الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأربعاء, 26 نوفمبر 2025 | 5 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.14
(0.00%) 0.00
مجموعة تداول السعودية القابضة173.4
(0.00%) 0.00
الشركة التعاونية للتأمين121.3
(0.00%) 0.00
شركة الخدمات التجارية العربية117.7
(0.00%) 0.00
شركة دراية المالية5.47
(0.00%) 0.00
شركة اليمامة للحديد والصلب34.94
(0.00%) 0.00
البنك العربي الوطني21.94
(0.00%) 0.00
شركة موبي الصناعية11.5
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.94
(0.00%) 0.00
شركة إتحاد مصانع الأسلاك22.4
(0.00%) 0.00
بنك البلاد26.26
(0.00%) 0.00
شركة أملاك العالمية للتمويل11.82
(0.00%) 0.00
شركة المنجم للأغذية54
(0.00%) 0.00
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.97
(0.00%) 0.00
الشركة السعودية للصناعات الأساسية55.5
(0.00%) 0.00
شركة سابك للمغذيات الزراعية117
(0.00%) 0.00
شركة الحمادي القابضة29.3
(0.00%) 0.00
شركة الوطنية للتأمين13.68
(0.00%) 0.00
أرامكو السعودية24.57
(0.00%) 0.00
شركة الأميانت العربية السعودية18.09
(0.00%) 0.00
البنك الأهلي السعودي36.74
(0.00%) 0.00
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30.44
(0.00%) 0.00

 قالت شركة استشارات الطاقة دي.إن.في جي.إل اليوم الأربعاء إن الطلب العالمي على النفط وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون ربما كانت ذروتها في 2019، إذ سيكون لجائحة كوفيد-19 أثر دائم على كليهما.

وقالت شركة الاستشارات التي مقرها النرويج، والتي تقدم المشورة لكل من شركات البترول والطاقة المتجددة بشأن إدارة المخاطر والتكنولوجيا، إن استهلاك الطاقة العالمي سينخفض ثمانية بالمئة في عام 2050 عما كان متوقعا من قبل بسبب تأثير الجائحة.

وقالت دي.إن.في جي.إل في بيان عن أبحاثها بشأن أثر الجائحة على طلب النفط والانبعاثات "التغيرات السلوكية الدائمة فيما يخص عادات السفر والانتقال والعمل سيقلص أيضا استخدام الطاقة ويقلل الطلب على الوقود الأحفوري من قطاع النقل إلى إنتاج الحديد والصلب" بحسب "رويترز".

وقال سفير ألفيك مدير توقعات تحول الطاقة في دي.إن.في جي.إل لرويترز "نتوقع أن يتعافى طلب النفط العام المقبل لكن نعتقد أنه لن يصل أبدا للمستويات التي شهدها في 2019" .

وفي 16 يونيو، قالت وكالة الطاقة الدولية إنها لا تتوقع أن يعود الطلب على النفط لمستويات ما قبل الجائحة قبل عام 2022 نتيجة تراجع السفر الجوي.

وقال ألفيك إن من المتوقع استفادة الطاقة المتجددة من الأزمة لأنه حين ينخفض الطلب الإجمالي على الطاقة سيكون هناك تفضيل لمصادر أرخص، مثل الطاقة المولدة من الشمس والرياح على، الوقود الأحفوري.

وقالت الشركة إنه رغم أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية بلغت على الأرجح ذروتها في 2019، فإن التراجع المتوقع في المستقبل لن يكون بالحدة الكافية لتحقيق أهداف اتفاقية باريس للمناخ، لذا هناك حاجة لإجراءات أخرى مثل تجميع وتخزين الكربون واستغلال أكبر للهيدروجين.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية