الاثنين, 6 أكتوبر 2025 | 13 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.38
(0.09%) 0.01
مجموعة تداول السعودية القابضة212.6
(2.02%) 4.20
ذهب3946.36
(1.54%) 59.82
الشركة التعاونية للتأمين138
(3.45%) 4.60
شركة الخدمات التجارية العربية109.5
(2.05%) 2.20
شركة دراية المالية5.69
(0.35%) 0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب38.7
(2.76%) 1.04
البنك العربي الوطني25.2
(-2.40%) -0.62
شركة موبي الصناعية13
(4.08%) 0.51
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة35.52
(-0.50%) -0.18
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.5
(-1.09%) -0.28
بنك البلاد29.24
(0.69%) 0.20
شركة أملاك العالمية للتمويل12.8
(0.08%) 0.01
شركة المنجم للأغذية61.75
(0.16%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.99
(-0.23%) -0.03
الشركة السعودية للصناعات الأساسية62.3
(1.05%) 0.65
شركة سابك للمغذيات الزراعية119.8
(2.74%) 3.20
شركة الحمادي القابضة34.7
(-0.29%) -0.10
شركة الوطنية للتأمين16.27
(0.49%) 0.08
أرامكو السعودية24.85
(0.24%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية21.93
(-0.68%) -0.15
البنك الأهلي السعودي39.1
(1.19%) 0.46
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات35.08
(0.63%) 0.22
العمل التطوعي .. أين تبدأ ؟

تحتفل مختلف الدول في الخامس من كانون الأول (ديسمبر) المقبل باليوم العالمي للعمل التطوعي، في الوقت الذي يشتكي فيه كثير منّا بسبب نقص ثقافة العمل التطوعي في المجتمع وغياب المنافذ التثقيفية التي تختص به.

وعلى ندرتها تقوم المحاضرات والندوات المختصة بعمل إيجابي لتضع كل المتحفزين على الدرجة الأولى من سلم العمل، وتشجع أولئك الذين لا يملكون أي فكرة عن ممارسته.

قبل القفز لأفق واسع والبحث عن منظمات عالمية وجمعيات خيرية يبدأ العمل التطوعي من المنزل عن طريق غرس مبادئ مساعدة الغير دون البحث عن مقابل.

هناك أيضاً فرصة للعمل التطوعي في أكثر من مجال ومنها:

* للأكاديميين الذين يملكون كثيرا من الوقت الفائض بين أيديهم إذ يمكنهم تقديم ساعات من الدروس والإرشاد للطلاب خلال أوقات فراغهم وتمديد ساعاتهم المكتبية إن أمكن.

* الطلبة أنفسهم على اختلاف مراحلهم الدراسية لديهم من الخبرات العلمية ما يمكن تمريره لمن هم دون مستواهم التحصيلي، ويمكن عمل اجتماعات أسبوعية لمراجعة المواد المتفاوتة الصعوبة سوية.

* الأسر الصغيرة أو تلك التي لم ترزق بأطفال يمكنها المساهمة في دعم الأسر التي يعمل فيها الأزواج لساعات ممتدة خلال الاسبوع عن طريق تقديم رعاية لأطفالهم ومراقبة سلوكهم خاصة أولئك الذين يبقون في المنزل مع الخدم دون مراقبة الوالدين.

* يمكن للأطفال مثلاً المشاركة في الأعمال المنزلية اليومية في أيام العطل الأسبوعية وتحمّل الأعباء التي يقوم بها الوالدان أو الخدم.

* الشباب الذين يملكون وسيلة نقل خاصة يمكنهم تقديم خدمة للأسرة باصطحاب الأطفال في عطلة نهاية الأسبوع لزيارة الحدائق أو المدن الترفيهية ومنها يكتسبون فرصة تحمّل المسؤوليات المختلفة.

ما سبق هو مجرد نظرة سريعة على ما يمكن البدء به لتقديم الدعم دون مقابل، ومن هذه النقطة تتسع دائرة إسهاماتنا، علينا خلال ذلك تذكّر أي لا نجهد في كمّ العمل بل نطمح لتحقيق ( الكيف ) الإيجابي فهو المردود الذي نطمح في الحصول عليه.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية