لم يتوقع أوليفر شميدت، المسؤول في شركة "فولكس فاغن" بأن إجازته سينتهي بها المطاف بمدة إضافية بالسجن. إذ ألقي القبض على الرئيس السابق لمكتب "فولكس فاغن" بأمريكا المختص بالبيئة والهندسة بعد فضيحة التقارير الخاطئة التي أصدرتها شركة تصنيع السيارات لمعدل الانبعاثات الكربونية الصادرة عن مركباتها بحسب ما ذكر موقع "CNN بالعربية". وقد ألقي القبض على شميدت، 48 عاماً، في 7 ينايرالماضي، في مطار ميامي الدولي خلال توجهه لقضاء نهاية إجازته بألمانيا، وحتى بعد مرور 70 يوماً على اعتقاله، رفض قاضٍ في ديترويت، الخميس، طلب شميدت للإفراج عنه بكفالة.
أضف تعليق