الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 22 ديسمبر 2025 | 2 رَجَب 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.12
(-1.81%) -0.15
مجموعة تداول السعودية القابضة151.4
(-0.26%) -0.40
الشركة التعاونية للتأمين119.3
(3.74%) 4.30
شركة الخدمات التجارية العربية120.5
(0.17%) 0.20
شركة دراية المالية5.47
(1.11%) 0.06
شركة اليمامة للحديد والصلب31.8
(1.60%) 0.50
البنك العربي الوطني21.25
(0.33%) 0.07
شركة موبي الصناعية11.7
(4.46%) 0.50
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة31.92
(5.00%) 1.52
شركة إتحاد مصانع الأسلاك20.28
(2.22%) 0.44
بنك البلاد24.82
(0.20%) 0.05
شركة أملاك العالمية للتمويل11.37
(0.35%) 0.04
شركة المنجم للأغذية54.1
(0.46%) 0.25
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.69
(0.95%) 0.11
الشركة السعودية للصناعات الأساسية52.3
(-0.85%) -0.45
شركة سابك للمغذيات الزراعية111.3
(-1.24%) -1.40
شركة الحمادي القابضة27.66
(0.29%) 0.08
شركة الوطنية للتأمين13.18
(1.54%) 0.20
أرامكو السعودية23.83
(0.76%) 0.18
شركة الأميانت العربية السعودية16.4
(0.18%) 0.03
البنك الأهلي السعودي36.7
(-0.81%) -0.30
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات27.86
(-1.07%) -0.30

قال معهد إيفو للبحوث الاقتصادية اليوم، إن الفائض في ميزان المعاملات الجارية لألمانيا ظل الأكبر في العالم العام الماضي على الرغم من التوترات التجارية.

وبحسب "رويترز"، تقدر حسابات إيفو الفائض في ميزان المعاملات الجارية الألماني، الذي يقيس تدفق السلع والخدمات والاستثمارات، عند نحو 293 مليار دولار في 2019.

وهذا هو العام الرابع على التوالي، الذي يسجل فيه الحساب الجاري لألمانيا فائضا هو الأكبر في العالم. وجاءت اليابان في المرتبة الثانية بفائض بلغ 194 مليار دولار، وفقا لحسابات إيفو.

ويحث صندوق النقد الدولي والمفوضية الأوروبية منذ أعوام ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، على عمل مزيد لزيادة الناتج المحلي الإجمالي والواردات كوسيلة لتقليل الاختلالات الاقتصادية العالمية وتحفيز النمو في مناطق أخرى.

منذ انتخابه، دأب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على انتقاد صادرات ألمانيا القوية.

إلى ذلك، ذكر الاتحاد التجاري الألماني (إتش دي إي) اليوم، أن عديدا من المستهلكين في ألمانيا ما زالوا يحجمون عن الإنفاق بسبب الشكوك حول التطور المستقبلي للاقتصاد، وفقا لـ"الألمانية".

وأشار الاتحاد إلى أن "كثيرين ينشئون لذلك احتياطيات مالية، ليكونوا مستعدين للفترات المالية المتوترة المحتملة خلال العام".

ولا يتوقع الاتحاد لذلك أن يوفر الاستهلاك الخاص قوة دفع كبيرة للاقتصاد الكلي في الأشهر المقبلة.

وقد انخفض مؤشر الاستهلاك التابع للاتحاد إلى 99.18 نقطة في كانون الثاني (يناير) الماضي، وهو أدنى مستوى له منذ عامين على الأقل. ويستمر الركود خلال شباط (فبراير) الجاري.

ويعكس المؤشر توقعات المستهلكين للأشهر الثلاثة المقبلة، ويستند إلى مسح شمل نحو ألفي شخص.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية