أدارَ له ظَهْرَه
هذا القول مجازي خرج عن معناه الظاهر أو حقيقته إلى معنى مجازي، فالمراد: أعرض عنه ولم يَأْبَه به لأمر ما، فهذا تعبير اصطلاحي جرى مجرى المثل، وشاع استعماله بهذا المعنى لما فيه من البلاغة (الكناية) المؤثرة.