وأوضح التقرير، أن الشيخوخة وتغيير أنماط الحياة وقلة فرص الوصول إلى العناية بالعيون ، خاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، هي السبب الرئيس لتزايد الأشخاص الذين يعانون من ضعف الرؤية .
وأكد مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غبريسوس أن أمراض العيون وضعف البصر تنتشر غالبا ولا تعالج ، داعيا إلى توفير التدخلات عالية الجودة للأشخاص الذين يحتاجون العناية ، دون التعرض للمعاناة المالية.
وأضاف أنه من غير المقبول أن يكون 65 مليون شخص مصاباً بالعمى أو ضعف البصر، بينما كان من الممكن تصحيح رؤيتهم بين عشية وضحاها عن طريق إجراء عملية تصحيح أعوام عدسة العين أو أن أكثر من 800 مليون شخص يصارع في أنشطته اليومية لأنهم لا يمكنهم الحصول على نظارة طبية.
أضف تعليق