أخبار

«العدل» تعتذر عن تزويج طالبي الجنسية قبل الحصول عليها

«العدل» تعتذر عن تزويج طالبي الجنسية قبل الحصول عليها

اعتذرت وزارة العدل عن إجراء عقد زواج أو إثباته لطالبي الجنسية قبل الحصول عليها وليس لديهم ما يثبت هويتهم....

499 مخالفة وإغلاق 25 مستودعا غذائيا في «الشرقية»

499 مخالفة وإغلاق 25 مستودعا غذائيا في «الشرقية»

رصدت أمانة المنطقة الشرقية 499 مخالفة ضمن حملة لها شملت 452 مستودعا ومخزنا للمواد الغذائية في كل البلديات...

السجن 3 سنوات لمواطن حرض على الدولة وشارك 
في تجمعات الشغب
السجن 3 سنوات لمواطن حرض على الدولة وشارك في تجمعات الشغب

أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكماً ابتدائياً بالسجن لمواطن ثلاث سنوات، وذلك بعد ثبوت مشاركته في...

Author

ما بعد «داعش»

|
في تونس، تظاهر رجال ونساء، رافضين مقترحات تم طرحها هناك تهدف إلى محاولة استيعاب التونسيين والتونسيات العائدين من خطوط القتال مع داعش في سورية وليبيا وأوروبا وسواها. الاقتراح يواجه رفضا من تيارات تونسية رسمية وغير رسمية هناك. والحجة أن هؤلاء تخلوا عن تونس وعن جنسيتها، وبالتالي لا يمكن أبدا استقبالهم والصفح عنهم، لأن هذا بحسب وجهة نظرهم ينطوي على أخطار تتهدد المجتمع وأمنه هناك. تبدو معضلة استيعاب الدواعش التائبين، أو حتى العائدين بعد التضييق عليهم في إطار الحملة الدولية على الإرهاب، معضلة عالمية. وهي لا تختص بالدواعش فقط. حتى أولئك الأفراد الذين ينخرطون فرديا في القتال ضد داعش يواجهون في دول غربية ملاحقات، لأن المشاركة في القتال في مناطق التوتر، أيا كانت الجهة التي ينضوي تحتها المقاتل أمر محظور بحسب الأنظمة في عدة دول. ومن هنا فإن دولا عربية وعالمية، تواجه معضلة تشبه معضلة الأفغان العرب، الذين عادوا من أفغانستان، ولكنهم كانوا يحملون أفكار الخوارج، وراحوا يتنقلون بين بؤر التوتر آنذاك : البوسنة والهرسك، والشيشان ... إلى آخره. وانتهى المطاف بالبعض من هؤلاء إلى توجيه الحراب صوب مجتمعاتهم. هكذا أخذت دائرة الإرهاب تتسع، وبعد أن كان تعريف العدو ضيقا، أصبح العدو يتسع كمصطلح لكل من "ليس معنا" بمنظور القاعدة وداعش وبقية أطراف الرفض من الفئات الضالة. وفي الحالة التونسية تتصدر أعداد المنضوين التونسيين ضمن داعش الجنسيات الأخرى. ومن هنا يمكن النظر للتحدي الذي تواجهه، كما تواجهه مختلف مجتمعاتنا العربية. ماذا بعد داعش؟ أو كيف سنتعامل مع العائدين من داعش؟ السؤال ليس تونسيا بحتا. إنه سؤال محلي وعربي وإسلامي وعالمي أيضا. ويبقى هذا السؤال مهما للغاية. خاصة أننا نشهد حاليا الحصار الأخير لتلك الفئات سواء في العراق أو سورية أو ليبيا ... إلى آخره. والسؤال الأهم : كيف يمكن للمجتمعات المسلمة أن تمنع تكرار حالات ضالة كما هو الحال بالنسبة لداعش؟!
إنشرها
1051 متدربا ومتدربة يلتحقون بـ«دافع» الوطني في جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل
1051 متدربا ومتدربة يلتحقون بـ«دافع» الوطني في جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل

شهد برنامج "دافع" الوطني الذي يهدف إلى تحصين المجتمع بدروع سلامة بشرية قادرة على التصدي للكوارث بكل مهنية...

درجات حرارة فوق المعدل السنوي في معظم المناطق
درجات حرارة فوق المعدل السنوي في معظم المناطق

ما زالت نماذج الطقس العددية للتنبؤات الجوية تشير إلى استمرار التقلبات الجوية فوق الأجزاء الشمالية الشرقية...

Author

حكاية آدم

|
حكاية آدم صالح الذي تم طرده من طائرة دلتا في أمريكا، لأنه كان يتحدث قبل الإقلاع مع أمه باللغة العربية. تختصر ردة الفعل التي أوجدها "داعش" ضد الإسلام والمسلمين. حادثة آدم ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، طالما أن هناك إصرارا من "داعش" على تهشيم صورة المسلم المسالم، وتكريس صورة الوحشي الذي لا يجد ضيرا في قتل الناس هناك. تداعيات عملية الشاحنة في ألمانيا، نموذج للصورة التي تنشد "داعش" تكريسها، هذا طبعا يأتي متسقا مع الصور السلبية الأخرى: حرق الجنديين التركيين وهما أحياء، وصيغ القتل الوحشي الممنهج، والاعتداءات التي تستهدف الكنائس. الأقليات المسلمة في الغرب تواجه حاليا ضغوطا هائلة. وحتى العقلاء في الغرب، يجدون أنفسهم تحت ضغط من التيارات اليمينية المتشددة، التي أخذت أصواتها في الارتفاع، وصارت خطاباتها تلقى قبولا أكثر. واقع الحال، أن التطرف الذي يصدر من أطياف سنية مثل "داعش" و"القاعدة"، والتطرف والتغول الذي يصدر من أطياف شيعية مثل الحشد الشعبي وحزب الله، لا يمكن الاكتفاء باعتبارها مشكلة الزمن كفيل بحلها. إن تسييس تيارات العنف لخطاباتها وتحويلها إلى منهج، يجعلنا نشهد تجاوزات لا إنسانية، كذلك الذي يتباهى بحرق جثة إنسان واستخدامها كوسيلة تدفئة، إمعانا في تكريس الإهانة والإذلال الطائفي المتبادل بين مجموعات المتطرفين. البعض - وهو محق في ذلك - يجزم أن التطرف فعل بشري، تتشارك فيه طوائف من مختلف الأديان، هذا صحيح تماما، لكننا في العصر الحالي أمام ظاهرة أقطابها من المحسوبين على المسلمين السنة والشيعة، والضرر الناتج عن هذه الظاهرة، جعل صورة تيارات الاعتدال تتوارى في المشهد الإعلامي العالمي. إن المتأمل في الصورة، منذ ثمانينيات القرن الماضي، ومع بدء الحرب العراقية الإيرانية، وما تلاها من أحداث، سيجد أن غول الطائفية لم يتوقف منذ ذلك الحين، وهناك من يسعى لضخ الكراهية بين المسلمين أنفسهم، وبين المسلمين وسواهم. علينا ألا ننسى أن شعارات الموت لأمريكا هي صناعة إيرانية، ولكن أدوات التنفيذ كانت سنية، تارة تحمل اسم "القاعدة" وأخرى تحمل اسم "داعش"، وكلاهما لم يجرؤ على استهداف إيران.
إنشرها
إعلان موعد بدء تنفيذ المرحلة الأولى من تطوير «المشاعر المقدسة» يناير المقبل

إعلان موعد بدء تنفيذ المرحلة الأولى من تطوير «المشاعر المقدسة» يناير المقبل

تعتزم هيئة تطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة الإعلان عن موعد بدء تنفيذ المرحلة الأولى من المخطط الشامل...

20 ألف قضية فصلت فيها «المحاكم الجزائية» .. 78 % حق عام للدولة

20 ألف قضية فصلت فيها «المحاكم الجزائية» .. 78 % حق عام للدولة

أنهت المحاكم الجزائية في السعودية النظر والحكم في نحو 20278 قضية خلال 75 يوما الماضية من العام الهجري...

«الشورى» يصوت على الحد من ارتفاع تأمين السيارات الأسبوع المقبل
«الشورى» يصوت على الحد من ارتفاع تأمين السيارات الأسبوع المقبل

يستمع مجلس الشورى خلال جلسته العادية الرابعة من السنة الأولى للدورة السابعة التي يعقدها الإثنين المقبل إلى...

«القضاء الإداري» يقر لائحة الاستعانة بالمختصين أمام محاكم ديوان المظالم
«القضاء الإداري» يقر لائحة الاستعانة بالمختصين أمام محاكم ديوان المظالم

وافق مجلس القضاء الإداري على قواعد الاستعانة بالمختصين وتحديد أتعابهم أمام محاكم ديوان المظالم. ...

30 ألف مريض تخدمهم «الصحة» بواسطة «الطب المنزلي»
30 ألف مريض تخدمهم «الصحة» بواسطة «الطب المنزلي»

قدمت وزراة الصحة خدمات الطب المنزلي لـ 29619 مريضا، كما عملت على زيادة أعداد المستشفيات المطبقة لخدمات الطب...

«النقل» توقع غرامات على شركات التطبيقات والسائقين الأجانب
«النقل» توقع غرامات على شركات التطبيقات والسائقين الأجانب

نفذت هيئة النقل العام مجموعة من حملات التفتيش الميدانية خلال اليومين الماضيين تركزت في محيط المراكز...