Author

"سامبا" يرمم المؤشر واختبار 7700 نقطة لم يصمد ومازالت السوق تتجه إلى التقسيم الذاتي

|
[email protected] "سامبا" والمؤشر العام من خلال معادلة السوق "الرسمية" فإن تأثير بنك "سامبا" في المؤشر العام هي أن الريال الواحد يؤثر في المؤشر العام ككل بمقدار 6.79 نقطة أي أن كل ارتفاع أو انخفاض للمؤشر العام بمعدل ريال يعادل 6.79 نقطة. و"سابك" يعادل كل ريال 26.08 نقطة. الآن "سامبا" كما يلاحظ من حركة المؤشر العام ككل أصبح "مرمم" للمؤشر العام. فلاحظنا سابقا حين كان سعر 100 ريال قد وصل في الثامن والعشرين من كانون الثاني (يناير) الحالي أن حدث انعكاس في المؤشر العام من خلال ارتفاع "سامبا" خلال أسبوعين أن قفز من 100 ريال إلى 160 ريالا في 17 شباط (فبراير) 2007. طبعا تم سؤالي في بعض القنوات ماذا يحدث في "سامبا"؟ وكانت إجابتي الواضحة. إنه ليس شراء مستثمر أو شراء شخص أو أن أحد المستثمرين فوجئ بسعر "سامبا". بل هي تأثير في المؤشر ومن محافظ كبرى واضحة لا لبس بها. وإلا هل من المنطق في شيء أن يقفز السعر 60 في المائة خلال أسبوعين ويصل لهذه المستويات من مستثمر "غفل" عن السهم بالطبع لا. قد يسأل البعض لماذا "سامبا" بالذات؟ لأن تأثيره في المؤشر يعد الرابع بعد "سابك"، "الاتصالات"، و"الراجحي"، فكل ريال يعادل 26.08 نقطة، 10.20 نقطة، و9.65 نقطة على التوالي، و"سامبا" الرابع. والتركيز على "سامبا" بالذات لأنه" الحلقة الأضعف" في تملكه لدى الجمهور والمستثمرين باعتباره بنكا تجاريا. فهو ليس كما القياديات الثلاثة "سابك"، "الاتصالات"، و"الراجحي". وليس لديه مقاومات سعرية للارتفاع، فالطريق ممهد للارتفاع. فبعد كل رحلة ارتفاع يتعافى السوق مرحليا ويبدأ في التراجع ليكتسب زخما جديدا. وهو ما حصل حين وصل إلى 160 ثم بدأ يتراجع من 17 شباط (فبراير) حتى الأمس الأول الأربعاء 30 أيار (مايو) أي ثلاثة أشهر ونصف بهدوء وروية للهبوط. لعل القيادية الأخرى تقود بدورها لضبط المؤشر مع تراجع لكي تتم الاستعانة به "وقت الضيق" وحصل ارتفاع "سابك" والبنوك في بعضها و"الاتصالات". والآن السوق بدأ يعاني انخفاضا واضحا بعد فشله في الحفاظ على مستوى 7700 نقطة. وحصل أن ارتفع يوم الأربعاء الماضي بمقدار ثمانية ريالات والريال الواحد يعادل 6.79 نقطة أي ما يعادل تأثيره في المؤشر يوم الأربعاء بمقدار 54.32 نقطة. كل ما ذكرت لا يعني أي انتقاص لسهم "سامبا" أو مساس به نهائيا. ولكن من "يدير" السوق هو يعرف ماذا يفعل "لصيانة" المؤشر. وإلا لماذا يحدث بـ "سامبا" بالذات؟ وفي آخر الدقائق ككل مرة؟ لماذا لا يكون هناك توضيح ونشر لما يحدث؟ هل هناك سرية فيما يحدث؟ وهل هو صانع سوق حقيقي أم صانع مضاربة شخصي ومحفظة فرد أو بنك أو ممن يكون؟ الشفافية هنا مطلوبة والتوضيح مطلوب. ولا نلقي هنا أي اتهام، لأنه "يفزع" للمؤشر العام. وهذه مأساة للسوق السعودي أن يكون شركة أو بنك واحد يؤثر في السوق والمؤشر ككل. وهذا يدلل بكل صراحة ووضوح على حجم الخلل في السوق السعودي. لأنها قد تعطي نتيجة مضللة بهذا الارتداد، فقد يخسر من باع، أو ينخدع من اشترى. هل أسمي ما يحدث عبثا وعدم تنظيم؟ أضعف استفهامات هنا، لأننا ننشد سوقا ناضجة ذات كفاءة وعمقا وثقة واستثمارا حقيقيا. لماذا يحدث كل هذا؟ لماذا لم نستطع انتشال السوق السعودي من جهد فردي أو جماعة واعتماد سياسة" الفزعة" في السوق أو بمعنى أدق" الإيهام"؟ لماذا لا يكون هناك عمل مؤسسي واضح وتحت الشمس للجميع. ويقال لنا من يفعل ما يفعل في "سامبا". إن كشف ما يحدث في سهم "سامبا" هو كشف لحقائق كثيرة نريد معرفتها. فلا تحليل ينفع ولا قراءة ترشد ولا استنباط يجدي في ظل ما يحدث. فإذا كانت سرية، فليقال لنا إنها سرية. وأذكر أن أسواق المال هي أول من يطالب بالوضوح والتوضيح والشفافية. هي أول من تتطلب العادلة والتوازن والعمق والقوة. وهذا حقيقة لا أجده. ما يقوم به من يفعل ما يفعل بسهم "سامبا"؟ فمن يجيب عن أسئلتي التي أطرحها ويطرحها كل متعامل في السوق؟ إننا نحتاج إلى تفتيت قوة "سابك"، "الاتصالات"، "الراجحي"، و"سامبا". حتى لا تكون هي اللاعبة بالمؤشر العام وحدها ويتحكم من يتحكم. من هنا أطالب هيئة سوق المال بالاستمرار في طرح مزيد من الاكتتابات قدر المستطاع لفك هذا الارتباط الذي أضر بالسوق وكل متداول. وحتى لا يكون سوقا نخبويا ومضرا لصغار المتعاملين. هذا حل واحد ضمن عشرات الحلول المطلوبة التي لا يتسع المجال لذكرها وسردها. من يريد الحل للسوق فهو متاح حقيقة ولا مجال لغير ذلك. طرح شركة المملكة شركة المملكة تعد شركة قابضة وتستثمر في كل بورصات العالم وفنادق وفن وقنوات فضائية وزراعية وغيرها. وهي الآن تنوي طرح أسهمها في السوق السعودي للاكتتاب. بطرح نسبة لم تحدد إلى الآن فمن 5 إلى 30 في المائة، الكل يتحدث ولكن رسميا لم يصدر شيء. وردد أن رأس المال سيكون 62 مليار ريال أقل أو أكثر قليلا. وهي بالتالي تعد "صندوق استثماري متنوع" فلا توجد منتجات أو خدمات يقاس عليها. والطرح في السوق السعودي إيجابي تماما وفرص استثمارية متى تحققت شروط مهمة. وأعتقد من أهمها أن تدرج في بورصات عالمية أولا كنيويورك أو لندن حتى نشاهد تقييمها الحقيقي كم سيكون. وأيضا السوق السعودي لا يتحمل هذا الطرح بهذا الحجم خاصة أنها استثمارات في أوراق مالية في غالبها. هذا على فرضية طرح كل ما تملك شركة المملكة. وأيضا حين تطرح برأسمال 62 مليارا يعني أن تكون الشركة الأولى في السوق السعودي وتأتي بعدها "سابك"، "الاتصالات"، "الراجحي"، و"سامبا". وبالتالي تأثيرها في المؤشر سيكون الأكبر. وهذا يجب أخذه في الاعتبار وأيضا سلبيات ذلك، وتبعات ذلك مستقبلا. أقول كل ذلك على فرضية المعلومات