رجال الأعمال في جدة: الأمير سلطان مؤسسة خيرية قائمة بذاتها
عبر عدد من رجال الأعمال عن مشاعر الفرح والابتهاج بعودة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية التي من الله عليه فيها بالشفاء. وقالوا إن ''كل مواطن في هذا الوطن الغالي كان ينتظر وصوله والاطمئنان عليه والالتقاء به، فقد كان - حفظه الله - ولا يزال له مواقف إنسانية تجاه الكبير والصغير ورعى المرضى والضعفاء والمحتاجين وأزال معاناتهم''. ووصفوا ولي العهد بـ ''أنه مؤسسة خيرية بذاته، وكل مكان يكون فيه لا بد أن يكون له فيه عمل خير، فسلطان بحق هو مؤسسة خيرية قائمة بذاتها''.
وأشاروا إلى أنه يعد من أبرز الرواد في العالم في المجال القيادي والإنساني ودعمه للعمل الخيري، حيث أنشأ ولي العهد أكبر مدينة للخدمات الإنسانية والاجتماعية هي مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز، إلى جانب دعمه للمشاريع المتعلقة بذوي الاحتياجات الخاصة ورعاية المرضى والأيتام والوقوف مع المحتاجين والضعفاء، وكان سريع الاستجابة لمتطلباتهم واحتياجاتهم والأمر للجهات المختصة بسرعة تنفيذها.
وذكروا أن ولي العهد الكريم نال عديدا من الجوائز الخاصة بالعمل الإنساني على المستويين الإقليمي والدولي، إلى جانب دوره الفاعل في دعم مسيرة العمل من أجل البناء والنمو والوصول بهذا الوطن إلى مصاف الدول الأكثر تقدما ونموا، وعرف عن الأمير سلطان بن عبد العزيز دفاعه عن قضايا أمته من أجل الحق والعدل والسلام.
وسطر رجال الأعمال في جدة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله عبد العزيز وإلى الأمير سلطان بن عبد العزيز وإلى الأمير نايف بن عبد العزيز بمناسبة عودة ولي العهد إلى أرض الوطن سالما معافى، سائلين الله أن يديم عليهم جميعا الصحة والعافية ويطيل في أعمارهم ويديم نعمة الخير والأمان على الوطن الغالي والشعب السعودي الأبي.
«الاقتصادية» من جدة
وصف رجل الأعمال صالح حمزة صيرفي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بأنه يملك صفات الإنسان في أروع الصور والتجليات.
وأضاف أن الأمير سلطان - يحفظه الله - كان ولا يزال أكبر داعم للعمل الإنساني في المملكة وعلى المستويين الإقليمي والعالمي.
ورحب الصيرفي بعودة ولي العهد إلى ارض الوطن بعد أن من الله عليه بالشفاء والصحة والعافية.
وأضاف صيرفي أن ''كل المواطنين يتطلعون بلهفة للقاء ولي العهد الذي اعتاد دائما أن يكون الأب الحريص على أبنائه والأخ المتفاني مع إخوانه والقائد الرحيم والحريص على أبناء شعبه ووطنه والشخصية الفذة التي كانت ولا تزال تدافع عن مبادئ الحق والعدل والسلام والمؤمن المتمسك بعقيدته الإسلامية المدافع عن كل شبر من هذا الوطن الغالي على القلوب''.
فيما عبّر خلف عاشور عن سعادته الغامرة بعودة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح''.
وقال إن ''عودة ولي العهد ولله الحمد فرحة كبيرة اليوم تعم الوطن من أقصاه إلى أقصاه بسلطان الخير''.
وأضاف أن ''المواطنين يترقبون بشغف كبير واهتمام بالغ عودة ولي العهد الأمين إلى أرض الوطن بعد أن من الله عليه بالشفاء والصحة''، وقال إن ''اللسان ليعجز عن ذكر إشراقات ولي العهد وأياديه البيضاء التي كانت ومازالت تمد يد الخير للمحتاجين متقدماً بخالص التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين والأسرة المالكة والشعب السعودي قاطبة بهذه المناسبة العزيزة على الجميع''.
ودعا الله سبحانه وتعالى دوام الصحة والعافية للأمير سلطان ليكمل مسيرة الخير والعطاء والنماء لهذا الوطن وأن يمن الله سبحانه وتعالى لهذا الوطن دوام الأمن والأمان والاستقرار.
ورحب رجل الأعمال عصام قباني، بمقدم الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن سالما معافى ''بين أبنائه الذين يكنون له أسمى آيات التقدير والعرفان على دعمه غير المحدود لمسيرة التنمية في الوطن وخدمة المجتمع بما يعود بالنفع على الوطن الغالي في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز والنائب الثاني الأمير نايف بن عبد العزيز يحفظهم الله ويديم على الوطن نعمة الأمن والأمان والرخاء''.
#2#
ورفع تهانيه إلى خادم الحرمين الشريفين وإلى الأسرة المالكة والشعب السعودي بمناسبة عودة ولي العهد الأمير سلطان إلى هذا الوطن بعد رحلته العلاجية التي تكللت بالنجاح داعيا الله سبحانه وتعالى أن يحفظه وأن يمن عليه بالصحة الدائمة ويبقيه ذخرا لهذه البلاد وأبنائها.
وأعرب رجل الأعمال الشيخ محمد عمر قاسم العيسائي عن سروره بعودة الأمير سلطان إلى أرض الوطن سالما معافى سائلا الله العلي الكريم أن يمن عليه بالصحة والعافية، وقال: إن الفرحة لا توصف بمقدم صاحب الأيادي البيضاء الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد إلى أرض الوطن وقال إن التاريخ يسجل بمداد من نور مواقفه الإنسانية النبيلة تجاه وطنه وأبناء شعبه ولا يوجد إنجاز أو مشروع إنساني إلا وكانت يده الكريمة تمتد إليه بالمساندة والدعم.
وأثنى على مواقفه في دعم المرضى والمحتاجين والضعفاء وذوي الاحتياجات الخاصة إلى جانب دعمه المتواصل للمشروعات التي تهدف إلى رقي الإنسان وتقدمه.
وعبّر عن الفرحة العميقة لدى كل طفل ورجل وشيخ ومواطنة وكل أبناء هذا البلاد الكبير والصغير والمقيمين على أرضه بفرحتهم لعودة الأمير سلطان بن عبد العزيز داعيا الله تعالى أن يحفظه ويمتعه بالصحة والعافية وأن يكون تاجا لهذا الوطن وخدمته والوصول به إلى مصاف الدول في العالم لما عرف عنه من فكر ثاقب وأعمال مدروسة واستراتيجيات وضعها في كل منصب تولاه منذ بداية حياته وحتى الآن
ورفع أكف الضراعة إلى الله أن يوفق ولي العهد وأن تواصل المملكة إنجازاتها الكبيرة من أجل وطن شعاره الحب والأمن والأمان بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد والنائب الثاني الأمير نايف بن عبد العزيز رافعا التهنئة لخادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي بعودة الأمير الإنسان سلطان الخير.
ووصف رجل الأعمال عماد بن عبد القادر المهيدب نائب رئيس مجلس الإدارة لمجموعة شركات عبد القادر المهيدب عودة الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام قائلاً: ''تصعب الإحاطة بمواقفه وأعماله الجليلة نظرا لشمولية اهتماماته فمن دعمه وتبنيه لعدد من كراسي البحث العلمي في الجامعات إلى جانب رئاسته الفخرية للكثير من الجمعيات العلمية ناهيك عما تقوم به مؤسسة سلطان بن عبد العزيز الخيرية من جهود ومبادرات يصعب حصرها في هذا المقام''.
وقال المهيدب إن التاريخ لا ينسى الدعم الكبير الذي بذله سلطان الخير في كل مناسبة من مناسبات القطاعات الإنسانية والخيرية التي يرعاها لا يتردد في دعمه للمشاريع التي تقوم هذه القطاعات بتنفيذها والإشراف عليها ويعلن عن تبرعه لها بمبالغ كبيرة بهدف استمرارها وتوسيع نشاطاتها وطرح مشاريع جديدة لها.
ودعا المهيدب الله أن يحفظ سلطان بن عبد العزيز ساعدا لأخيه خادم الحرمين الشريفين ليواصلا البناء في وطن الخير مضيفا قوله إنني بعودته سرت نفسي، سائلا الله أن يديم عليه الصحة والعافية.
