وقالت لـ "الاقتصادية"، "ابني سعيد في النصر، كما أنا سعيدة بوجودي هنا، وخلال مجريات اللقاء أعيش على أعصابي، وأبدي حماسة مع كل هجمة للنصر، وأردد دعواتي بالتوفيق لابني وفريقي، سعادتي من سعادته". وأضافت: "أتمنى أن يجلس ابني مع النصر لأعوام أكثر، فهو مرتاح وسعيد هنا، فالجمهور النصراوي يحبونه وهو يحبهم، ويحظى بدعمهم بشكل كبير، ما جعله يواصل عطاءه بشكل أقوى".
وأشارت إلى أن ابنها هادئ الطباع في حياته اليومية، وأنه يحب كرة القدم منذ أن كان صغيرا لذلك هو يلعب بشكل قوي ويعطي كل مجهوداته ليكون في أفضل مستوياته.
ولم تخف والدة حمدالله أن ابنها يحب طبخها وهي تسعى دائما لتجهيز الأكلات المغربية التي يحبها، وقالت: "شعور الأم مختلف عن أي شيء، وأصعب اللحظات التي أعيشها في المباريات مع ابني حمدالله عندما يسقط مصابا، أخاف عليه ولا أريد أن يصيبه مكروه".
أضف تعليق