، قبل أن تتمكنا من السيطرة عليه بفضل "مزيج من القيادة الحسنة والتواضع والمشاركة الفعالة من كل أعضاء المجتمع ووضع مقاربة شاملة حيز التنفيذ".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية