أخبار

الصين تسجل 121 وفاة و5090 إصابة جديدة بـ "كورونا"

الصين تسجل 121 وفاة و5090 إصابة جديدة بـ "كورونا"

الصين تسجل 121 وفاة و5090 إصابة جديدة بـ "كورونا"

الصين تسجل 121 وفاة و5090 إصابة جديدة بـ "كورونا"

الصين تسجل 121 وفاة و5090 إصابة جديدة بـ "كورونا"

الصين تسجل 121 وفاة و5090 إصابة جديدة بـ "كورونا"

قالت لجنة الصحة الوطنية في الصين اليوم الجمعة إنه تم رصد 5090 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في البر الصيني الرئيسي في 13 من فبراير شباط و121 حالة وفاة جديدة.
وفي وقت سابق اليوم أعلن إقليم هوبي، مركز التفشي في الصين، عن 4823 إصابة جديدة و116 حالة وفاة في الإقليم.

الإمارات:  شفاء حالتين جديدتين مصابتين بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية اليوم عن شفاء حالتين جديدتين لمصابين بفيروس كورونا المستجد ممن كانوا يتلقون الرعاية الطبية في مستشفيات الإمارات ليصل بذلك عدد الحالات التي تم الإعلان عن شفائها إلى 3 حالات من إجمالي 8 حالات مسجلة.
وقالت الوزارة بحسب وكالة الأنباء الإماراتية إن الحالتين الجديدتين اللتين تم شفاؤهما هما لمواطنين صينيين الأول يبلغ من العمر "41 "عاما وابنه " "8 سنوات".

 

مصر تؤكد أول إصابة بفيروس كورونا

قالت وزارة الصحة المصرية اليوم إنها رصدت أول حالة إصابة بفيروس كورونا في البلاد لشخص أجنبي. وأضافت الوزارة أنها أبلغت منظمة الصحة العالمية وأن الحالة قد تم نقلها إلى المستشفى لعزلها ومتابعتها.
وقال خالد مجاهد المتحدث باسم الوزارة "الوزارة اتخذت إجراءات وقائية مشددة حيال المخالطين للحالة من خلال إجراء التحاليل اللازمة والتي جاءت سلبية للفيروس، كما تم عزلهم ذاتيا في أماكن إقامتهم كإجراء احترازي لمدة 14 يوما".

إيرادات شركات الطيران تتراجع بما بين 4 و5 مليار دولار بسبب الفيروس

أعلنت منظمة الطيران المدني الدولي "إيكاو" الخميس أنّ إيرادات شركات الطيران العالمية سجّلت من جرّاء فيروس كورونا المستجدّ "تراجعاً محتملاً بما بين 4 إلى 5 مليارات دولار".
وقالت المنظمة الأممية إنّ "حوالي 70 شركة طيران ألغت جميع الرحلات الدولية المتّجهة من وإلى البرّ الرئيسي للصين، وإنّ 50 شركة طيران أخرى قلّصت عملياتها الجوية ذات الصلة".
وأضافت أنّ هذه الإجراءات "أدّت إلى انخفاض بنسبة 80% في سعة شركات الطيران الأجنبية للمسافرين مباشرة من وإلى الصين، وانخفاض بنسبة 40% في سعة شركات الطيران الصينية للمسافرين".
ولفتت إيكاو إلى أنّ الرّبع الأول من العام الجاري سجّل "انخفاضاً بنسبة تتراوح بين 39% و41% في سعة الركاب، أي أقلّ بما بين 16,4 و19,6 مليون مسافر، مقارنة بما كانت تتوقّعه شركات الطيران".
ولفتت المنظمة في بيانها إلى أنّه "قبل الوباء، كانت شركات الطيران تخطّط لزيادة طاقتها بنسبة 9% على الرحلات الدولية المتّجهة من وإلى الصين خلال الربع الأول من عام 2020 بالمقارنة مع عام 2019".
وبحسب تقديرات إيكاو فإنّ اليابان قد تخسر ما يصل إلى 1,29 مليار دولار من عائداتها السياحية بسبب كورونا، بينما يتوقع أن تبلغ خسائر السياحة التايلاندية 1,15 مليار دولار.
كما توقّعت المنظّمة أن تكون تداعيات فيروس كورونا المستجدّ "أكبر من تلك التي نجمت عن وباء سارس في 2003".
ودفع انتشار الفيروس بالصين إلى اتّخاذ تدابير صارمة مثل فرض الحجر الصحي في أكثر من عشر مدن وإلغاء الرحلات المنظّمة لمواطنيها داخل البلاد وخارجها، وذلك في محاولة لاحتواء الوباء الذي ظهر للمرة الأولى في مدينة ووهان في وسط البلاد في نهاية ديسمبر.
وأصدرت دول عدة في مقدّمها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا نصائح لمواطنيها بعدم السفر إلى الصين.
وكانت وكالة الطاقة الدولية أعلنت الخميس أنّ الطلب العالمي على النفط سيسجل أول انخفاض فصلي له منذ عقد بسبب الأضرار التي ألحقها انتشار الفيروس المسبّب لوباء "كوفيد-19" باقتصاد الصين وتبعاته على العالم.
وأصيب بالوباء في الصين أكثر من 64600 شخص بينما بلغ عدد الوفيات في البلاد من جرّاء الفيروس التنفّسي 1483 شخصاً.

ألمانيا وسويسرا والنمسا تمدد تعليق الرحلات الجوية إلى بكين وشنغهاي

أعلنت شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا اليوم الجمعة عن تمديد تعليق الرحلات الجوية المتجهة من وإلى بكين وشنغهاي حتى 28 من مارس المقبل بسبب تفشي فيروس كورونا الجديد.
كما أعلنت كذلك الخطوط الجوية الدولية السويسرية والخطوط الجوية النمساوية عن قرارهما بتمديد تعليق الرحلات الجوية إلى المدينتين الصينيتين حتى هذا التاريخ.
وكانت لوفتهانزا قد أعلنت في بادئ الأمر تعليق الرحلات الجوية إلى الصين حتى 29 فبراير الحالي.
كما ذكرت لوفتهانزا في وقت سابق بأنها ألغت تسيير رحلات إلى وجهات أخرى من البر الرئيسي للصين، مثل مدن نانجينج وشنيانج وتشينجداو- حتى نهاية مارس.

كمبوديا: السماح لـ 260 راكبا بمغادرة سفينة "ويستردام" السياحية

أعلنت السلطات في كمبوديا اليوم الجمعة أنه تم السماح لنحو 260 شخصا بمغادرة سفينة سياحية فاخرة رفضت دول آسيوية عديدة السماح لها بالرسو بسبب مخاوف من إصابة ركابها بفيروس كورونا الجديد.
وأثبتت جميع الفحوصات التي أجراها مسؤولو الصحة في كمبوديا على حوالي 20 راكبا على متن السفينة "ويستردام" التابعة لشركة /هولاند أمريكا لاين/ عدم إصابة أي منهم بالفيروس القاتل.
وفي صباح اليوم الجمعة ، تم السماح للمجموعة الأولى من الركاب بمغادرة السفينة التي رست في ميناء مدينة سيهانوكفيل الساحلية في وقت متأخر من أمس الخميس.
وقال خيانج فييروم، المتحدث باسم الحكومة الإقليمية، إن هذه المجموعة من الركاب توجهت بعد ذلك إلى العاصمة الكمبودية بنوم بنه قبل مواصلة السفر.
وأضاف فيروم إنه من المتوقع سفر نحو 150 شخصًا آخرين من مدينة سيهانوكفيل إلى كوالالمبور بعد ظهر يوم الجمعة.
من جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الصحة في كمبوديا أور فاندين إنه تم فحص حوالي 70 إلى 80 شخصًا في كمبوديا، من بينهم 20 شخصًا على متن السفينة السياحية، منذ 10 يناير، للكشف عما إذا كانوا مصابين بفيروس كورونا الجديد.
وأضافت المتحدثة بأن الاختبارات أثبتت إصابة مواطن صيني بالسلالة الجديدة لفيروس كورونا، مشيرة إلى أنه تعافى وغادر البلاد.
وأوضحت فاندين أن عدد المواطنين في كمبوديا الذين خضعوا لفحوصات للكشف عن الفيروس يقدر ما بين 11 إلى 20 شخصا، بينما كان الباقون أجانب، معظمهم من الصين، التي ظهر فيها هذا الوباء.
وأصيب عشرات الآلاف من الأشخاص في الصين بفيروس كورونا الجديد، الذي أودى كذلك بحياة أكثر من 1300 ، وانتشر في حوالي 24 دولة.
وقد رحب رئيس وزراء كمبوديا هون سن، الذي يحكم البلاد منذ 35 عامًا ، بإنزال الركاب من على متن السفينة السياحية.
وقال سين إنه على الرغم من عدم إصابة أي شخص من الأشخاص العشرين الذين خضعوا للفحص للكشف عن الفيروس، فإنه سيسمح لأي شخص مصاب بالفيروس على متن السفينة بدخول البلاد "بأسرع ما يمكن" لتلقي العلاج.
وتابع ريئس الوزراء قائلا: "ليس لدينا ثروة كبيرة مثل الدول الغنية ولكن لدينا تعاطف لإنقاذ أولئك المحاصرين على متن السفينة."
وقال وفد الاتحاد الأوروبي في كمبوديا في بيان إن هناك 260 مواطنا أوروبيا يمثلون 20 دولة من بين ركاب السفينة البالغ عددهم 2257 .
ورست السفينة في ميناء سيهانوكفيل الكمبودي في وقت متأخر من يوم الخميس بعد أن رفضت الفلبين وتايوان واليابان وكوريا الجنوبية وتايلاند في وقت سابق رسوها بسبب مخاوف لا أساس لها من أن الأشخاص الذين على متنها ربما أصيبوا بالسلالة الجديدة من الفيروس.
وأطلقت منظمة الصحة العالمية هذه الأسبوع اسم كوفيد19- كاسم جديد للمرض، في الوقت الذي استمرت فيه دول في فرض قيود على السفر تهدف إلى الحد من تفشي الفيروس.

الصين: إصابة أكثر من ألف عامل طبي بفيروس كورونا

أعلنت السلطات الصحية في الصين إصابة أكثر من 1700 عامل طبي بفيروس كورونا الجديد، فضلا عن وفاة ستة آخرين.
وقال تسنج يي شين، نائب مدير اللجنة الوطنية للصحة، إنه تم تسجيل الغالبية العظمى من الوفيات بين العاملين في المجال الطبي في مقاطعة هوبي، بؤرة تفشي الفيروس القاتل.
وهذه هي المرة الأولى التي تنشر فيها الصين حصيلة رسمية للإصابات بين العاملين في المجال الطبي أثناء تفشي فيروس كورونا الذي اطلقت عليه منظمة الصحة العالمية " فيروس كوفيد19-".

نحو 1.5 مليون شخص على قائمة انتظار عبر الإنترنت لشراء كمامات في هونج كونج

أنضم ما يقرب من 5ر1 مليون شخص إلى قائمة انتظار عبر الإنترنت لشراء كمامات من سلسلة صيدليات "واتسونز" اليوم الجمعة في هونج كونج، حيث زاد النقص في الأقنعة الطبية من قلق السكان بشأن انتشار سلالة جديدة من فيروس كورونا المميت الذي ظهر في البر الرئيسي الصيني.
ونقلت قناة "آر تي إتش كيه" المحلية عن "واتسونز" القول إنه على الرغم من أن 30 ألف شخص فقط تمكنوا من شراء الكمامات، انضم 49ر1 مليون شخص إلى قائمة الانتظار لتسجيل بياناتهم للشراء قبل إغلاق الصفحة الإلكترونية بعد ظهر اليوم الجمعة.
وفي الساعة الرابعة مساء (0800 بتوقيت جرينتش) تجاوزت فترة الانتظار لمجرد الوصول إلى موقع "واتسونز هونج كونج" الإلكتروني 15 دقيقة.
وتردد أن قائمة الانتظار عبر موقع واتسونز للتسجيل لشراء مجموعة من 50 كمامة قفزت إلى 700 ألف عميل في غضون دقيقتين من افتتاح الموقع في منتصف النهار.
وجذبت الطوابير في الشوارع مئات الأشخاص الذين انتظروا لساعات طويلة، وفي بعض الحالات طوال الليل، في الأسابيع القليلة الماضية في ظل زيادة اليأس.
وأدى فشل الحكومة في مساعدة السكان والعاملين في المجال الطبي على الحصول على عدد كاف من الأقنعة إلى زيادة عدم الثقة في الرئيسة التنفيذية لهونج كونج كاري لام وحكومتها، في وقت حساس بعد أشهر من الاحتجاجات المناهضة للحكومة وتردي الأوضاع الاقتصادية.

