وقد بدأت شركتا "شل" و"سايبم" العملاقتان للنفط الاستثمار في شركتي "كيتجين" و"ماكاني" لوحدات طاقة الرياح المحمولة جوا على الترتيب.
وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن وحدات توليد الكهرباء من طاقة الرياح المحمولة جوا، تشبه الطائرة أو الطائرة الورقية المربوطة بالأرض، ولكنها تضمن توفير طاقة منتظمة أكثر من توربينات الرياح التقليدية وتحتاج إلى مواد خام أقل منها بنسبة 90% تقريبا.
في الوقت نفسه، فإن تكنولوجيا وحدات طاقة الرياح المحمولة جوا تجذب المستثمرين من مختلف القطاعات، حيث تنشط أكثر من 20 جامعة ومعهد أبحاث في تطوير هذه التكنولوجيا.
ووفقا لتقديرات وكالة بلومبرج فإن إنتاج وحدات محمولة جوا لتوليد الكهرباء على نطاق تجاري مازال يحتاج إلى حوالي 5 سنوات على الأقل.
أضف تعليق