فيما وصف المهندس أنس صالح صيرفي وصول الأمير سلطان بن عبد العزيز حفظه الله بفرحة للوطن مشيدا بمآثر الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد قائلا إنها لأتعد ولا تحصى فقد كانت له يحفظه الله لمسات وبصمات في جميع المجالات من خلال دعمه مشاريع الوطن التنموية والخيرية والإنسانية مشيدا بما عرف عنه ليس على المستوى المحلي بل والإقليمي والدولي وإنشائه مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية التي تعد واحدة من أبرز المدن الإنسانية المتخصصة في العالم لتقديم الرعاية الطبية والتأويلية للمحتاجين من المرضى وهي إنجاز قل أن يوجد في العالم.
وعبر المهندس الصيرفي عن الفرحة التي شعت في قلوب كل المواطنين فرحين بعودة ولي العهد سالما معافى داعيا الله أن يمن عليه بالصحة والعافية ويطيل في عمره ويمتعه بالصحة ويوفقه مساعدا لخادم الحرمين الشريفين وان يديم على الوطن نعمة الخير والأمان لما بذلوه في سبيل رفعة الوطن.
ورحب رجل الأعمال هشام باخشب بمقدم الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بعد أن من الله عليه بالشفاء والصحة والعافية وبين أن عودته بعد شفائه أثلجت الصدور وعمت الفرحة قلب كل مواطن ومسؤول وهم يتطلعون للقائه بعد غياب كان فيها حاضرا مع الجميع وهاهو اليوم يضيء جوانب حياتنا.
وقال إن أبناء هذه البلاد في فرحة وشوق وغبطة بقدوم ولي العهد، يحفظه الله، إلى أرض الوطن مشيرا إلى أن الأمير سلطان وراء إنجازات كثيرة وعديدة تحققت في هذه البلاد خاصة إسهاماته الخيرة التي لا تعد ولا تحصى. وأضاف أن الوطن يترقب هذه العودة فرحا ومستبشرا بقدوم سلطان الخير إلى الوطن فقد اشتقنا لرؤيته بيننا - يحفظه الله - ونسأل الله العلي القدير أن يطيل في عمر خادم الحرمين الشريفين وولي العهد والنائب الثاني وأن يديم نعمة الأمن والأمان والسلام على وطننا الغالي.
وعبّر رجل الأعمال صالح السريع، العضو المنتدب لمجموعة السريع، عن سروره وسعادة بعودة الأمير سلطان بن عبد العزيز - يحفظه الله -إلى ارض الوطن بين أبنائه بعد أن من الله عليه بالصحة والعافية سائلا الله أن يديم عليه لباس العافية ويطيل في عمره.
وقال إن التاريخ يحفظ، بسطور من ذهب، مشوار الأمير سلطان بن عبد العزيز في البناء والتنمية وتطوير الجيش السعودي مشيدا بما قدمه في مشوار حياته إضافة إلى ما يتمتع به ولي العهد في وقوفه لإنهاء معاناة المرضى ومساعدة الفقراء والمحتاجين والوقوف بنفسه على إنهاء هذه المعاناة حيث سُجلت حالات كثيرة لأشخاص غيّر الأمير سلطان مجرى حياتهم ووضع نهاية لمآسي أسر فقدت الأمل في إنهاء معاناتها بسبب ضائقة مالية تواجههم أو عدم وجود مساكن لهم أو عدم قدرتهم على معالجة مريضهم وغيرها من المطالب.
واستعرض جزءا من عطائه الإنساني اللامحدود مشيراً إلى أن الأمير سلطان كان حريصا بشكل شبه يومي على توفير العلاج للمرضى أو إرسال طائرات الإخلاء الطبي لنقل المرضى أو المصابين إلى المستشفيات والمراكز الطبية المتقدمة داخل البلاد وخارجها وتقديم مساعدات مالية من جيبه الخاص للمحتاجين أو تحويل مطالب البعض إلى الجهات المختصة لتحقيقها حسب الأنظمة المتبعة.