المتاحة إن كانت صحيحة كرأسمال مطروح ونسبة طرح في السوق. كثير من التوضيحات مطلوبة ومؤشرات مهمة نحتاج إليها. وننتظر حتى يظهر ما يؤكد صحة البيانات. والغريب أن سمو الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة شركة المملكة، حدد وقت طرح الشركة في آخر شهر حزيران (يونيو) كما ذكرت المصادر. وأنها تقارب 30 في المائة . ولكن لم يصدر أي شيء من هيئة السوق المالية. وهذا ما يكون قد أربك السوق السعودي خلال الأسبوع الماضي وحدث ما حدث. الأداء الأسبوعي خسر المؤشر العام الأسبوع الماضي 2.8 في المائة أي ما يقارب 217 نقطة. فكان قد أغلق الأسبوع الماضي عند مستوى 7709 نقاط وهذا الأسبوع أغلق عند 7492 نقطة. هذه الخسارة قد تكون لعدة أسباب واضحة حدثت بالسوق. وأضعها هنا كما يلي: أن "سابك" حققت الهدف بوصولها إلى 130 ثم حصل جني أرباح لها ولكن بكميات قليلة تختلف عن كميات الصعود وهذا يجب الاهتمام به. تصريحات عن طرح شركة المملكة وتأثيرها ككل اكتتاب يطرح في السوق بحجم كبير والزخم الذي تبعه. قرب طرح شركة كيان في السوق والمتوقع خلال الشهر المقبل، وإن لم يحدد ولكن تصريحات المهندس مطلق المريشد أكدت ذلك، في السابع من الشهر المقبل قرب طرح "جبل عمر". التحول التدريجي الذي يتم من أسهم المضاربة إلى الأسهم ذات العوائد أو الاستثمارية وهي الأقل سعرا. قرب نتائج الربع الثاني. وتوقعات إيجابية للبنوك والصناعة وسلبية في "الاتصالات". وتوزيعات الأرباح قرب تطبيق النظام الجديد للتداول أثر بصورة أساسية على المضاربة، والمضاربون يبحثون عن مخارج خلال الفترة المقبلة والخروج التدريجي ونلاحظ ما يحدث فيها. هذه جملة أسباب خارجية على السوق ككل. ولها تأثيرها. ولكن يجب أن نقر بأن السوق جاذب استثماريا من خلال الأسعار والنمو في الشركات سواء في بعض البنوك أو البتر وكيماويات أو الأسمنتات وبعض الشركات. فالشراء واضح فيها وأتحدث استثماريا وعن بناء محافظ لسنوات لا أيام. من الملاحظ أن هناك تحركات في أسهم المضاربة في الشركات المتوسطة أو الخاسرة سلبية تماما. والواضح أنها لا تحمل مستقبلا واضحا في المرحلة المقبلة. فمع اكتتابات كبيرة في شركات واعدة "ككيان" وبسعر عشرة ريالات مقارنة بشركة الأسماك أو "الشرقية زراعية" أو "ثمار" أو "الباحة" أو "شمس"، نجد هناك سيولة تستعد لبناء محافظ في "كيان" وكميات كبرى في أسهمها ستتيح الاستثمار فيها. واستمرار الاكتتابات كـ "جبل عمر" وغيرها. وقرب شركة معادن ذات الرأسمال الكبير. يتيح فرص تحول كبيرة في السوق. ستضع أسهم المضاربة التي تملكها مضاربوها وليس لديهم جمهور يغرر بهم ككل مرة. لأنهم إما تعلقوا بأسعار عالية وإما تحولوا لشركات أفضل أو خرجوا من السوق فماذا بقي لديهم غير تمسكهم بأسهم على أمل أن يرتد السوق ليتخلصوا من أسهمهم بأسرع وقت وهذه معضلة كبيرة لهم. ويجب لكل متعامل أن يضع في الحسبان ما ينتظر السوق من إدراجات كبيرة وتوجه استثماري وأنظمة تضبط المضاربات. مقارنة بشركات الآن أسعارها مضاعفة ومفخخة تماما. وخطرها كبير جدا. هذه المرة وأكرر قد يكون لهبوط أسهم المضاربة الخاسرة طريق هابط بلا عودة إلا ما قد يخالف وهو يكون على أمل لعل وعسى. وفي النهاية لن يصح إلا الصحيح. الأسبوع المقبل من خلال ما حدث الأسبوع المنتهي من فقدان ما يقارب 217 نقطة، من خلال تأثير "سابك"، "الراجحي"، وبعض البنوك و"الاتصالات"، ظلت "سابك" عند مستوى دعم مهم 123.50 ريال ولكن "الراجحي" كسر مستوى 80.50 ريال وهذا سيئ للسهم. و"الاتصالات" عند مستوى 62.50 ريال ويحظى بدعم جيد. المشكلة أكبرها في القطاع البنكي الذي قد يعاني الأسبوع المقبل. والأسهم القيادية الآن وخاصة "سابك" الأكثر قوة في دعم المؤشر. ومتى كسرت "سابك" 119 ريالا سيكون مؤشرا غير جيد للسهم الذي يعني أن يتجه إلى 117 ثم 112 ثم 109 ريالات لو استمر في الانخفاض وكل شيء ممكن. "الراجحي" سيعاني الكثير ما لم يثبت فوق مستوى 80.50 ريال. و"الاتصالات" الواضح أنها تحظى بدعم مهم وأساسي عند 60.50 ريال. لكن الإشكال الأكبر في تقديري وفنيا هو على مستوى قطاعي الخدمات والزراعة وبعض شركات الصناعة وأعني بها أسهم المضاربة الخاسرة. ستواجه وقتا عصيبا للمرحلة المقبلة وقد تبدأ من الأسبوع المقبل. وهذا ما يوجب الحذر من الجميع. المؤشر العام مازال يحظى بدعم جيد حتى الآن وهو في مساره الصاعد حتى مع الانخفاض الذي حدث ولم يكسر 7.430 نقطة التي حددناها منذ الأسبوع الماضي وأقفل أقل من 7500 نقطة. أي حيرة كبيرة وانتظار أصعب. والآن نحن دون متوسط 50 يوما وهذا سلبي. ولم ينجح المؤشر بالثبات أعلى من 7700 وهذا سلبي أيضا. ونحن نلامس مستويات الدعم السفلية الآن والترند الصاعد. وأي كسر لمستوى 7430 نقطة مرة أخرى والأقفال دونه ليومين مؤشر سلبي للمؤشر العام. وسنحاول قراءة المؤشر من خلال التحليل الفني التالي: التحليل الفني المؤشر العام والترند الملاحظ أن المؤشر العام يوم السبت الماضي تجاوز كملامسة للترند" الزهري" العلوي. ولكن فشل بالثبات فوقه. وتراجع بعدها المؤشر بحدة إلى الأسفل وبصورة مستمرة. وهذا يوضح صعوبة هذه المقاومة عند هذا المستوى التي تعادل 7700 نقطة. وكأن المؤشر لامس قمتين صاعدتين ولم يخترقهما بالتالي الهبوط نتيجة حتمية. وأيضا لامس خط المقاومة" اللون الأخضر" ولم يستطيع اختراقة وهبط بعد الملامسة وهذا تأكيد صعوبة هذا المستوى من المقاومة. وهو الآن لامس يوم الأربعاء خط الدعم "البني السفلي الأول" وخط الدعم الثاني باللون الأحمر الأقل منه هو خط دعم رئيسي مهم كسره والإغلاق دونه سلبي تماما فيما لو حدث. الخط الأحمر السفلي يعني أن نكسر 7260 نقطة تقريبا وهذا محل اختبار دائم للمؤشر خلال الأسابيع المقبلة. مؤشر RSI واضح انحراف سلبي وانخفاض وهذا تأكيد للانخفاض الذي حدث. وحصل الارتداد يوم الأربعاء ولكن الأهم العودة لتعويض كل خسائر المؤشر. لكن ما زال المؤشر العام بترند صاعد حتى إغلاق الأربعاء. المؤشر العام والمثلث واضح أن المؤشر كسر مثلث "نموذج استمراري" وكسر خط ترند المثلث وليس الترند العام الرئيسي. وهذا سيئ للمؤشر العام كسر هذا المثلث. لأن استمراره يعني توقع استمرار الانخفاض. حيث على المؤشر أن يكسب 150 نقطة على الأقل لكي يعود لمساره الصاعد والإيجابية أي نتحدث عن 7650 نقطة على الأقل. وهذا سيكون محل اختبار للأيام المقبلة. ونلاحظ الدائرة الحمراء "شكل فني" وهذا تم رسمه منذ 13 أيار (مايو) الماضي قبل أن يكسر الدائرة الحمراء وخرج منها منخفضا وهذا سلبي للمؤشر العام مع كسر ترند المثلث. وآخرها الانخفاض دون مستوى 50 يوما. في كل الأحوال الإيجابية الممكنة أن آخر يوم أغلق على شمعة مطرقة. ولكن تحتاج إلى تأكيد مع عودة المتوسط دون المؤشر العام. الخط المتقطع في الوسط هو عند 7500 نقطة. ونلاحظ أنه لم يستطع أن يغلق فوقها وهذا سلبي بالطبع للمؤشر العام حتى الآن. المؤشر العام والمراوح واضح من المراوح "خطوط مقاومة ودعم" أن المؤشر العام محصور بين الخط الأسود الأخير يمينا. والخط الأزرق. وواضح صعوبة اختراق الخط الأسود للأعلى كمقاومة صعبة. وأيضا فيما لو كسر الخط الأزرق السفلي سيكون سلبيا تماما على المؤشر العام وهو يعني أن نصل لمستويات دون 7.250 نقطة. المؤشر العام من خلال هذا الرسم الواضح أنه يواجه مقاومة قوية عند مستويات 7600 ثم 7700 نقطة التي تعد المخرج من المسار الهابط للمؤشر العام متى ما استمر فوق هذا المستوى. القطاع البنكي يومي أداء سلبي نسبيا للقطاع البنكي على الأقل لآخر يومين رغم" جهود ومثابرة" "سامبا" في آخر اللحظات التي أنقذت المؤشر من كسر الترند مؤقتا. ولكن ظل القطاع البنكي في مسار سلبي لآخر يومين وإأن تم تعويض المؤشر البنكي من خلال "سامبا" كما ذكرنا. ولكن ماذا عن "الراجحي" الذي يصر على الانخفاض. وكأن هناك صراعا بين سهمي "الراجحي" و"سامبا". وسنلاحظ ما سينتج عن هذا الصراع خلال المرحلة المقبلة. ولكن القطاع البنكي إن لم يحقق تماسكا وارتفاعا حقيقيا وليس بطريقة" "سامبا"" سيكون مسارا سلبيا ومنخفضا للمرحلة المقبلة حتى وإن كانت منتصف السنة وأرباحها تقترب. القطاع الصناعي أيضا يقارب القطاع البنكي المؤشر العام فهو على محك الترند الصاعد. ما بين الصمود أعلى من الترند أو الانخفاض وهذا سيكون له دلالات سلبية كبيرة فيما لو كسر الترند الصاعد. وهو الآن في محك مهم للقطاع تعكسه قوة "سابك" بالصمود أعلى من مستوى 120 ريالا إلى 121 ريالا خلال الفترة المقبلة. مسار سلبي الآن واضح في مؤشر RSI وإن حصل ارتداد يوم الأربعاء ولكن يحتاج إلى تأكيدات مهمة.
إنشرها