وأشار مختصون إلى أن أي فيديو يحتاج إلى التأكد من صحته عن طريق الذكاء الاصطناعي، مضيفين “أنتم صحافيون تحتاجون إلى الدقة والسرعة والمصداقية، فلا غنى لكم عن هذا الذكاء”.
ونبه مختصون إلى إن الإشراف البشري ضروري في استخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام، ولا يمكن الاستغناء عنه، لافتين إلى أن انخفاض تكلفة الإنتاج ليس المنفعة الوحيدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي، بل إنه سيجعل معظم الأخبار أكثر ثقة، ما يجعل الصحافيين يعملون بشكل أكثر مهنية.
من جهتها، أكدت جلسة “إعلام التحريض.. إشكالات المهنة وتناقض الأجندات”، أن الإعلام التحريضي هو تسخير وسائل الإعلام لنشر معلومات مغلوطة بشكل غير احترافي وغير أخلاقي يعتمد على التدليس والكذب وانعدام الشفافية، بغية إنجاح هذا العمل.
واعتبر المختصون، أن الوطن العربي تنقصه معرفة الخطوط الحمراء، وعلى الصحافيين الالتزام بذلك.
أضف تعليق