واستبشر رجل الأعمال خالد السعود بعودة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بعد أن من الله عليه بالصحة والعافية سائلاً الله تعالى أن يديم عليه الصحة والعافية، وقال إن الشعب تعود من سلطان العطاء بلا حدود والرحمة بهم ومحبتهم فكان لدعاء المحتاجين ومن سد عوزتهم وأحسن إليهم استجابة من ديان السماوات والأرض
ولفت إلى أن من أبرز الدلائل على أعماله الإنسانية العديدة وتقديرا لجهود في الأعمال الخيرية والإنسانية فقد تم اختياره لجائزة الشخصية الإنسانية وهي الجائزة التي منحت له من قبل مركز الشيخ راشد آل مكتوم في دولة الإمارات العربية المتحدة حيث جاء هذا الاختيار تقديرا لدوره الحيوي في الأعمال الخيرية والإنسانية على المستويين الإقليمي والعربي، ونال أكثر من خمسة آلاف ترشيح محايد ضمن ترشيحات بلغت عشرة آلاف ترشيح وصلت إلى اللجنة المعنية بالترشيح. وقال إن خبر وصول ولي العهد أسعدنا و أثلج صدورنا كمواطنين سعوديين ولا نستطيع أن نصف شعورنا بهذه المناسبة التي ستسعد جميع من يسكن هذه الأرض الغالية.
وأعرب عبد الحكيم السعدي عن الفرحة العميقة التي تجلت لدى كل أبناء هذا البلاد صغاراً وكباراً فرحين بعودته سالماً غانماً داعين الله أن يحفظه ويمتعه بالصحة والعافية وأن يكون تاجا لهذا الوطن لما عرف عنه من رؤية ثاقبة وأعمال مدروسة واستراتيجيات وضعها في كل منصب تولاه منذ بداية حياته وحتى الآن.
وقال إن ولي العهد مؤسسة خيرية بذاته، وكل مكان يكون فيه لابد أن يكون له فيه عمل خير، فسلطان بحق هو مؤسسة خيرية قائمة بذاتها''.
ورفع السعدي أكف الضراعة إلى الله أن يوفق ولي العهد وأن تواصل المملكة إنجازاتها الكبيرة من أجل وطن شعاره الحب والأمن والأمان بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني رافعا التهنئة لخادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي بعودة الأمير الإنسان سلطان الخير.
''الحمد الله على عودة الأمير سلطان إلى أرض الوطن سالما معافى وهذه بشرى ليس لنا فقط بل للعالم أجمع لما عرف به يحفظه الله من دعم وتشجيع للأبحاث العلمية والمؤسسات الإنسانية ولمواقفه النبيلة في دعم المحتاجين والضعفاء والمساكين''.
وكما عرف وسطر التاريخ عن الأمير سلطان بن عبد العزيز في كل مناسبة من مناسبات القطاعات الإنسانية والخيرية التي يرعاها لا يتردد في دعمه المشاريع التي تقوم هذه القطاعات بتنفيذها والإشراف عليها ويعلن عن تبرعه لها بمبالغ كبيرة بهدف استمرارها وتوسيع نشاطاتها وطرح مشاريع جديدة لها. إننا نحمد الله أولا وأخيرا ونهنئ خادم الحرمين الشريفين والوطن بعودة الأمير سلطان الخير إلى أرض الوطن ونسال الله أن يمد في عمرة ويمتعه بالصحة والعافية.
وعبر رجل الأعمال مصعب بن سليمان المهيدب عن سروره وسعادة بعودة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الطيران والمفتش العام عن سعادة قائلا إنها فرحة وطن وسعادة أمة بقدم سلطان الخير إلى أرض الوطن سالما معافى سائلين الله أن يديم عليه الصحة والعافية.
ووصف المهيدب الأمير سلطان الخير بأنه نهر يتدفق من العطاء والبذل والإنسانية منوهاً بأنه من أبرز الشخصيات على مستوى العالم حيث يملك رؤية ثاقبة وحكيمة وساهم في تنمية وتطوير وتجهيز وتحديث الجيش وضع سياسات التعليم في المملكة وله بصمات واضحة في الدعم اللامحدود من أجل إعداد كوادر وطنية تسهم في بناء هذا الوطن والوصول به إلى مصاف الدول المتقدمة والمنافسة على أن تكون المملكة من أوائل الدول التي تهتم بمخرجات التعليم.