الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأحد, 7 ديسمبر 2025 | 16 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.66
(-1.59%) -0.14
مجموعة تداول السعودية القابضة161.8
(-2.35%) -3.90
الشركة التعاونية للتأمين120.5
(1.01%) 1.20
شركة الخدمات التجارية العربية116.3
(-1.02%) -1.20
شركة دراية المالية5.48
(1.29%) 0.07
شركة اليمامة للحديد والصلب33.32
(2.15%) 0.70
البنك العربي الوطني22.44
(1.81%) 0.40
شركة موبي الصناعية11.2
(0.72%) 0.08
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة31.3
(-3.69%) -1.20
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.44
(-0.92%) -0.20
بنك البلاد25.56
(-1.31%) -0.34
شركة أملاك العالمية للتمويل11.54
(0.70%) 0.08
شركة المنجم للأغذية54.15
(-2.17%) -1.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.1
(0.83%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية55.2
(0.45%) 0.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية115.7
(-0.26%) -0.30
شركة الحمادي القابضة28.54
(-0.83%) -0.24
شركة الوطنية للتأمين13.05
(0.08%) 0.01
أرامكو السعودية24.42
(-0.41%) -0.10
شركة الأميانت العربية السعودية17.31
(1.82%) 0.31
البنك الأهلي السعودي37.28
(0.16%) 0.06
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30.28
(-0.46%) -0.14

أعلنت واشنطن عن تغيير هام في الهيكل العسكري، حيث تم تحويل اسم وزارة الدفاع رسمياً إلى "وزارة الحرب" بأمر تنفيذي، مما يعكس تحولاً استراتيجياً يهدف إلى إرسال "رسالة قوة" مدعومة بميزانية عسكرية هائلة تقدر بـ 962 مليار دولار، وهي الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة. في المقابل، تعلن الصين عن زيادة في ميزانيتها العسكرية التي وصلت رسمياً إلى 246 مليار دولار، بينما تشير تقديرات مؤسسة The Heritage Foundation إلى أنها قد تصل إلى 450 مليار دولار.

وفي استعراض عسكري مهيب في بكين، حضره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، كشفت الصين عن مجموعة من الأسلحة المبتكرة المصممة لتحدي التفوق العسكري الأمريكي. تضمنت الأسلحة صواريخ فرط صوتية مضادة للسفن، دفاع جوي متحرك، أسلحة طاقة موجهة بالليزر، وروبوتات قتالية تعتمد على الذكاء الاصطناعي.

تأتي التطورات في ظل تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين، حيث تركز التحليلات على تايوان كنقطة محورية للصراع المحتمل بحلول عام 2030. وقد أثار خطاب الرئيس الصيني شي جين بينغ في هذا السياق الانتباه، حيث قلل من استخدام كلمة "السلام"، مما يعكس تغيراً في النبرة والموقف الصيني تجاه الوضع القائم. السؤال المطروح الآن لم يعد حول إمكانية وقوع الصدام، بل متى سيحدث.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية