الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 3 نوفمبر 2025 | 12 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.59
(-1.12%) -0.12
مجموعة تداول السعودية القابضة198.8
(1.12%) 2.20
الشركة التعاونية للتأمين132.4
(-1.78%) -2.40
شركة الخدمات التجارية العربية122.5
(-0.65%) -0.80
شركة دراية المالية5.56
(-0.71%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب37.16
(-0.69%) -0.26
البنك العربي الوطني24.27
(1.08%) 0.26
شركة موبي الصناعية11.8
(-1.75%) -0.21
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.3
(-0.82%) -0.30
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.36
(-1.18%) -0.29
بنك البلاد29.14
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل13.38
(-1.76%) -0.24
شركة المنجم للأغذية56.7
(-3.08%) -1.80
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.22
(1.08%) 0.13
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58.25
(-2.59%) -1.55
شركة سابك للمغذيات الزراعية123
(0.41%) 0.50
شركة الحمادي القابضة33.76
(-2.99%) -1.04
شركة الوطنية للتأمين14.32
(-2.19%) -0.32
أرامكو السعودية25.44
(-0.78%) -0.20
شركة الأميانت العربية السعودية19.83
(-1.34%) -0.27
البنك الأهلي السعودي39.7
(0.00%) 0.00
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات32.98
(-2.71%) -0.92

أمس يعتبر نهاية التداول في هذا الأسبوع وربما نهاية التراجع من طرف السوق على خلفية موازنة الدولة في انتظار معلومات جديدة حول اتجاهات السوق خاصة وأن هناك عدة شركات مالية نشرت توقعاتها حول أرباح الربع الرابع وحول القيمة العادلة لبعض الشركات في السوق. وتذبذب السوق أمس في حدود 24 نقطة مع تحسن السيولة عن أمس الأول وتحقيقها أعلى من الخمسة مليارات عند ٥.٠٩٧ مليار ريال. وبالتالي يعتبر الأسبوع المقبل مهما حول رؤية وتوجهات السوق وتوقعاته حول أداء الشركات في الربع الرابع والذي قد يشهد دخول سيولة جديدة وتحسن الأسعار فيها. والملاحظ أن توجهات السيولة أمس اختلفت، حيث انحصرت غالبية السيولة في أربعة قطاعات هي البنوك والبتروكيماويات والتأمين وخرج قطاع التطوير العقاري ودخل بدلا منه القطاع الزراعي الغذائي وبحجم سيولة تفوقت على القطاع البنكي. السوق الآن وخلال الأسبوع القادم ربما يتجه بصورة مغايرة لما تم في الأسبوعين الماضيين، نظرا لانتهاء تأثير الموازنة ودخول تأثير نتائج الشركات المدرجة، التي عادة ما يكون تأثيرها أقوى وأطول.

الأسواق المحيطة كان أداؤها متذبذبا بين تراجع في أسواق السعودية والكويت وقطر ومصر، ونمت الباقية بمعدلات طفيفة. كما نلاحظ أن الأسواق العالمية وبعد انتهاء الإجازة ارتفعت أوروبا وأمريكا وتذبذبت أسواق آسيا. والملاحظ أن النفط بشقيه تراجع بشكل طفيف مع محافظته على المستويات المرتفعة التي حققها وتحسن الذهب أيضاً بشكل طفيف.

الواقع العام من زاوية اتجاهات الأسواق والاقتصاديات العالمية والمواد الأولية لا تزال إيجابية ومن المفترض أن تشكل عاملا إيجابيا، وليس سلبيا في سوقنا. وبالتالي من المتوقع أن يكون تفاعل السوق في الأيام القادمة في الاتجاه الإيجابي، نظرا لأن التراجع في الأيام الماضية غير مسبب أو مفسر، نظرا لأن الإنفاق كان بالإيجاب ونظرة العالم وشركات التصنيف العالمية يصب في الاتجاه الإيجابي.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية