وكانت وزارة الثقافة أطلقت مسابقتها الوطنية لتوثيق "التراث الصناعي" في المملكة، بجوائز تصل إلى مليون ريال، إذ تندرج ضمن برنامج التراث الصناعي الذي أعلن وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان عن تأسيسه تحت مظلة الوزارة، نهاية أبريل الماضي، حيث تهدف المسابقة إلى اكتشاف أهم المعالم المعبرة عن هذا التراث في جميع مدن المملكة ومحافظاتها، بمشاركة المواطنين والمقيمين من مختلف الشرائح الاجتماعية. ويعد التراث الصناعي من الأنماط التراثية الحديثة المرتبطة بالتطور الصناعي في العالم، ويشتمل على بقايا الثقافة الصناعية القديمة، سواء التقنية أو الاجتماعية أو المعمارية أو العلمية، ويتكون من المباني والآلات والمصانع والمناجم ومواقع التكرير والمستودعات. وتتميز المملكة بإرث قديم في التراث الصناعي يتمثل في ريادة صناعة النفط والغاز والمعامل لتحلية المياه وصناعة البتروكيماويات، ومناجم التعدين والأسمنت، ومنظومة النقل الداعمة للصناعة من موانئ وقطارات، إضافة إلى بقايا خط التابلاين وما يحتويه من محطات ومبان وتاريخ وطني طويل ابتدأ منذ عام 1947. واستقبلت المسابقة 800 مشاركة حدد لها 34 موقعا، لتقيم بشكل دقيق من حيث أهليتها للدخول في القائمة الرسمية لمواقع التراث الصناعي، كما حددت خمسة مواقع لبحث إمكانية تسجيلها في قائمة التراث العالمي، ورشحت لجنة التحكيم أربعة أبحاث من بين مشاركات "تحدي التوثيق" ليتم تطويرها ونشرها في كتب عن التراث الصناعي.
الزميل أبو هاشم يفوز بمسابقة التراث الصناعي عن مسار القصة
فاز الزميل جهاد أبو هاشم بمسابقة التراث الصناعي عن مسار القصة، التي نظمتها وزارة الثقافة، بعد فرز مشاركات المسابقة البالغة أكثر من 800 مشاركة، رصد خلالها المتسابقون مواقع تاريخية تمثل علامات مهمة للتراث الصناعي في مختلف مناطق المملكة.
وكانت وزارة الثقافة أطلقت مسابقتها الوطنية لتوثيق "التراث الصناعي" في المملكة، بجوائز تصل إلى مليون ريال، إذ تندرج ضمن برنامج التراث الصناعي الذي أعلن وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان عن تأسيسه تحت مظلة الوزارة، نهاية أبريل الماضي، حيث تهدف المسابقة إلى اكتشاف أهم المعالم المعبرة عن هذا التراث في جميع مدن المملكة ومحافظاتها، بمشاركة المواطنين والمقيمين من مختلف الشرائح الاجتماعية. ويعد التراث الصناعي من الأنماط التراثية الحديثة المرتبطة بالتطور الصناعي في العالم، ويشتمل على بقايا الثقافة الصناعية القديمة، سواء التقنية أو الاجتماعية أو المعمارية أو العلمية، ويتكون من المباني والآلات والمصانع والمناجم ومواقع التكرير والمستودعات. وتتميز المملكة بإرث قديم في التراث الصناعي يتمثل في ريادة صناعة النفط والغاز والمعامل لتحلية المياه وصناعة البتروكيماويات، ومناجم التعدين والأسمنت، ومنظومة النقل الداعمة للصناعة من موانئ وقطارات، إضافة إلى بقايا خط التابلاين وما يحتويه من محطات ومبان وتاريخ وطني طويل ابتدأ منذ عام 1947. واستقبلت المسابقة 800 مشاركة حدد لها 34 موقعا، لتقيم بشكل دقيق من حيث أهليتها للدخول في القائمة الرسمية لمواقع التراث الصناعي، كما حددت خمسة مواقع لبحث إمكانية تسجيلها في قائمة التراث العالمي، ورشحت لجنة التحكيم أربعة أبحاث من بين مشاركات "تحدي التوثيق" ليتم تطويرها ونشرها في كتب عن التراث الصناعي.
وكانت وزارة الثقافة أطلقت مسابقتها الوطنية لتوثيق "التراث الصناعي" في المملكة، بجوائز تصل إلى مليون ريال، إذ تندرج ضمن برنامج التراث الصناعي الذي أعلن وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان عن تأسيسه تحت مظلة الوزارة، نهاية أبريل الماضي، حيث تهدف المسابقة إلى اكتشاف أهم المعالم المعبرة عن هذا التراث في جميع مدن المملكة ومحافظاتها، بمشاركة المواطنين والمقيمين من مختلف الشرائح الاجتماعية. ويعد التراث الصناعي من الأنماط التراثية الحديثة المرتبطة بالتطور الصناعي في العالم، ويشتمل على بقايا الثقافة الصناعية القديمة، سواء التقنية أو الاجتماعية أو المعمارية أو العلمية، ويتكون من المباني والآلات والمصانع والمناجم ومواقع التكرير والمستودعات. وتتميز المملكة بإرث قديم في التراث الصناعي يتمثل في ريادة صناعة النفط والغاز والمعامل لتحلية المياه وصناعة البتروكيماويات، ومناجم التعدين والأسمنت، ومنظومة النقل الداعمة للصناعة من موانئ وقطارات، إضافة إلى بقايا خط التابلاين وما يحتويه من محطات ومبان وتاريخ وطني طويل ابتدأ منذ عام 1947. واستقبلت المسابقة 800 مشاركة حدد لها 34 موقعا، لتقيم بشكل دقيق من حيث أهليتها للدخول في القائمة الرسمية لمواقع التراث الصناعي، كما حددت خمسة مواقع لبحث إمكانية تسجيلها في قائمة التراث العالمي، ورشحت لجنة التحكيم أربعة أبحاث من بين مشاركات "تحدي التوثيق" ليتم تطويرها ونشرها في كتب عن التراث الصناعي.
أضف تعليق