وثق المفكر البحريني الأستاذ الشعلة في هذا الكتاب "وقفات ومواقف.. وتجربتي مع القلم"، مسيرة خمسة عقود من الزمن، بدأت بوادرها في أوائل سبعينيات القرن الماضي وهي مستمرة حتى اليوم في مجال الكتابة، ويكمن الدافع الأبرز في توثيق هذه المسيرة في إيمان المؤلف بأن التجارب الإنسانية لا تخلو من الدروس والعبر من جهة، وفي مسار يوفر مادة جيدة تستحق القراءة والتأمل من جهة أخرى، وهناك دافع آخر إذ قد يستخلص منها أو يجد فيها فائدة أكبر من يرغب في الانخراط في الكتابة كمهنة أساسية أو كشغف أو كهواية، أو تكون حافزا يسهم في تشجيع الأقلام الشابة على الإنتاج والمساهمة في تراكم المعرفة والثقافة. ووفق تبويب المؤلف، تم تقسيم الكتاب إلى قسمين، ضم القسم الأول المقالات التي كتبها خلال عام 2019 وما قبله بانتظام ودون انقطاع بمعدل مقال في الأسبوع، أما القسم الثاني فقد أدرجه تحت عنوان "تجربتي مع القلم"، وهو يحتوي على المقالات والمقابلات والتحقيقات التي أجراها في بداية انشغاله أو تعلقه بالصحافة.
تجربتي مع القلم
وثق المفكر البحريني الأستاذ الشعلة في هذا الكتاب "وقفات ومواقف.. وتجربتي مع القلم"، مسيرة خمسة عقود من الزمن، بدأت بوادرها في أوائل سبعينيات القرن الماضي وهي مستمرة حتى اليوم في مجال الكتابة، ويكمن الدافع الأبرز في توثيق هذه المسيرة في إيمان المؤلف بأن التجارب الإنسانية لا تخلو من الدروس والعبر من جهة، وفي مسار يوفر مادة جيدة تستحق القراءة والتأمل من جهة أخرى، وهناك دافع آخر إذ قد يستخلص منها أو يجد فيها فائدة أكبر من يرغب في الانخراط في الكتابة كمهنة أساسية أو كشغف أو كهواية، أو تكون حافزا يسهم في تشجيع الأقلام الشابة على الإنتاج والمساهمة في تراكم المعرفة والثقافة. ووفق تبويب المؤلف، تم تقسيم الكتاب إلى قسمين، ضم القسم الأول المقالات التي كتبها خلال عام 2019 وما قبله بانتظام ودون انقطاع بمعدل مقال في الأسبوع، أما القسم الثاني فقد أدرجه تحت عنوان "تجربتي مع القلم"، وهو يحتوي على المقالات والمقابلات والتحقيقات التي أجراها في بداية انشغاله أو تعلقه بالصحافة.
أضف تعليق