الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 19 ديسمبر 2025 | 28 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.27
(-0.84%) -0.07
مجموعة تداول السعودية القابضة151.8
(-1.56%) -2.40
الشركة التعاونية للتأمين115
(-1.71%) -2.00
شركة الخدمات التجارية العربية120.3
(-0.66%) -0.80
شركة دراية المالية5.41
(2.08%) 0.11
شركة اليمامة للحديد والصلب31.3
(-1.26%) -0.40
البنك العربي الوطني21.18
(-0.24%) -0.05
شركة موبي الصناعية11.2
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.4
(-1.23%) -0.38
شركة إتحاد مصانع الأسلاك19.84
(-0.55%) -0.11
بنك البلاد24.77
(-0.72%) -0.18
شركة أملاك العالمية للتمويل11.33
(0.18%) 0.02
شركة المنجم للأغذية53.85
(0.19%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.58
(0.87%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية52.75
(0.67%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية112.7
(1.62%) 1.80
شركة الحمادي القابضة27.58
(-2.75%) -0.78
شركة الوطنية للتأمين12.98
(-0.61%) -0.08
أرامكو السعودية23.65
(0.21%) 0.05
شركة الأميانت العربية السعودية16.37
(-0.12%) -0.02
البنك الأهلي السعودي37
(1.09%) 0.40
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات28.16
(-0.78%) -0.22

اعتبرت كريستين لاغارد في تصريح إذاعي، قبل يومين من تولي مهماتها على رأس البنك المركزي الأوروبي، أنّ الدول التي لديها فائض في الميزانية على غرار ألمانيا "لم تقم فعلاً بالجهود اللازمة" على صعيد سياسات التحفيز المالي بهدف دعم النمو الهش.

وبحسب "الفرنسية" قالت لاغارد إنّ سياسات الانتعاش شهدت "تنسيقاً جيداً مباشرة عقب الأزمة" ولكن "منذ ذلك الوقت، فإنّ دولاً وبخاصة تلك التي تتمتع بهوامش على صعيد الميزانية، لم تقم فعلاً بالجهود اللازمة، وأشير بطبيعة الحال إلى دول تملك بشكل مستمر فائضا في الميزانية مثل هولندا وألمانيا، وغيرهما عالمياً".

وتساءلت لاغارد التي ستخلف على رأس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي الذي كانت سياساته النقدية تواجه انتقادات في فرنسا، "لماذا لا يتم اللجوء إلى هذا الفائض والاستثمار في البنى التحتية - التي ندرك أنّها بحاجة، بعكس ما نتخيل - لماذا لا يتم الاستثمار في التربية وفي النشاط الابتكاري إفساحاً في المجال أمام إعادة التوازن في ظل الاختلالات الحالية؟".

وقالت الفرنسية الآتية إلى منصبها الجديد بعد إدارة صندوق النقد الدولي، إنّ "البنوك المركزية قامت عموماً بعملها"، معربة عن أسفها في الوقت نفسه من أنّها كانت في بعض الأحيان "وحيدة نوعاً ما" في الواجهة.

واعتبرت أنّ في منطقة اليورو "لا وجود لعناصر تضامنية بما يكفي وهي منطقة عملة موحدة". وأضافت "إننا نتشارك في عملة واحدة (ولكننا) لا نتشارك كثيراً في السياسات المالية حالياً".

وأشارت أيضاً إلى أنّه "لا وجود لميزانية مشتركة لمنطقة اليورو" برغم أنّه "يبدو أنّ وزراء مال هذه المنطقة وضعوا أصول ميزانية" يتعين حاليا على رؤساء الدول والحكومات التصديق عليها.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية