الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 20 ديسمبر 2025 | 29 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.27
(-0.84%) -0.07
مجموعة تداول السعودية القابضة151.8
(-1.56%) -2.40
الشركة التعاونية للتأمين115
(-1.71%) -2.00
شركة الخدمات التجارية العربية120.3
(-0.66%) -0.80
شركة دراية المالية5.41
(2.08%) 0.11
شركة اليمامة للحديد والصلب31.3
(-1.26%) -0.40
البنك العربي الوطني21.18
(-0.24%) -0.05
شركة موبي الصناعية11.2
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.4
(-1.23%) -0.38
شركة إتحاد مصانع الأسلاك19.84
(-0.55%) -0.11
بنك البلاد24.77
(-0.72%) -0.18
شركة أملاك العالمية للتمويل11.33
(0.18%) 0.02
شركة المنجم للأغذية53.85
(0.19%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.58
(0.87%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية52.75
(0.67%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية112.7
(1.62%) 1.80
شركة الحمادي القابضة27.58
(-2.75%) -0.78
شركة الوطنية للتأمين12.98
(-0.61%) -0.08
أرامكو السعودية23.65
(0.21%) 0.05
شركة الأميانت العربية السعودية16.37
(-0.12%) -0.02
البنك الأهلي السعودي37
(1.09%) 0.40
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات28.16
(-0.78%) -0.22

قالت عنه جريدة الرياض إن بدر الحمود جعل اليوتيوب صالة سينما للسعوديين. الحقيقة أن الوصف الذي طرحه السبت الماضي الزميل رجا ساير المطيري لم يجانب الصواب. عضوان الأحمري كتب في الوطن قائلا عن الفيلم: أنصح المسؤولين في وزارة الإسكان بمشاهدته، وكذلك أعضاء مجلس الشورى.

كنت أحد أولئك الذين سارعوا لمشاهدة فيلم الحمود الذي يتناول خلال 20 دقيقة أزمة السكن بصورة كاريكاتورية، مع دمج كل ذلك بطرح معلوماتي حول حجم المشكلة تم تقديمه من قبل عصام الزامل.

قبل ذلك كان شاب آخر هو الأخ أشرف حلواني قد استأذنني عبر البريد في الاستفادة من مقاطع من مقالة نشرت هنا سابقا حول أهمية الحوار، ضمن فيلم يعده بالتعاون مع مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني تحت عنوان للفاهمين فقط. وقد شاهدت الحلقة أيضا على اليوتيوب عقب إنجازه وكانت أيضا على درجة عالية من التميز.

طروحات متعددة حاليا، نراها على اليوتيوب لشباب وفتيات، تسبق في طريقة تفكيرها وفي أسلوب طرحها الخطوات التي تتصدى لها مؤسسات رسمية عريقة.

جيل اليوم يملك لغة جديدة، وأدوات جديدة، ولديه منابره الخاصة. الجمهور أيضا أصبح يتجه إليه، ليسمع من خلاله ما لن يسمعه من خلال الدراما التي كانت تحتل مكان الصدارة ذات يوما مثل طاش ما طاش الذي بدا من خلال حلقة داود الشريان واجه الصحافة أنه وصل إلى أفق مسدود، وبالتالي لن يراه الناس في رمضان القادم.

الشباب الذين ولدوا في تسعينيات القرن الماضي، سئموا من لغة الخطاب الرتيبة، وقرروا أن يصوغوا لغتهم الخاصة، وقد نجحوا.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية