الاثنين, 6 أكتوبر 2025 | 13 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.38
(0.09%) 0.01
مجموعة تداول السعودية القابضة212.6
(2.02%) 4.20
ذهب3935.1600000000003
(1.25%) 48.62
الشركة التعاونية للتأمين138
(3.45%) 4.60
شركة الخدمات التجارية العربية109.5
(2.05%) 2.20
شركة دراية المالية5.69
(0.35%) 0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب38.7
(2.76%) 1.04
البنك العربي الوطني25.2
(-2.40%) -0.62
شركة موبي الصناعية13
(4.08%) 0.51
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة35.52
(-0.50%) -0.18
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.5
(-1.09%) -0.28
بنك البلاد29.24
(0.69%) 0.20
شركة أملاك العالمية للتمويل12.8
(0.08%) 0.01
شركة المنجم للأغذية61.75
(0.16%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.99
(-0.23%) -0.03
الشركة السعودية للصناعات الأساسية62.3
(1.05%) 0.65
شركة سابك للمغذيات الزراعية119.8
(2.74%) 3.20
شركة الحمادي القابضة34.7
(-0.29%) -0.10
شركة الوطنية للتأمين16.27
(0.49%) 0.08
أرامكو السعودية24.85
(0.24%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية21.93
(-0.68%) -0.15
البنك الأهلي السعودي39.1
(1.19%) 0.46
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات35.08
(0.63%) 0.22
ما أعلى أحياء العاصمة السعودية ارتفاعا في الإيجارات؟

شهدت أسعار الإيجارات في العاصمة السعودية الرياض ارتفاعات كبيرة خلال السنوات الخمس الماضية، حيث أظهرت البيانات تسجيل زيادات ملحوظة في عدد من أحياء المدينة. وفقًا للإحصائيات، سجل حي المصيف أعلى قفزة في الإيجارات بنسبة 275%، مما يجعله نموذجاً واضحاً على تأثير الموقع في تغيير معادلة الإيجارات. تبعه حي التعاون بزيادة 249%، ثم حي الصحافة بـ 244%، وحي النفل بـ 228%، وأخيراً حي الغدير بنسبة 219%.

تأتي معظم هذه الزيادات في منطقة شمال الرياض، حيث ارتفع متوسط الإيجارات بنسبة 173% ليصل إلى نحو 80 ألف ريال بنهاية أغسطس 2023، مقارنة بـ 29 ألف ريال في عام 2020. وفي شرق العاصمة، سجلت الإيجارات زيادات قوية بنسبة 144% من 21 ألف ريال لتصل إلى 52 ألف ريال خلال نفس الفترة. وأبرزت البيانات حي "غرناطة" في منطقة الشرق بزيادة تفوق 200%، مما يوضح أن موجة الارتفاعات لا تقتصر على الأحياء الفاخرة فقط.

استجابةً لهذه الزيادات، اتخذت الحكومة خطوة استراتيجية لتثبيت الإيجارات، بهدف توفير الأمان والاستقرار للمستأجرين وضمان تطبيق سياسات أوضح للملاك. هذا القرار يسعى إلى تخفيف الضغوط الحالية على الأسر وخلق سوق عقارية أكثر استقراراً تتماشى مع الأهداف الاقتصادية لرؤية 2030 وتحقيق مستهدفات التملك.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية