الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأربعاء, 5 نوفمبر 2025 | 14 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.29
(-2.92%) -0.31
مجموعة تداول السعودية القابضة199
(0.91%) 1.80
الشركة التعاونية للتأمين130.6
(-1.36%) -1.80
شركة الخدمات التجارية العربية119.3
(-3.01%) -3.70
شركة دراية المالية5.54
(-0.72%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب35.9
(-3.18%) -1.18
البنك العربي الوطني24.12
(-1.15%) -0.28
شركة موبي الصناعية11.42
(-3.22%) -0.38
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة35.2
(-3.30%) -1.20
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.2
(-1.06%) -0.26
بنك البلاد29.06
(0.14%) 0.04
شركة أملاك العالمية للتمويل13.22
(-0.60%) -0.08
شركة المنجم للأغذية55.15
(-2.82%) -1.60
صندوق البلاد للأسهم الصينية12
(-1.80%) -0.22
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58.75
(0.09%) 0.05
شركة سابك للمغذيات الزراعية122.5
(-1.37%) -1.70
شركة الحمادي القابضة33.2
(-2.35%) -0.80
شركة الوطنية للتأمين14.4
(-0.69%) -0.10
أرامكو السعودية25.76
(0.70%) 0.18
شركة الأميانت العربية السعودية19.35
(-2.22%) -0.44
البنك الأهلي السعودي39.84
(0.25%) 0.10
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات32.36
(-2.12%) -0.70

خلص مسح أجرته رويترز إلى أن إنتاج نفط أوبك قفز في أكتوبر من أدنى مستوى في ثماني سنوات إذ أن تعافيا سريعا في إنتاج السعودية من هجمات على منشأتين نفطيتين غطى على خسائر للإنتاج في الإكوادور وتخفيضات طوعية بموجب اتفاقية للإمدادات.

وأظهر المسح أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تضم في عضويتها 14 دولة ضخت 29.59 مليون برميل يوميا هذا الشهر، بزيادة قدرها 690 ألف برميل يوميا عن الرقم المعدل لشهر سبتمبر، والذي كان أدنى إجمالي شهري منذ 2011.

ولم يستغرق تعافي إنتاج السعودية من هجمات 14 سبتمبر سوى أسبوعين رغم أنه في البداية كان من المتوقع أن يستغرق شهورا. وهبط سعر النفط إلى 60 دولارا للبرميل بعد أن كان قفز إلى 72 دولارا عقب الهجمات، ويتوقع محللون أن تواصل السعودية جهودها لدعم السوق.

وقال كارستن فريتش المحلل لدى كومرتس بنك "ستكثف السعودية تخفيضاتها في الإنتاج إذا اقتضت الحاجة من أجل الحفاظ على توازن أسواق النفط وضمان أسعار مستقرة على الأقل".

وتخفض أوبك وروسيا وحلفاء آخرون من منتجي النفط، في إطار ما يعرف بأوبك+، الإمدادات بواقع 1.2 مليون برميل يوميا من أول يناير كانون الثاني. ويبلغ نصيب أوبك من الخفض حوالي 800 ألف برميل يوميا تلتزم بها 11 من الدول الاعضاء، إذ تُستثنى إيران وليبيا وفنزويلا.

وقال المسح إن السعودية ضخت 9.90 مليون برميل يوميا بارتفاع 850 ألف برميل يوميا عن سبتمبر.

وقبل هجمات الشهر الماضي، كانت السعودية بالفعل تكبح الإنتاج بأكثر من المطلوب منها بموجب اتفاق الإمداد الذي تقوده أوبك لدعم الأسواق. ولا تزال المملكة تضخ دون الحد الذي يسمح به الاتفاق بأكثر من 400 ألف برميل يوميا.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية