يُقَدِّم رجلا ويؤخر أُخْرَى
هذا القول مَثـَل، وهو تعبير مجازي خرجت ألفاظه عن حقيقة معناها وصار كناية عَمَّن يتردّد في أمر ولا يَسْتَقِرّ على رأي ثابت فيه، وهو بهذا الأسلوب البلاغي له تأثير قويّ في النفوس، لذا شاع استعماله عند الناس في هذا السياق وهو التردّد بين أمرين.