شركة علي الفوزان العقارية رائدة في تأسيس المخططات والمنشآت الصناعية والمخازن

شركة علي الفوزان العقارية رائدة في تأسيس المخططات والمنشآت الصناعية والمخازن

شركة علي الفوزان العقارية رائدة في تأسيس المخططات والمنشآت الصناعية والمخازن

في ظل تخطيط وإنشاء المدن وتخطيط وتطوير الأحياء السكنية لتلبية احتياجات مختلف الشرائح الاجتماعية بشكل عام، والمدن الصناعية ومخططات المخازن وتصميم وتنفيذ المباني المكتبية الحديثة بشكل خاص، وذلك بمرافق ذكية تلبي احتياجات قطاع الشركات والمتاجر الكبرى والمصارف، وإنشاء المراكز التجارية وفق أحدث المواصفات العالمية، لتلبية احتياجات العائلة السعودية التسويقية والترفيهية، والتطوير الحضاري والعمراني في مختلف المناطق ــ يظل الهدف الأهم كي تكون المملكة واجهة صناعية مميزة. ومن الشركات التي تتسم بهذا العمق من العمل في تأسيس المخططات والمنشآت الصناعية ومخططات المخازن، شركة علي الفوزان وأولاده العقارية، حيث إنها تعمل على تطوير هذا القطاع على الرغم من الصعوبات الكثيرة التي تواجهها؛ كعدم وجود الأراضي المطورة والمخصصة للإسكان بجوار المناطق الصناعية، وكذلك عدم توفير التمويل الذي يعمل على تطوير الحركة الصناعية، إضافة إلى بعض البيروقراطية في رخص البلديات. #2# ويقول علي الفوزان رئيس شركة علي الفوزان وأولاده العقارية إن الأراضي والعقارات الصناعية عموما لم تستغل بالشكل الأمثل، مشيرا إلى أن مساحتها لا توازي حجم ومكانة الاقتصاد السعودي في المنطقة، مبينا أن قرارات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الأخيرة في قطاع الإسكان أسهمت في التوجه إلى التصنيع... كما أنها ستساعد في حراك عقاري كبير خلال الفترة المقبلة كأمر واقع. وكشف عن مشروع مدينة جبل علي الصناعية، وقال إنه يعمل على تنمية مشاريع مساندة ستوفر فرصاً وظيفية كبيرة للشباب السعودي، كما أنه يعد الأكبر والأكثر معاصرة وتلبية لحاجة الاستثمار العقاري بصفة عامة، والصناعي بصفة خاصة، موضحا أن هذه المدينة الواعدة صناعياً ستسهم في تنمية الصناعة وتشجيعها وتوفر بنية جاذبة لرجال الأعمال الذين سيساهمون بمشاريعهم في تنمية متوازنة في المدينة الواعدة.. كما أنها تأتي لتلبية الحاجة المتنامية في مجتمع يسعى دوماً نحو التطور والازدهار. وتشارك شركة علي الفوزان وأولاده العقارية، في "ريستاتكس17" (راعي بلاتيني جناح A10)، وتستعد من خلاله لطرح مشاريع صناعية، إضافة إلى إشهار مشاريع الشركة (جبل علي ــ رنا ــ رنيم ــ إسطنبول ــ رندا) بمساحة إجمالية ستة ملايين متر مربع، ستساهم في توفير فرص عمل للمواطن. وبين علي الفوزان، أن الاستثمار العقاري يعد أحد أهم محركات الاقتصاد الدولي، ويتعزز دوره في حال تنامي محفزات الطلب على منتجاته، وتعد المملكة أحد أهم أسواق الاستثمار العقاري على مستوى العالم، نظراً للطلب المتزايد على منتجاته بأنواعها، وأهمها بالتأكيد المنتجات السكنية والعقارات الصناعية بالطبع، ومن المعروف أن المملكة تحتاج إلى ما يزيد على 250 ألف وحدة سكنية كل عام. وقال علي الفوزان: لم تستغل الأراضي والعقارات الصناعية عموما بالشكل الأمثل، كما أن مساحتها لا توازي حجم ومكانة الاقتصاد السعودي في المنطقة، الذي وضعها ضمن أقوى 20 دولة اقتصادية على مستوى العالم، وهناك توقعات بأن تسهم قرارات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الأخيرة في قطاع الإسكان إلى التوجه للتصنيع. وأشار إلى أن التقارير تبين أن نسبة الأراضي الصناعية أقل من 2 في المائة من حجم الأراضي المستغلة والمستخدمة في السعودية، التي قدرها صندوق النقد الدولي أخيرا بـ 15 في المائة من المساحة الإجمالية للمملكة، إضافة إلى أن الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية تعمل على تطوير البنية التحتية للمدن الصناعية في السعودية، وتستهدف من ذلك رفع مساحة الأراضي الصناعية المطورة إلى 160 مليون متر مربع في 40 مدينة صناعية بحلول 2015. وتستهدف الشركة منذ تأسيسها رسمياً في عام 1988، أن ترسخ مكانتها بوصفها قطباً عقارياً رائداً أسهم ــ ولا يزال ــ في تفعيل التنمية العمرانية التي تشهدها بلادنا في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وجهود المخلصين من أبناء هذا الوطن المعطاء، لتصبح الشركة بمرور الوقت جزءاً لا يتجزأ من مكونات النهضة العمرانية الشاملة التي تعيشها بلادنا اليوم. وكذلك تستند الشركة إلى الخبرات المتطورة (المتراكمة) في العمل العقاري منذ عام 1988، وبالاعتزاز بالإسهامات الفاعلة في رسم معالم المشهد العمراني الذي تعيشه المملكة اليوم... وانطلاقاً من الرغبة الجادة والأكيدة في ديمومة الوجود واستمرارية التطور وفق منهج علمي قويم ينسجم مع رؤى للحاضر والمستقبل من أجل غدٍ أفضل حافل بمزيد من الإنجازات والحلول العقارية المبتكرة، والأقدر على تفهم وتلبية تطلعات العملاء أينما وجدوا على أرض هذا الوطن الكريم. وسيواكب هذه النقلة النوعية في تاريخ شركة علي الفوزان وأولاده العقارية عديد من المتغيرات لتتماشى وروح العصر، سواء كان ذلك على الصعيد البشري، أو التقني، أو كان ذلك على مستوى المنتجات والخدمات والحلول العقارية المقدمة لمواكبة رغبات العملاء وتحقيق تطلعاتهم في الحصول على منتج عقاري يتسم بأعلى درجات الجودة والإتقان. وشركة علي الفوزان وأولاده العقارية شركة وطنية سعودية 100 في المائة بلغ عمرها 25 عاماً، تبلورت فكرة إنشائها عام 1988 في المملكة، مما أهلها لأن تكون أكثر الشركات ريادة في مجال تنمية وتطوير القطاع العقاري، وذلك وفق خطط ودراسات علمية وفنية واكبت النهضة التي تشهدها المملكة في جميع المجالات. وحققت الشركة عديدا من الإنجازات العقارية العملاقة التي أصبحت تعد من الصروح الحضارية المهمة التي يشار إليها بالبنان، إذ تميزت عن مثيلاتها بتقديم أفكار وتصاميم هندسية رائعة حققت جميع متطلبات التطور العمراني والصناعي، إضافة إلى تميزها بالمهنية العالية والمصداقية في تنفيذ المشروعات، حيث أكسبتها هذه المميزات ثقة كبيرة لدى الوسط العقاري في المملكة. وتتمتع شركة علي الفوزان وأولاده العقارية، في ظل تسارع التطور المعاصر، باستقرار استثماراتها العقارية وازدهارها، والارتقاء بخدماتها، وتطور أفكارها ولمساتها الإبداعية في شتى المجالات والأنشطة التي تعمل فيها، حيث قامت الشركة بالإعمار في مختلف المجالات العقارية الصناعية، كذلك قامت بالاستثمار والتطوير في جميع مناطق المملكة. وكذلك، عكفت الشركة منذ نشأتها على تطوير القطاع العقاري والمجالات المرتبطة به، حيث نجدها شاركت في تنفيذ عديد من المشروعات العقارية الصناعية الكبرى في مختلف مناطق المملكة، وذلك نظراً لامتلاكها المهنية وعوامل النجاح، التي جعلتها على قمة هرم الشركات العقارية المتخصصة في العقار الصناعي، وذلك عبر مشروعاتها العقارية التي أنجزتها (تشييداً وتطويراً واستثماراً)، حتى أصبحت رقماً مهماً في قطاع العقارات يصعب تجاوزه. واتخذت الشركة شعارا يعكس هويتها هو: "استثمر في قلب الصناعة النابض"، وهو شعار يحمل رؤية الشركة في أن تكون شركة رائدة في مجال التطوير والاستثمار العقاري على النحو الذي يلبي تطلعات العملاء محلياً وعريباً، والارتقاء بأساليب التطوير والاستثمار العقاري وإيجاد منتجات عقارية متميزة وجذابة في النهضة العمرانية من خلال: ــ تطوير ودعم صناعة العقار حسب احتياجات السوق والتوجهات الحكومية. ــ قيادة السوق العقاري برؤية مبتكرة وعصرية. ــ تنمية الموارد البشرية وإيجاد بيئة عمل صحية. ــ تطوير نظم وسياسات العمل والالتزام بها. ــ معرفة وتلبية رغبات وتطلعات واحتياجات الأفراد والمستثمرين. ــ التطوير المستمر للخدمات والمنتجات لتكون ذات جودة عالية ومتوافرة. القيم والمبادئ ــ العمل الجماعي المنضبط. ــ الارتقاء بالعمل العقاري والنهوض به على مستوى المملكة. ــ الالتزام بالأنظمة والسياسات والإجراءات الإدارية. ــ الالتزام بالتطوير الذاتي والجماعي للكفاءات. ــ التشجيع على بث روح الانتماء للشركة. ــ احترام العملاء. ــ الالتزام بالمصداقية والشفافية. وتمتلك الشركة كفاءات مهنية متخصصة وعالية التأهيل الأكاديمي، وأصحاب خبرات كبيرة في مجال تطوير القطاع العقاري، اكتسبوها من خلال تجارب الشركة في تنفيذ عديد من المشروعات العقارية العملاقة في مختلف مناطق المملكة، ويعملون في إدارات الشركة المختلفة كل حسب تخصصه. وقد أسهم الكم الكبير الذي يتوافر في الشركة من الكفاءات، في جعلها تحتل مركزاً متقدماً في قائمة الشركات العاملة في هذا المجال. كما أسهمت هذه الكفاءات بقدراتها العلمية وخبراتها العملية في إدارة وتطوير سياسات الشركة، ووضع الأهداف المستقبلية لها، وتحقيق أهدافها المنشودة في الفترة الماضية من عمرها، والسعي لتحقيق طموحاتها المستقبلية ــ بإذن الله. وتوفر شركة علي الفوزان وأولاده العقارية خدمات عقارية مميزة على مستوى عالٍ من المهنية الاحترافية التي تعطي لفريق العمل القدرة على تطوير وتنمية المشاريع السكنية والتجارية والمخططات الصناعية، ومن أبرزها: تخطيط وإنشاء المدن الصناعية الكبرى، ودراسات الجدوى العقارية والإدارة المالية، وبيع الأراضي والمساكن، وصناديق الاستثمار العقارية، والتسويق العقاري، وتأجير واستثمار العقارات، ودعم مشاريع المسؤولية الاجتماعية CRS. وتهدف الشركة الى تخطيط وإنشاء عديد من المدن الصناعية ومخططات المخازن لتكون المملكة واجهة صناعية مميزة.
إنشرها

أضف تعليق