سعود التويم وعبد الهادي حبتور وعبد الله القرني من جدة عكست محاولة الاعتداء الآثم على الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية في منزله أمس الأول بعد أن منح أحد المطلوبين المجرمين الأمان في تسليم نفسه، تفاعلا وطنيا كبيرا في مواقف شعبية طالبت بالضرب بيد من حديد على المجرمين الإرهابيين العابثين بأمن البلاد وقيادتها منوهين بأن مسألة الحفاظ على الأمن والاستقرار ومحاربة الإرهاب لا يمكن أن تتم بجهود وإمكانات واحدة ، بل لا بد من تعاون وثيق بين المواطن والحكومة ، للحؤول دون انتشار الإرهاب. ومعالجته تتطلب تعاوناً من الجميع.
وأجمع عدد من رجال المجتمع ورجال الأعمال في جدة على أن قيادة البلاد أولت مسالة الأمن والحفاظ على مكتسبات الوطن جل اهتمامها وتركيزها مما اكسبها احترام العالم وتقديره على الجهود الحثيثة التي تبذلها وزارة الداخلية.
واعتبر عدد من رجال الأعمال وصول العصابات الإرهابية إلى محاوتهم الفاشلة ضد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية دلالة على يأسهم في الحياة مشيدين بدوره الكبير في تحطيم عديد من العمليات الإجرامية ومقدرته على إحباط وفشل مخططاتهم وملاحقتهم لتطولهم يد العدالة.
ووصف رجال أعمال واقتصاديون الأمير محمد بن نايف بالرمز والدرع الواقي للوطن والمواطن في مواجهة الإرهاب والإرهابيين وجميع الأعمال الإجرامية التي تستهدف المملكة، مؤكدين أن ما تعرض له يدل على إفلاس فكري وحضاري.
«الاقتصادية» التقت بعدد من رجال الأعمال ووجهاء المجتمع والمسؤولين في جدة ورصدت حالة التفاعل الشعبي والتلاحم الوطني ضد عناصر الإرهاب وأبعاد محاولتهم الفاشلة ضد مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز حفظه الله.
## محمد العيسائي: محمد بن نايف قدر أمن الوطن
بداية قال رجل الأعمال الشيخ محمد عمر العيسائي: إننا نحمد الله على سلامة الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية لقد قدر لوزارة الداخلية ولله الحمد أن تتعامل مع الإرهابيين وفق استراتيجية مدروسة تأخذ بزمام المبادرة في ضرب أوكار الإرهاب أيا كانت مع الحفاظ على سلامة المواطن والمقيم. وقد تمكنت الأجهزة الأمنية أخيرا من القبض على أعداد كبيرة من هذه الفئة الضالة والقضاء على البعض الآخر، ومطاردة فلولهم وتفكيك خلاياهم، وكلنا شاهد مؤخرا ما تم إحباطه من ذخائر وأسلحة كبيرة. إن إحباط هذه العمليات الإرهابية قبل وقوعها يتجلى بقدرات متميزة ولله الحمد في رجال الأمن.
وشد العيسائي على يد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وقدرته الكبيرة على مواجهة الفئة الباغية الفاسدة وما تهدف إليه من زعزعة الأمن والاستقرار في الوطن. واشاد العيسائي بما تحقق في العهد الزاخر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله من مكاسب عظيمة للوطن والمواطن مباركا لجهود وزارة الداخلية .
## عماد المهيدب: مشاريع الارهاب في الوطن إفلاس ديني وهوس فكري
اعتبر الشيخ عماد بن عبدالقادر المهيدب نائب رئيس مجلس إدارة شركات عبدالقادر المهيدب خبرة وتجربة وزارة الداخلية بقيادة الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية مع ظاهرة الإرهاب بأنها محطة فخر للمواطن تستحق الإشادة والتقدير على ما بذل من جهود كبيرة في السنوات الماضية لدحرها وأننا على ثقة كبيرة بجهودهم لاستكمال استئصالها وتطهيرها من المجتمع.وقال صدمنا ماسعى إليه الإرهاب البارحة الأولى من محاولة استهداف الأمير محمد بن نائف مساعد وزير الداخلية ورجل الوطن الوفي الساهر والمتابع والحريص على أمنه.
وأشاد المهيدب بدور الأمير محمد بن نايف قائلا لاشك أننا نعجز عن الوفاء والتقدير في حق الأمير محمد بن نايف وجهوده الدؤوبة والمخلصة في استمرار حماية الوطن من شرور الإرهابيين.
