وقال سولي: "سنفتتح مركز عمليات في دبلن لتفادي التدخل الخارجي"، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وأضاف سولي أن الإعلانات ذات المحتوى السياسي، بما في ذلك قضايا مثل الهجرة، يجب أن تشمل "إخلاء للمسؤولية" يكشف عن الذي دفع من أجل نشرها.
وتم إطلاق هذه السياسة، "منع التدخل"، في الولايات المتحدة في أيار/مايو الماضي، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "بلومبرج".
وقال سولي إن فيسبوك تقر بأن منصة التواصل الاجتماعي لعبت دورا في احتجاجات أصحاب السترات الصفراء المناهضة للحكومة في فرنسا، "ولكننا لسنا منحازين لأي طرف" ، كما أن الشركة "لم تنشئ رسالة، ولم تضف أي زيادة" .
وتهدأ احتجاجات السترات الصفراء بشكل بطئ بعد أكثر من شهرين من انطلاقها.
أضف تعليق