تراجع حاد في مبيعات "فولكسفاجن" في الصين بسبب كورونا

تسبب انتشار فيروس كورونا الجديد وعطلة العام الصيني الجديد في تراجع حاد لمبيعات مجموعة "فولكسفاجن" الألمانية للسيارات خلال يناير الماضي.
وأعلنت المجموعة اليوم الجمعة في مقرها بمدينة فولفسبورج الألمانية أن مبيعات كافة علاماتها التجارية في الصين، أهم سوق للمجموعة، تراجعت بنسبة 11.3% إلى 343400 سيارة، مقارنة بنفس الشهر عام .2019 ما تسبب في تراجع مبيعات المجموعة على مستوى العالم بنسبة 5.2% لتصل إلى 836800 سيارة.
تجدر الإشارة إلى أن نحو 40% من مبيعات المجموعة تذهب إلى السوق الصينية.
وفي يناير الماضي، تراجعت مبيعات السيارات في السوق الصينية بأكملها بمقدار الخمس تقريبا، وتتوقع اتحادات صينية تدهورا ملحوظا أيضا خلال الأشهر الأولى من هذا العام بسبب وباء كورونا.
وتراجعت المبيعات العالمية للعلامة المركزية فولكسفاجن، المنتشرة بقوة في الصين، خلال الشهر الأول لهذا العام بنسبة 5.8% إلى 485500 سيارة. وفي المقابل، زادت المبيعات العالمية من علامة "أودي" بنسبة 1.8% لتصل إلى 147300 سيارة، كما ارتفعت مبيعات علامة "بورشه" بنسبة 5.8% لتصل إلى 19900 سيارة.
كما تراجعت مبيعات "فولكسفاجن" بوضوح بالنسبة للمركبات التجارية الصغيرة والشاحنات الصغيرة والحافلات من علامتي "مان" و"سكانيا".

سنغافورة تخشى أن يتجاوز الأثر الاقتصادي لفيروس كورونا مرض السارس

ذكر رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونج اليوم الجمعة أن اقتصاد البلاد "سوف يتضرر" جراء تفشي فيروس كورونا وذلك بينما كان يتفقد تدابير الفحص الطبي في المطار الدولي في الدولة المدينة.
وقال لونج إنه من المرجح أيضا أن يتجاوز التأثير الاقتصادي للمرض، المعروف أيضا باسم "كوفيد19-"، مرض الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) الذي انتشر في 2003، وأسفر عن انخفاض التجارة والسفر عبر شرق وجنوب شرق آسيا وأدى إلى تراجع اقتصاد سنغافورة الثري القائم على التجارة بواقع 3ر0 بالمئة خلال الربع الثاني من ذلك العام.
وتجاوزت حصيلة الوفيات الناتجة عن فيروس كورونا حصيلة مرض السارس. وحذر لونج من أنه رغم أن سنغافورة اصبحت خالية من سارس خلال أربعة أشهر، فإن الجدول الزمني لفيروس كورونا "قد لا يكون بهذه السرعة".
وقال لونج إن فيروس كورونا سوف يكون له أثر أكبر نظرا لأن "اقتصادات المنطقة متداخلة بشكل أكبر".

اليابان تبدأ باخلاء الركاب المسنين من السفينة الخاضعة لحجر صحي
 بدأت السلطات اليابانية الجمعة انزال بعض الركاب المسنين الذين يعانون من وضع صحي هش واثبتت الفحوصات عدم اصابتهم بفيروس كورونا المستجد، من السفينة السياحية التي فرض عليها الحجر الصحي.
وأعطت السلطات لهؤلاء الاشخاص الذين تفوق أعمارهم 80 عاما ويعانون من وضع صحي سيء أو الذين فرضت عليهم الاقامة داخل غرف بدون نوافذ، خيار النزول من السفينة.
ويمكن فقط للاشخاص الذين أثبتت الفحوصات عدم اصابتهم بفيروس كورونا المستجد الذي طال 218 شخصا على متن السفينة، الاستفادة من هذا الاجراء.
غادر أول هؤلاء الاشخاص السفينة واستقلوا فورا حافلات انزلت ستائرها فيما كان السائقون يضعون أقنعة ونظارات وملابس تقي من انتشار الفيروس، كما أفاد مراسل وكالة فرانس برس.
وقال مسؤول حكومي ان 11 شخصا خرجوا من السفينة بدون تحديد ما اذا كان آخرون سيغادرون السفينة الجمعة أو اعطاء تفاصيل اضافية.
وبمعزل عن فيروس كورونا المستجد، كان يمكن للوضع الصحي لهؤلاء الركاب ان يتدهور بسبب اجراءات الحجر الصحي التي ستستمر حتى 19 فبراير.
وصعد وزير الدولة لشؤون الصحة غاكو هاشيموتو الجمعة الى السفينة لكي يعلن ان كل الركاب الذين يواجهون "خطرا مرتفعا" بان تتدهور حالتهم الصحية سيخضعون لفحوصات رصد فيروس كورونا المستجد.

"إتش إس بي سي" و"شل" تطالبان الموظفين بالبقاء بمنازلهم بسبب فيروس كورونا
 

 أعلنت مجموعة "إتش إس بي سي" المصرفية البريطانية وشركة "رويال داتش شل" البريطانية الهولندية للنفط اليوم الجمعة عن مطالبة موظفين بالبقاء في منازلهم في هونج كونج وسنغافورة وذلك عقب حدوث تواصل مباشر مع أشخاص مصابين بفيروس كورونا الجديد، مما يزيد المخاوف بشأن إمكانية انتشار هذا الوباء بشكل سريع في هذين المركزين الماليين.
وكشفت مجموعة " إتش إس بي سي"، التي يعمل بها 21 ألف شخص في هونج كونج، عن وضع أحد موظفيها في الحجر الصحي الحكومي وذلك بعد "اتصاله المباشر" مع أقارب له تم تشخيص إصابتهم بالفيروس القاتل، حسبما أفادت وكالة أنباء بلومبرج.
ويجري البنك اتصالات بالموظفين الذين كانوا على اتصال وثيق بهذا الشخص مؤخرًا، وتنصحهم بالبقاء في المنزل لمدة 14 يومًا مع رعاية انفسهم ، وذلك وفقًا لمذكرة تم إرسالها إلى الموظفين ، والتي تم تأكيدها بواسطة متحدثة باسم مجموعة "إتش إسي بي سي" التي يقع مقرها في هونج كونج.
وقالت المتحدثة إنه إنه تم تذكير جميع الموظفين بضرورة الاهتمام بإجراءات النظافة والبقاء في المنزل أو زيارة الطبيب إذا شعروا بتوعك بأي شكل من الأشكال، مشيرة إلى أن مجموعة "إتش إس بي سي" سوف تستمر في مراقبة تطور الحالة عن كثب والبقاء على اتصال وثيق مع السلطات الصحية."

مبيعات السيارات بالصين قد تهبط 10% في النصف الاول بسبب الفيروس

قال أكبر اتحاد لصناعة السيارات في الصين اليوم الجمعة إن من المرجح أن تشهد سوق السيارات بالبلاد، وهي الأكبر في العالم، تراجعا في المبيعات بأكثر من عشرة بالمئة في النصف الأول من العام بسبب وباء الفيروس التاجي.
وقال فو بينغ فنغ نائب الرئيس التنفيذي لاتحاد مصنعي السيارات في الصين لرويترز في مقابلة مكتوبة "نتوقع أن تنخفض مبيعات السيارات أكثر من عشرة بالمئة في النصف الأول من العام ونحو خمسة بالمئة للعام بأكمله إذا جرى احتواء الوباء على نحو فعال قبل أبريل نيسان."
وأحدث توقعات الاتحاد أشد تشاؤما من توقعات أولية صدرت الشهر الماضي وكانت لتراجع اثنين بالمئة في المبيعات هذا العام.
الصين سوق رئيسية لشتى مصنعي السيارات العالميين من فولكسفاجن إلى جنرال موتورز، إلى جانب المصنعين المحليين مثل جيلي وسايك موتور.
وتكثف تسلا أيضا الإنتاج من مصنعها في شنغهاي الذي تكلف ملياري دولار.
ويقول مسؤولون تنفيذيون بقطاع السيارات إن الفيروس، الذي راح ضحيته أكثر من 1380 شخصا وأصاب قرابة 64 ألفا في البر الرئيسي للصين، يكبد القطاع خسائر ثقيلة، إذ يضعف طلب المشترين ويعطل سلاسل الإمداد لمصنعي السيارات على مستوى العالم.

إنشرها

أضف تعليق

المزيد من أخبار