من جهته، قال رجل الأعمال إبراهيم بن عبدالله السبيعي عضو مجلس الغرفة التجارية الصناعية في جدة وعضو مجلس إدارة بنك البلاد: إن قدرة الأجهزة الأمنية في بلادنا على مواجهة الجرائم الإرهابية هي قاعدة الاطمئنان التي نسير عليها في وطنا الغالي وإذ نسجل بفخر واعتزاز جهود وزارة الداخلية بقيادة الأمير نايف بن عبدالعزيز على ما تبذله من جهود كبيرة ومتابعة شديدة وملاحقة واسعة ومستمرة للتصدي للإرهاب وتحطيمه وحفظ الوطن من شرورهم ومخططاتهم وليحفظ الله القيادة والوطن من شرورهم، ولعل كشف مخططاتهم ومخازن ذخيرتهم وإحباطها يزيدنا ثقة واطمئنانا وتقديرا ووفاء لقدرة رجال الأمن على التعامل مع الحالات الإرهابية وإفشال مخططاتهم التي تستهدف المواطن ومكتسبات الوطن.
#2#
إلى ذلك، اعتبر نجيب بن عبداللطيف العيسى رئيس شركة مد العقارية تجربة وزارة الداخلية السعودية وخبرتها في التعامل مع مخططات الإرهابيين ومكافحة الإرهاب حالة متميزة تستحق الإشادة والتقدير.
وأضاف العيسى بقوله: إننا نحمد الله سبحانه وتعالى أن اختار للوطن هذه القيادة العظيمة التي تدرك الحفاظ على أمن ومكتسبات الوطن بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام والأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، ونسأل الله التوفيق لكل العاملين في وزارة الداخلية ونحمد الله على سلامة الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية الرجل الذي بذل الكثير والكثير في سبيل راحة وأمن المواطن ومتابعة أحوال أبناء شهداء الوطن حفظه الله يؤكد مدى تفاعل وتلاحم القيادة والشعب في وطن واحد.
في الشأن ذاته قال رجل الأعمال والمصرفي عبدالرحمن الراجحي: إن ما حققته وزارة الداخلية من جهود كبيرة في محاربة الإرهاب محل ثناء وتقدير الوطن، وقال: إن الإرهابيين لا يستحقون الأمان الذي منحته لهم قيادة البلاد مشيرا إلى مدى حقدهم الدفين والذي تجلى لهم في استغلال ثقة قيادة البلاد وحسن تعاملهم رغم ما عملوه من شر وما أعد من خطط تدمير وزهق أنفس واعتداء على حرمات الله ولعل الأمان الكبير الذي منحه الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز لأحدهم دليل على حكمة القيادة وحسن تعاملها مع أسوأ الناس ونسأل الله أن يحفظ الوطن وقيادته من شرور الحاقدين.
بدوره أشاد رجل الأعمال صالح السريع العضو المنتدب لمجموعة السريع بما تحقق من نجاح متواصل على أيدي رجل الأمن البواسل وقدرتهم في متابعة وتحطيم مخططات الإرهابيين وقال: إن ما سجلته وزارة الداخلية من نجاح بجميع أجهزتها الأمنية بصورة واضحة في توجيه ضربات كبيرة للإرهابيين، مقدرة لدى الوطن ولدى رجال الأعمال والمال والجميع شاهد وتابع القدرات العظيمة لإحباط العديد من محاولات الشر والتخريب.
وأضاف السريع بقوله «أننا في هذه الأيام المباركة لا ننسى متابعة وتقدير وحرص الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية وجهوده الخيرة والعظيمة للتتبع أحوال أبناء الوطن الذين استشهدوا فداء للوطن من شرور الإرهابيين.
## المهندس أنس صيرفي:
بدوره أشاد المهندس أنس بن صالح صيرفي بجهود وزارة الداخلية في مكافحة الإرهاب وإنجازاتها التي تحققت وأثلجت صدور المواطنين ومدح جهود وزارة الداخلية بقيادة الأمير نايف حفظه الله وما تحقق من خطط ومتابعة وملاحقة للإرهابين.
وقال الصيرفي: إن مسألة الحفاظ على الأمن والاستقرار ومحاربة الإرهاب لا يمكن أن تتم بجهود وإمكانات واحدة ، بل لا بد من تعاون وثيق بين المواطن والحكومة ، للحؤول دون انتشار الإرهاب. فالإرهاب آفة ، ومعالجته تتطلب تعاوناً من الجميع.
عبد اللطيف بن محمد العبد اللطيف : فشل يزيدنا قوة وتلاحما
عد عبد اللطيف بن محمد العبد اللطيف مدير شركة الغزالي ما تحقق من إنجازات للوطن من مكتسبات عظيمة يأتي الأمن والأمان في مقدمتها قائلا إن جهود وزارة الداخلية بقيادة الأمير نايف بن عبدالعزيز ولله الحمد واحة أمان تزيدنا قوة وتلاحما لصد كل محاولات الحقد ضد مكتسبات الوطن وأمنه وإننا تزداد فخرا بهم وسنكون عونا لهم إن شاء الله ضد الإرهاب والإرهابيين وهذا جزء من حقوق الوطن علينا وما تحقق من إنجازات. لقد تجلت نجاحات الأمن السعودي في قدرته على مواجهة الإرهاب وتحطيمه وهذا بفضل من الله ثم بدعم من القيادة يحفظهم الله ونتيجة حقيقية للخبرات الكبيرة والمتراكمة على مر السنين من تأهيل وتدريب. ونحمد الله على سلامة الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيزمن شرور الإرهاب وكيد الحاسدين.
علي حسين علي رضا: فدى الوطن بنفسه
وفي تعليقه على الحادث الآثم أوضح رجل الأعمال علي حسين علي رضا أن ما تعرض له الأمير محمد بن نايف يدل بما لا يدع مجالاً للشك على الخطورة التي يتحملها الأمير في سبيل حماية الوطن والمواطنين، وأردف «بداية نشكر الله على سلامة الأمير محمد بن نايف، وإن دل هذا العمل الآثم على شيء فإنما يدل على مدى خطورة المهمة الملقاة على عاتقه وتعرضه اليومي للمخاطر في سبيل حماية هذه البلاد وشعبها، كما تعلمنا هذه الحادثة عدم التراخي في التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص لأننا أصبحنا اليوم متى تظهر الأفكار المتطرفة ولا من أين تظهر لنا ولذلك لابد من الحرص الدائم والتيقط من قبل جميع أفراد المجتمع.»
## طارق فدعق: الإفلاس الفكري، والحضاري
استنكر الدكتور طارق فدعق رئيس المجلس البلدي في جدة وعضو مجلس الشورى هذا العمل المشين، وقال «ربما لا يمكنني التعليق على مثل هذه الأعمال لأنني لا أستطيع فهم هذه العقليات والتفكير التخريبي الذي يقتاتون عليه، سواء باستهداف قيادات هذا الوطن أو مكتسباته، ومثل هذه الأعمال تذكرنا بألا مكان للحياد. يجب على الشعب السعودي بأكمله استنكار هذه الأفعال المشينة لأننا جميعاً معنيين بالأمر ولابد من موقف موحد تجاه هذه الفئة الضالة.»
وأوضح فدعق أن ما تقوم به الفئة الضالة دليل جازم على الإفلاس الفكري، والحضاري، والروحي الذي يعانونه، مبيناً عدم وجود مبرر لهذا العمل، وأضاف «ينبغي أن يتم تسليط الضوء على خطورة هذه الفئة على المجتمع من خلال المدرسة وأئمة المساجد والإعلام لتوضيح خطورة هؤلاء على المجتمع وأمنه ولا يجب أن نقف متفرجين».
ولفت عضو مجلس الشورى إلى أنه عايش الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية أثناء الدراسة سويا في الجامعة في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن مواقف الأمير محمد تبدو حازمة وقوية ومشرفة منذ أن عرفته أيام الدراسة وليس بغريب عليه أن يقف درعاً واقياً للوطن وأهله، ونسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية على الدوام.
ألفت قباني: كلنا قوة ووطن
أما السيدة ألفت قباني عضو مجلس إدارة غرفة جدة ورئيس مركز المسؤولية الاجتماعية فوصفت ما تعرض له مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية بالفاجعة للشعب السعودي، وقالت «آلمنا أن يستهدف شخص بحجم الأمير محمد وقوته، وهذا يعطينا دليلا على وجوب وقوف المجتمع بكل أطيافه رجالاً ونساء شيوخا وأطفالاً يداً بيد مع الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني ووزير الداخلية والأمير محمد بن نايف وكلنا قوة ووطن وكلنا مسؤولون، مع الأسف أن الكل مستهدف في هذا الوطن من الفئة الضالة، وما يميز هذا الوطن هو الأمن والأمان الذي يتمتع به بفضل قيادتنا الحكيمة، ومثل هذه المحاولات البائسة تدل على قوة أجهزتنا الأمنية وجاهزيتها الكاملة لأي أعمال تخريبية، وتزيد من قوة وتلاحم المواطنين مع القيادة، كما أنها تطمئننا على أن البلد في أيد أمينة تسهر على راحة وسلامة أهلها».
مضاوي الحسون: واحة الأمن والأمان
من جانبها، عبرت مضاوي الحسون عضو مجلس إدارة غرفة جدة عن شكرها لله على سلامة الأمير محمد بن نايف، وقالت «بالنسبة لنا يمثل الأمير محمد الواجهة والدرع المنيعة لحماية الوطن من المتطرفين والإرهابيين، ودائماً ما نشعر بالأمن والأمان من خلفه، إن مثل هذا الفعل الآثم لا يقوم به سوى المتهورين ممن تلوثت أفكارهم بالإجرام والقتل والتدمير ولا يعرفون غيرها، بلادنا، وعلى مدى تاريخها، لم تشهد لغة العنف ويعمها السلام حتى ظهرت لنا هذه الفئة الضالة بأفكارها الهدامة.»
## عبدالعزيز حنفي : محمد بن نايف رمز الأمن والأمان
وفي السياق ذاته، صرح المهندس عبدالعزيز حنفي بقوله «لقد ساءنا كثيراً ما حدث من عمل إجرامي قام به أحد أفراد الفئة الضالة، وفرحنا أكثر بسلامة الأمير محمد بن نايف ونجاته من هذا الفعل الشنيع الذي لا يقوم به سوى من تلوثت أفكاره وانحرف عن جادة الصواب، عندما نرى فعلا كهذا فالجميع يدرك أن الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية هو رمز الأمن والأمان بالنسبة لكن مواطن سعودي، وعمل كهذا يمثل تحديا لنا جميعاً وكأننا نحن تعرضنا له.»
وأضاف حنفي «إن مثل هذه الأعمال تدل على أنه ما زالت هناك رواسب لدى البعض، فكيف يقدم إنسان مسلم وفي شهر فضيل مثل رمضان يتقرب فيه إلى الله بالقربات. في الواقع لا يمكننا تصور طريقة تفكير هؤلاء الناس وكيف يريدون التخريب وإلحاق الأذى بالآخرين، فالأمير محمد استقبل هذا الرجل في بيته وفتح له أبوابه، إلا أن التناقض الغريب الذي يعيشه المنحرفون فكرياً لم يهدهم سوى إلى الأعمال الإجرامية، وما نعيشه اليوم من خير وتقدم هو بفضل الله أولاً ثم بفضل الأمن والأمان الذي نعيشه. ويعد الأمير محمد بن نايف أحد رموز الأمن والبطولة والتضحية لهذا الوطن والذي يسهر على استقراره، ولهذا علينا المحافظة على وحدتنا ووقوفنا صفاً واحداً مع قيادتنا ولنا عبرة في بعض الدول المجاورة لنا التي تعيش حالة من عدم الأمن ولا يستطيع الشخص أن يأمن على عائلته أثناء عمله، ولهذا فيجب أن نحمد الله على نعمة الأمن التي نعيشها اليوم وندعم قيادتنا الرشيدة للحفاظ على أمن واستقرار بلادنا.»
## فهد العيسائي: محمد بن نايف قيادة أمنية كبيرة
وفي الشأن ذاته أشاد فهد العيسائي في وزارة الداخلية بقيادة الأمير نايف بن عبدالعزيز ونائبه الأمير أحمد بن عبد العزيز ومساعده للشؤون الأمنية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز يحفظهم الله حيث تمتلك اليوم وزارة الداخلية في قاعاتها الامنية تجربة متميزة وأجهزة أمنية متطورة عالية التأهيل والتدريب، ومزودة بما تحتاجه طبيعة العمل الأمني للتعامل مع كل المواقف، مما جعلها تحقق إنجازات ملموسة على الأصعدة كافة وإحباط محاولات الفئة المجرمة. إن تجربة وخبرة وزارة الداخلية السعودية في التعامل مع مخططات الإرهابيين ومكافحة الإرهاب تعد تميزا قادر على صد كل محاولاتهم الانتحارية اليائسة فقد أدرك هؤلاء مدى فداحة جرمهم ومدى محاربة المجتمع ومدى تكاتف وتعاضد المجتمع ضدهم ونبذهم وليحفظ الله الوطن وقيادته.

