الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 8 نوفمبر 2025 | 17 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.94
(1.02%) 0.10
مجموعة تداول السعودية القابضة193.9
(0.41%) 0.80
الشركة التعاونية للتأمين133.5
(2.06%) 2.70
شركة الخدمات التجارية العربية115
(0.44%) 0.50
شركة دراية المالية5.48
(-0.36%) -0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب35.56
(0.45%) 0.16
البنك العربي الوطني23.4
(-0.38%) -0.09
شركة موبي الصناعية11.9
(-1.82%) -0.22
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة34.64
(0.87%) 0.30
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.2
(2.02%) 0.48
بنك البلاد28.5
(-0.07%) -0.02
شركة أملاك العالمية للتمويل12.93
(0.23%) 0.03
شركة المنجم للأغذية54.6
(0.55%) 0.30
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.14
(1.25%) 0.15
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58
(-0.51%) -0.30
شركة سابك للمغذيات الزراعية120
(-0.08%) -0.10
شركة الحمادي القابضة32.16
(-1.05%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين14.18
(0.21%) 0.03
أرامكو السعودية25.84
(0.94%) 0.24
شركة الأميانت العربية السعودية19.17
(0.42%) 0.08
البنك الأهلي السعودي39.24
(-0.41%) -0.16
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.82
(-0.56%) -0.18

قتل 25 مدنيا على الأقل أمس، إثر غارات شنها الطيران الروسي والسوري على مناطق في حلب الشرقية التي تسيطر عليها المعارضة السورية.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن من بين القتلى سبعة أشخاص كانوا ينتظرون دورهم أمام أحد المخازن للشراء في حي بستان القصر. وأفادت تقارير إعلامية أن أشلاء الجثث مبعثرة على الأرض وسط بركة من الدم، بينما اكتظت العيادات بأعداد الجرحى، مشيرة إلى أن القصف الجوي كان شديدًا جدًا خلال الليلة قبل الماضية وصباح أمس على أحياء عدة في شرق حلب.

وكان المرصد قد أحصى أمس الأول الجمعة 47 قتيلا بينهم سبعة أطفال في ضربات للطائرات المروحية السورية وغارات للطائرات الروسية على أحياء القاطرجي والكلاسة والأنصاري والمرجة وباب النيرب والصاخور والمعادي وبستان القصر وطريق الباب والفردوس وغيرها في القسم الشرقي من مدينة حلب.

من جهة أخرى، أشارت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية إلى أن ما لا يقل عن 250 عائلة فلسطينية موزعة على أحياء دوما وزملكا وحزة وحمورية في غوطة دمشق الشرقية تعاني نقصا حادا في المواد الغذائية بسبب الحصار الخانق الذي يفرضه نظام الأسد على أحياء الغوطة الشرقية منذ مطلع سبتمبر 2013.

ولفتت المجموعة في بيان أمس إلى أن الحصار المشدد ألقى بظلاله الثقيلة على تلك العائلات التي فقدت معظمها مصادر دخلها بسبب الحصار والحرب وأكدت أن معظم تلك العائلات لا تحصل على أية مساعدات.

إلى ذلك، يشتكي اللاجئون الفلسطينيون في غوطة دمشق من عدم تمكنهم من الحصول على أي مساعدات إغاثية مقدمة من وكالة الأونروا وذلك بسبب انتشار قناصة قوات نظام الأسد والميليشيات الطائفية التابعة لها.

من جانبهم، جدد اللاجئون في الغوطة مطالبتهم عبر مجموعة العمل جميع الجهات الدولية وعلى رأسها الأونروا والمؤسسات الإغاثية العربية والأوروبية العمل على وضع حد لمعاناتهم وإيصال المساعدات الإغاثية العاجلة إليهم.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية