الاثنين, 6 أكتوبر 2025 | 13 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.38
(0.09%) 0.01
مجموعة تداول السعودية القابضة212.6
(2.02%) 4.20
ذهب3938.64
(1.34%) 52.10
الشركة التعاونية للتأمين138
(3.45%) 4.60
شركة الخدمات التجارية العربية109.5
(2.05%) 2.20
شركة دراية المالية5.69
(0.35%) 0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب38.7
(2.76%) 1.04
البنك العربي الوطني25.2
(-2.40%) -0.62
شركة موبي الصناعية13
(4.08%) 0.51
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة35.52
(-0.50%) -0.18
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.5
(-1.09%) -0.28
بنك البلاد29.24
(0.69%) 0.20
شركة أملاك العالمية للتمويل12.8
(0.08%) 0.01
شركة المنجم للأغذية61.75
(0.16%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.99
(-0.23%) -0.03
الشركة السعودية للصناعات الأساسية62.3
(1.05%) 0.65
شركة سابك للمغذيات الزراعية119.8
(2.74%) 3.20
شركة الحمادي القابضة34.7
(-0.29%) -0.10
شركة الوطنية للتأمين16.27
(0.49%) 0.08
أرامكو السعودية24.85
(0.24%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية21.93
(-0.68%) -0.15
البنك الأهلي السعودي39.1
(1.19%) 0.46
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات35.08
(0.63%) 0.22
هل.. وكيف.. ولماذا.. ومتى؟!

ينقضي عام.. ويأتي عام.. وفي جعبتنا ألف (هل)، ومليون (كيف)، و(40) مليار (متى) !

- قضايا تفتح في كل عام!!، فكم من قضية (أنجزنا)!

- قضايا تنثر في كل حيثياتها تساؤلات قديمة (متجددة).

- تقول في مجملها: ماذا نفعل؟!

- لماذا يتبنى البعض سياسة أن "الأفضل عدو الجيد"؟!

- 6 شركات تم (الإفصاح) عنها منذ فترة.

- لكن آثارها حتى الآن غير (ملموسة).

- أو غير (محسوسة).

- واحدة تهتم بالتنظيم المالي، الرقابي، الإشرافي!، وعن هذه لا تسألني!

- فغبائي قبل جهلي (يؤزمني)!

- جولات قام بها البعض على الأندية للوقوف على حالها الإداري، والمالي.

- فكيف كان (الحال)؟

- أم لا تسألني عن (أحوالي)؟!

- لماذا لا يتم (الإفصاح) عن محتوى تلك الزيارات؟!

- من باب العلم بالشيء على الأقل!

- ثانية مهتمة بتنظيم الهيكلة الإدارية لتحويل كرة القدم لكيانات تجارية.

- تخيلوا، نظام التحول لكيانات تجارية غائب تماماً، ونحن (نغوص) في (التحول).

- وثالثة موكلة بمجال العلاقات العامة والإعلام، ولم نر لها أثراً ولا عينا!

- ورابعة مهتمة بتصميم وتصنيع المنتجات والشعارات، ولها عمل، لكنه كالسلحفاة في زحفها!

- وخامسة أوكل فيها (حلول) لتخطيط استراتيجي، والنتيجة على أرض الواقع (صفر) مكعب!

- أما الألمانية المهتمة بتطوير بيئة الملاعب، فعذراً مرة أخرى لغبائي، لا أدري ما صنعت!

- ثمة "إيطالية" أخرى (دشنت) (الكراسي)، وأتمت شيئا من العمل!

- وما زال ( التدشين) قائما.

- كنت أظن أن الأهم هو كيف يصل المشجع (العادي) إلى كرسيه دون (هوشه) وطقاق ونظام (قم عن محلي)!

- فاتضح أن الأهم هو من (يكرسها) و(يقعدها) في أماكنها.

- قصدي (الكراسي).

- موقع الاتحاد السعودي (إخباري) فقط!

- لماذا؟!

- لا أدري!

- الأندية لا تزال تعاني (جفافا) تسويقيا، غير عقود (الرعاية) التي يقدمها (قطاع) واحد فقط!

- جفاف تسويقي!

- وجفاف مالي!

- وجفاف نظامي!

- وجفاف استثماري!

- والدليل (ألولوه)!

- يقولون (عربة) و(حصان) وبينهما رابط تواصل يدعى السيد (حبل)!

- فهل ما زالت (الحبال) موجودة؟!

- ومتى تصل العربة؟!

- وهل هي واحدة؟! - أم (عربات)؟!

- لا ألقي باللوم كله في مرمى (المستثمرين)!

- فالبيئة الاستثمارية موجودة (نظرياًً)!

- لكن معالم (خرائطها) سرية!

- غير واضحة المعالم!

- إن كان لها (معالم)!

- خصوصاً في ظل غياب (الصلة) بين (الأطراف)!

- وعن (الصلة) .. تكثر (الحكايا)!

- من المستفيد؟!

- لماذا تبقى الأوضاع على ما هي عليه؟!

- كيف تتغير؟!

- متى؟!

- لا أدري!

- تلك التي قتلت ذاك الذي كان أبوه (ماضيا)!

- لكن أكيد أن ثمة (مستمتعا) بالمشهد!

- الأرقام (الموثقة) مالياً تقول إن عوائد (الريال) لامست 400 مليون يورو!

- آه!

- فكم (ريال) سيكون عندنا في ال- 25 القادمة؟!

- ال- "فيفا" في موازنته العامة السنوية للعام الماضي يقول إن عوائده لامست مليار دولار!

- ونحن ما زلنا في بحر (فتح) القضايا!

- متى نقفلها؟!

- أخشى أن مارك توين كان يصفنا!

- لا ... لا!

- لكنه قالها!

- Noise Proves Nothing!

نوافذ

- لو مارست اللجان صلاحيتها كما يمارس ابن الجابر (السامي) عمله لكنا في الطليعة!

- سلوك إداري محترف يدرس، تلك بدايات أحرف (سامي)!

- اللجان تضع نفسها في مآزق حينما لا تطبق ما خطته يد المشرع!

- أمام الفتح، عدل كالديرون من قراءته الخاطئة، فجاء الفوز!

- تصويت الجماهير (عاطفي)!

- وإلا كيف يفوز من تعادل؟!

- ويخسر الأهلي؟!

- لو لم تعط لفيجاروا (هدايا) خلف (الأبواب)!!، هل سنظل (شعبا) طيبا؟!

- أشك!

- الإدارة بلا مال كمن يسافر على (بغلة) إلى نيكاراجوا!

- والمال بلا إدارة كمن يحجز (درجة أولى) ثم ينام!

- والاثنان بلا نظام كالمستجير من الرمضاء بالنار!

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية