خدمات اعلامية

مجموعة «الاتصالات السعودية» تجدد شراكتها مع «التعاونية»

مجموعة «الاتصالات السعودية» تجدد شراكتها مع «التعاونية»

جددت مجموعة شركات الاتصالات السعودية STC، شراكتها الناجحة مع "التعاونية" للتأمين، والتي تمتد نحو 20 عاما، في إطار عقد التأمين الطبي الذي يصنف بأنه أحد أكبر العقود في سوق التأمين السعودي، والذي بدأته في عام 1998.
وبموجب هذا العقد الذي يمتد سريانه لعام 2019، ستواصل "التعاونية" تقديم خدمات الرعاية الصحية لعشرات الآلاف من منسوبي STC وشركاتها التابعة وأفراد عائلاتهم، عن طريق شبكة مميزة من المراكز الطبية والمستشفيات المعتمدة في مختلف أنحاء المملكة.
وبهذه المناسبة، أعرب عادل عبدالله الحمودي نائب الرئيس التنفيذي الأول للمبيعات والتسويق بـ"التعاونية" عن فخره واعتزازه بثقة الاتصالات السعودية، موضحا أن تجديد عقد التأمين الطبي مع "التعاونية" يأتي انعكاسا لقدرتها على إدارة محافظ تأمينية ضخمة تضم جهات حكومية وشركات كبرى، الأمر الذي انعكس على فوز "التعاونية" بالمناقصة التي نظمتها الاتصالات السعودية، بعد أن قامت بتلبية كافة المتطلبات الشروط المحددة لهذا العقد.
وأضاف الحمودي "تعد الاتصالات السعودية الشركة الوطنية الأكبر في قطاع الاتصالات والتي تؤدي دورا متميزا في خدمة المجتمع، كما أنها أحد أهم عملائنا الرئيسين، وتربطنا بها علاقة عمل استراتيجية ترتكز على الثقة المتبادلة، مؤكدا في الوقت ذاته مواصلة "التعاونية" لتقديم مستوى راق من خدمات الرعاية الصحية عبر شبكة مميزة من مقدمي الخدمة الطبية المعتمدين.
وأوضح الحمودي: إنه في إطار هذا العقد، تقدم "التعاونية" عروضا خاصة لمنسوبي الاتصالات السعودية يتم بموجبها منحهم خصومات كبيرة على برامج تأمينات الأفراد مثل تأمينات السيارات الشامل وسند إضافة إلى أنواع التأمين الفردية الأخرى.
وأشار الحمودي إلى أن "التعاونية" تمتلك العديد من المزايا التنافسية التي تجعل منها الشركة الأكبر والأقوى في قطاع التأمين، من حيث القوة المالية، والخبرة الفنية التي تمتد لأكثر من 32 عاما، والمحفظة التأمينية المتنوعة التي تتضمن أكثر من 60 نوعا تأمينيا في قطاعات الطبي والسيارات والممتلكات والحوادث، إضافة إلى تقديم خدمات ذات جودة عالية، عن طريق الكوادر البشرية الأكثر تأهيلا في مجال التأمين، يعملون على تنفيذ استراتيجية الشركة لتركيز الاهتمام بالعملاء وتحسين تجربتهم والارتقاء بالخدمات المقدمة لهم.
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من خدمات اعلامية