الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 25 أكتوبر 2025 | 3 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.65
(0.85%) 0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة198.8
(-1.49%) -3.00
الشركة التعاونية للتأمين128.1
(-0.31%) -0.40
شركة الخدمات التجارية العربية105.2
(-0.94%) -1.00
شركة دراية المالية5.55
(0.73%) 0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب37.78
(1.45%) 0.54
البنك العربي الوطني23.94
(-0.62%) -0.15
شركة موبي الصناعية13.4
(6.10%) 0.77
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.32
(3.48%) 1.22
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.3
(1.21%) 0.29
بنك البلاد29.06
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل12.76
(-0.70%) -0.09
شركة المنجم للأغذية57.55
(0.35%) 0.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.22
(-1.37%) -0.17
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.35
(0.58%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.7
(2.23%) 2.70
شركة الحمادي القابضة35.54
(0.40%) 0.14
شركة الوطنية للتأمين14.65
(-1.74%) -0.26
أرامكو السعودية25.86
(-0.46%) -0.12
شركة الأميانت العربية السعودية19.97
(-0.15%) -0.03
البنك الأهلي السعودي39
(-0.05%) -0.02
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.22
(0.53%) 0.18

أصبحت شركة روسنفت، عملاق النفط الروسي المملوكة للدولة، المتعامل الرئيس في الخام الفنزويلي، مع قيامها بشحن النفط إلى مشترين في الصين والهند، ومساعدتها كراكاس على التقليل من خسارة تجار تقليديين يتفادونها، خشية خرق عقوبات أمريكية.

بحسب "رويترز"، ذكرت مصادر تجارية وبيانات "رفينيتيف إيكون"، أن "روسنفت" أصبحت أكبر مشتر للخام الفنزويلي في تموز (يوليو) والنصف الأول من آب (أغسطس).

وأخذت 40 في المائة من صادرات شركة النفط الفنزويلية المملوكة للدولة "بدفسا" في تموز (يوليو) و66 في المائة حتى الآن في آب (أغسطس)، وفقا لبرامج الشركة للتصدير وبيانات "رفينيتيف إيكون"، وهو ما يعادل ضعفي حجم المشتريات قبل العقوبات الأمريكية.

وأفادت ثلاثة مصادر أن "روسنفت"، التي تنتج نحو 5 في المائة من نفط العالم، تتولى حاليا عمليات الشحن والتسويق لمعظم صادرات النفط الفنزويلية، وهو ما يضمن أن تتمكن "بدفسا" من إمداد المشترين.

واعتادت "روسنفت" أن تعيد بيع الكميات التي تشتريها من "بدفسا" إلى شركات تجارية، ووفقا لستة مصادر تجارية، فإن "روسنفت" بدأت الآن التوريد إلى بعض زبائن "بدفسا"، وبصفة خاصة مصاف نفطية صينية وهندية، ومؤسسات تجارية مثل ترافيجورا وفيتول، تحجم عن شراء النفط الفنزويلي خشية من أنها قد تنتهك عقوبات أمريكية ثانوية.

ويشكل النفط أكثر من 95 في المائة من إيرادات التصدير لفنزويلا، وحذرت واشنطن المؤسسات التجارية ومشترين آخرين من عقوبات محتملة إذا دعموا كراكاس.

من جهة أخرى، قال مصدران مطلعان في بكين "إن مؤسسة النفط الوطنية الصينية "سي.إن.بي.سي" وهي من أكبر مشتري النفط الفنزويلي، أوقفت تحميل شحنات الخام من كراكاس في آب (أغسطس) عقب أحدث عقوبات أمريكية على الدولة المصدرة للنفط في أمريكا الجنوبية".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية