وبحسب "رويترز"، أبلغ الفالح الصحافيين في نيودلهي: "نأمل بحلول نيسان (أبريل) أن تكون السوق متوازنة"، مضيفا أن الالتزام باتفاق خفض المعروض العالمي "لا يرقى إليه شك".
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا ومنتجون مستقلون آخرون، في إطار التحالف المعروف باسم "أوبك+"، على خفض إمدادات النفط 1.2 مليون برميل يوميا من أول كانون الثاني (يناير) هذا العام.
وستجتمع "أوبك" وحلفاؤها في نيسان (أبريل) في فيينا لتحديد سياسة الإنتاج، وما إذا كانوا سيمددون اتفاقية خفض المعروض لما بعد حزيران (يونيو). وذكر الفالح أن "نيسان (أبريل) سيكون معلما مهما على طريق استقرار السوق بالحفاظ على درجة وثيقة من تماثل العرض والطلب ودفع المخزونات إلى المستوى الذي نريده، وهو حول متوسط خمس سنوات"، مضيفا أن السعودية ستتشاور وتضع معايير خطة معروض للنصف الثاني من العام خلال اجتماع نيسان (أبريل).
أضف تعليق