الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 25 أكتوبر 2025 | 3 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.65
(0.85%) 0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة198.8
(-1.49%) -3.00
الشركة التعاونية للتأمين128.1
(-0.31%) -0.40
شركة الخدمات التجارية العربية105.2
(-0.94%) -1.00
شركة دراية المالية5.55
(0.73%) 0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب37.78
(1.45%) 0.54
البنك العربي الوطني23.94
(-0.62%) -0.15
شركة موبي الصناعية13.4
(6.10%) 0.77
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.32
(3.48%) 1.22
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.3
(1.21%) 0.29
بنك البلاد29.06
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل12.76
(-0.70%) -0.09
شركة المنجم للأغذية57.55
(0.35%) 0.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.22
(-1.37%) -0.17
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.35
(0.58%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.7
(2.23%) 2.70
شركة الحمادي القابضة35.54
(0.40%) 0.14
شركة الوطنية للتأمين14.65
(-1.74%) -0.26
أرامكو السعودية25.86
(-0.46%) -0.12
شركة الأميانت العربية السعودية19.97
(-0.15%) -0.03
البنك الأهلي السعودي39
(-0.05%) -0.02
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.22
(0.53%) 0.18

حجبت الصين موسوعة ويكيبيديا على الانترنت بجميع لغاتها قبل الذكرى السنوية لاحتجاجات ميدان تيانانمين القاتلة التي وقعت في 1989. وقبل ذلك كان قد تم حجب نسخة اللغة الصينية من ويكيبيديا ولكن الآن لا يمكن الوصول في الصين إلى النسخ الأخرى من الموسوعة الإلكترونية التي تسمح لزائريها بإضافة محتوى. وقال باحثون عبر الإنترنت من "المرصد المفتوح لاعتراض الشبكات" الإلكترونية الذي تديره مؤسسة غير ربحية مقرها أمريكا في وقت سابق من هذا الشهر إن إصدارات ويكيبيديا بعدة لغات قد تم حظرها في الصين اعتبارا من أبريل. ويأتي الحظر قبل الذكرى الـ 30 في 4 يونيو للاحتجاجات القاتلة في ميدان تيانانمين في بكين.

وتعتبر الحكومة الصينية هذا الحدث حساسا للغاية من الناحية السياسية وتعزز الرقابة كل عام عندما تحل فترة الذكرى. ولم تجب مؤسسة "ويكيميديا" التي تدير ويكيبيديا على أسئلة (د ب ا) لكن المؤسسة أكدت في وقت سابق لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنه تم حظر جميع الإصدارات اللغوية لموقعها على الإنترنت في الصين.

وتنضم ويكيبيديا بذلك إلى كل من محرك البحث العملاق جوجل وأيضا فيسبوك وتويتر وواتسآب ويوتيوب وغيرها والتي تم حجبها في الصين خلف ما يعرف باسم "الجدار الناري العظيم". وتفرض الحكومة الصينية قيودا مشددة على الإنترنت منذ سنوات من خلال فرض رقابة على المحتوى الحساس ومنع الوصول إلى المواقع الأجنبية. وترك جوجل أكبر محرك بحث في العالم الصين في 2010 لكن يُقال إنه يحاول دخول السوق مجددا من خلال إنشاء تطبيق بحث خاضع للرقابة. كما يتم حظر المواقع الإلكترونية لمنظمات حقوق الإنسان ومؤسسات إخبارية مثل "نيويورك تايمز" و "وول ستريت جورنال" في الصين.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية