وزاد "في المقابل تجد اللاعب الذي يعيش في اللون الرمادي يريد هذا النادي ويخرج لوسائل الأعلام بكل ثقة ويعلن ذلك، لكنه يختفي ويهرب من مواجهة الجميع وحتى إدارة ناديه، والسبب لا يملك مرجعية لقراره، هو يتأثر ويخشى المواجهة لكي لا يغير كلمته أو قراره الذي اتخذه وتجد حتى ناديه الأصلي شريك في اتخاذ قراره لأنه يعرف أنه يتأثر ولا يسيطر على قراره".
اللاعب «الرمادي» .. يختفي
أصبحت قضية اختفاء اللاعبين عقب رغبتهم الانتقال من ناديهم لناد آخر ووجود أكثر من منافس يتصارعون للحصول على خدماته ظاهرة، حيث تكررت في المواسم الثلاثة الأخيرة أكثر من مرة ابتدأ بعبدالعزيز الجبرين لاعب النصر، مرورا بياسر الشهراني مدافع الهلال، وسعيد المولد مدافع الأهلي لتعيد قضية هروب محمد العويس حارس الشباب المتصارع علية الآن من ناديي الهلال والأهلي قضية الاختفاء والهروب الأشهر في الملاعب السعودية للسيراليوني محمد كالون الذي تصارع عليه الهلال والاتحاد موسم 2007 -2008. في المقابل، لم تحدث قضية هروب واختفاء لاعبين وقعوا لأندية كبيرة في أبرز صفقات الانتقال في الدوري السعودي أو حتى الأكبر ماديا، حيث حسمت صفقات كانت الأكثر تأثيرا في الوسط قديما وحديثا وأبرزهما صفقات انتقال: محمد الدعيع من الطائي للهلال، ياسر القحطاني من القادسية للهلال، يحيى الشهري من الاتفاق للنصر، محمد السهلاوي من القادسية للنصر، وناصر الشمراني من الوحدة للشباب وغيرها كثير رغم وجود صراعات للحصول على خدماتهم. إلا أنها عادت مجددا قبل قرابة عامين بعد أن اختفى عن الأنظار سعيد المولد بعد أن وقع للاتحاد ثم جدد عقده مع الأهلي، فعبدالعزيز الجبرين إثر الصراع بين الهلال والنصر عليه، قبل أن يوقع للأخير رغم أنه كان قريبا من الأول، ليسجل العويس الهروب الأخير. وعلل خالد الوهيبي مدير تطوير الذات وعلم النفس الرياضي الأسباب أنها تعود لشخصية اللاعب نفسه، وقال "هناك من يعيش في اللونين الأبيض والأسود وهناك من يعيش في اللون الرمادي". وأضاف "اللاعب الذي يملك قراره ولا يتأثر تجده بكل ثقة يختار يا أبيض يا أسود، يعلن رغبته بكل ثقة، يواجه المنافسين على كسب خدماته، يقف في وجه كل من يفرض عليه ناديا على حساب ناد آخر ويخرج للإعلام ويتحدث بكل شفافية تجده يقول أريد هذا النادي وأنتظر منه عرضا ماديا أفضل لي وتجده يعلن سأذهب لمن يدفع أكثر أو يحدد أريد هذا النادي فقط وعليه الاتفاق مع ناد، والأمثلة على هذا اللاعب كثيرة".
وزاد "في المقابل تجد اللاعب الذي يعيش في اللون الرمادي يريد هذا النادي ويخرج لوسائل الأعلام بكل ثقة ويعلن ذلك، لكنه يختفي ويهرب من مواجهة الجميع وحتى إدارة ناديه، والسبب لا يملك مرجعية لقراره، هو يتأثر ويخشى المواجهة لكي لا يغير كلمته أو قراره الذي اتخذه وتجد حتى ناديه الأصلي شريك في اتخاذ قراره لأنه يعرف أنه يتأثر ولا يسيطر على قراره".
وزاد "في المقابل تجد اللاعب الذي يعيش في اللون الرمادي يريد هذا النادي ويخرج لوسائل الأعلام بكل ثقة ويعلن ذلك، لكنه يختفي ويهرب من مواجهة الجميع وحتى إدارة ناديه، والسبب لا يملك مرجعية لقراره، هو يتأثر ويخشى المواجهة لكي لا يغير كلمته أو قراره الذي اتخذه وتجد حتى ناديه الأصلي شريك في اتخاذ قراره لأنه يعرف أنه يتأثر ولا يسيطر على قراره".
أضف تعليق