بالع "راديو"
هذا القول مجازي؛ إذ هو كناية عن الثرثار الذي لا يسكت، وكلمة "راديو" من أصل أعجمي، والبديل العربي أو الرديف العربي هو مِذْياع، وهو اسم آلة جاء على القياس وهو وزن "مِفْعَال" أحد أوزان الآلة القياسية، وبعضهم يقول: رادُو وهو شائع الاستعمال على ألسنة العامة ويُعَد مُعَربا لكلمة "راديو".
ويعد قولهم "بالع راديو أو بالع رادو" تعبيرا اصطلاحيا جاريا مجرى المثل وشائع الاستعمال بهذا المعنى.