الاثنين, 6 أكتوبر 2025 | 13 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.38
(0.09%) 0.01
مجموعة تداول السعودية القابضة212.6
(2.02%) 4.20
ذهب3932.36
(1.18%) 45.82
الشركة التعاونية للتأمين138
(3.45%) 4.60
شركة الخدمات التجارية العربية109.5
(2.05%) 2.20
شركة دراية المالية5.69
(0.35%) 0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب38.7
(2.76%) 1.04
البنك العربي الوطني25.2
(-2.40%) -0.62
شركة موبي الصناعية13
(4.08%) 0.51
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة35.52
(-0.50%) -0.18
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.5
(-1.09%) -0.28
بنك البلاد29.24
(0.69%) 0.20
شركة أملاك العالمية للتمويل12.8
(0.08%) 0.01
شركة المنجم للأغذية61.75
(0.16%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.99
(-0.23%) -0.03
الشركة السعودية للصناعات الأساسية62.3
(1.05%) 0.65
شركة سابك للمغذيات الزراعية119.8
(2.74%) 3.20
شركة الحمادي القابضة34.7
(-0.29%) -0.10
شركة الوطنية للتأمين16.27
(0.49%) 0.08
أرامكو السعودية24.85
(0.24%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية21.93
(-0.68%) -0.15
البنك الأهلي السعودي39.1
(1.19%) 0.46
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات35.08
(0.63%) 0.22
الأخضر في سطور

بعد "آسيا الدوحة ٢٠٠٧" كانت مرحلة التحول للكرة السعودية، بعدها تم تغيير الرئيس العام السابق بالرئيس الحالي وهذا اعتراف ضمني من أصحاب القرار بأن هناك أخطاء أوصلت الأخضر لمرحلة مخيفة وجب معها التغيير. وحتى هذه اللحظة شخصياً لا أشعر بالتغيير المطلوب وإن كنت أعترف بأن المرحلة ليس بالسهولة إصلاحها إذ لم تتشارك باقي الدوائر الحكومية في هذا المشروع الوطني الأول والكبير والمهم جدا!

ما سبق أعتقد لا أجد معارضة كبيرة تختلف معه، بل إن النسبة الكبرى تتفق في أننا نحتاج أكثر من الكثير بكثير حتى نلحق بنهضة من سبقتنا، ولكننا نختلف عندما يصل الموضوع إلى الأخضر وكيف لنا أن نتعامل مع مراحل "استنهاضه" من جديد، فبعضنا ينتقم من منتخبنا بعدم التعاطف وكأنه يقدمها بصورة "احتجاج" على أشياء تخرج من مسيري رياضتنا أو يتعامل معه على حسب المصالح المشتركة بين ناديه ومنتخب "الوطن" الذي يأتي ثانيا، وهنا بلا شك خلل لا يمكن تفسيره بشكل عادي!

حاليا يتمتع منتخبنا بمقدرته على إرجاع "بعض" من الثقة المفقودة حيث يتصدر مجموعة يوجد فيها الصين والعراق بالعلامة الكاملة، وفي اعتقادي أن هذا وحده سبب مهم لحالة الفرح المنتشرة هذه الأيام فهم لا ينتظرون الصعود لآسيا ٢٠١٥ بقدر فرحهم بعودة "حالة تفاؤل" كانت مفقودة منذ سنوات لم تكن بالقليلة أسهمت في حالة كساد كبير "في هوية" منتخب كان على كل آسيا "يتمخطر" وهنا يجب أن تكون نظرتنا واقعية تجاه منتخبنا فليس من الطبيعي أن يقف البعض حاجزا أمام فترة دعم المنتخب ومحاولة الوقوف خلفه حتى ينهض من تركة ثقيلة جدا من الأخطاء والفوضى الإدارية بمحاولة التقليل والإسهام في "تكسير مجاديف" رواد فرحتنا الوحيدة! هنا نرجوكم لا تسهموا أنتم مع التقصير المادي في إحباطنا وإحباطهم!

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية
الأخضر في سطور