أخبار

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

الصين : 1770 وفاة بسبب "فيروس كورونا" .. والإصابات تتجاوز الـ 70 ألف

ارتفعت حصيلة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد في الصين اليوم إلى 1,770 بعد وفاة 105 مصابين، وفق ما أفادت لجنة الصحة الوطنية الصينية. وبلغ عدد الإصابات أكثر من 70,500 في سائر أنحاء الصين، معظمها في مقاطعة هوباي مركز انتشار الفيروس التي سجلت الإثنين ألفي إصابة. وأخضعت السلطات الصينية نحو 56 مليون شخص في هوباي وعاصمتها ووهان للحجر الصحي، بحيث عزلت المقاطعة افتراضيا عن سائر المناطق الصينية. وسجلت الاصابات الجديدة خارج مركز انتشار الوباء انخفاضا ملحوظا في الايام الثلاثين الأخيرة. وبحسب اللجنة الطبية كانت هناك 115 اصابة جديدة خارج هوباي، بعد أن وصلت الاصابات الى 450 قبل أسبوع.

وفرضت السلطات المحلية اجراءات جديدة في محاولة لوقف انتشار الفيروس، منها سماح العاصمة بكين فقط بدخول الاشخاص الذين اخضعوا انفسهم لحجر صحي ذاتي لمدة 14 يوما، كما نقلت وسائل اعلام محلية. وبدأ عدد الاصابات الجديدة في المقاطعة بالتراجع بعد الارتفاع الكبير الاسبوع الماضي في أعقاب تعديل المسؤولين لطرق التشخيص، لتشمل احتساب الاصابات التي يتم التثبت منها بواسطة صورة الأشعة المقطعية للرئة. وقال متحدث باسم السلطات الصحية الصينية الأحد أن هذا التراجع في عدد الإصابات مؤشر على أن الفيروس تتم السيطرة عليه. هذا وحذّر رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس بأن "من المستحيل التنبؤ بالاتجاه الذي سيتخذه هذا الوباء". وقال في تغريدة على تويتر أن خبراء دوليين وصلوا إلى بكين وباشروا بإجراء لقاءات مع نظرائهم الصينيين حول الوباء.

دراسة: فيروس كورونا قد يضر بشدة بقطاع صناعة السيارات
 
 يتوقع خبراء اقتصاد أن يضر فيروس "كورونا" الجديد المتفشي في الصين بقطاع صناعة السيارات على مستوى العالم بشدة.
فقد أظهرت دراسة لمجموعة بوسطن الاستشارية أنه في مقاطعة هوبي الصينية الأكثر تضررا من تفشي الفيروس يتم إنتاج نحو مليوني سيارة سنويا في نحو عشرة مراكز إنتاج هناك. وأشارت الدراسة إلى أن هذا يعادل نحو 8% من إنتاج السيارات في الصين.
وبحسب الدراسة، التي نُشرت نتائجها اليوم الاثنين، فإن مقاطعة هوبي أهم مركز في الصين لإنتاج المركبات التجارية الصغيرة بعد مقاطعة جوانجدونج الواقعة على الحدود مع هونج كونج. وأشارت الدراسة إلى أن توقف إنتاج السيارات غير منحصر حاليا في مقاطعة هوبي فحسب، بل يمتد إلى سلسلة من المقاطعات.
وجاء في الدراسة أن فيروس كورونا ألحق أضرارا في كثير من القطاعات، "لكن قطاع صناعة السيارات يبرز كأحد القطاعات التي تستشعر هذه التأثيرات على نحو سريع وعميق نظرا لدور الصين المحوري فيه", وأشارت الدراسة إلى أن الصين أكبر سوق تصريف للسيارات الجديدة ومركز مهم للإنتاج والتوريد.
وحذرت الدراسة من عواقب عالمية على سلاسل الإنتاج حال حدوث إنهيار في الإنتاج، حيث تمثل الصين أحد أكبر الدول المصدرة لأجزاء السيارات، مثل المكابح والإلكترونيات والهياكل والإطارات.
وأوضحت الدراسة أن كل فئة من هذه الفئات تتراوح قيمة صادراتها السنوية بين 5 و 6 مليارات دولار، مشيرة إلى أن أكثر من نصف هذه الصادرات تذهب إلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
تجدر الإشارة إلى أن الصين تمثل أهمية كبيرة بالنسبة لشركات صناعة السيارات الألمانية، حيث تعتبر أهم سوق بالنسبة لمرسيدس-بنز وأودي وبي إم دابليو وفولكسفاجن وبورشه. وتذهب 40% من مبيعات "فولكسفاجن" إلى السوق الصينية. 

 الشركات الأمريكية في الصين تعاني من تفشي الفيروس
 

 أظهر استطلاع أجرته غرفة التجارة الأمريكية في شنغهاي أن نصف الشركات الأمريكية في الصين تقول إن أنشطتها العالمية تأثرت من الإغلاقات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا.
وقال نحو 78 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع أن العمالة غير كافية في مصانعهم في الصين لاستئناف الإنتاج بالكامل إذ أن قيود حماية الصحة العامة تزيد من صعوبة عودة العمال لوظائفهم بعد عطلة طويلة.
وشمل المسح 109 شركات لها أنشطة تصنيع في شنغهاي وسوتشو ونانجينغ ومنطقة دلتا نهر يانغتسي عموما.
وقال 45 بالمئة من المشاركين إن إغلاق المصانع أثر بالفعل على سلاسل التوريد العالمية بينما توقع جميع الآخرين تقريبا أن يكون هناك تأثير في غضون الشهر المقبل.
وصرح كير جيبس رئيس غرفة التجارة "المشكلة الأكبر هي نقص العمالة نظرا لخضوعها لقيود سفر وحجر صحي وهما المشكلتان الأولى والثانية اللتان أوردهما المسح. أي شخص قادم من خارج المنطقة يخضع لحجر صحي لمدة 14 يوما".
وتابع "لذا معظم المصانع تعاني من نقص حاد في العمال حتى بعد السماح لها بفتح أبوابها. سيكون هناك تأثير كبير على سلاسل التوريد العالمية بدأت تظهر للتو".


               دول ومناطق انتشار فيروس كورونا المستجد


قائمة بالدول والمناطق التي سجّلت فيها إصابات بفيروس كورونا المستجدّ (كوفيد 19) منذ ظهوره لأول مرّة في مدينة ووهان في وسط شرق الصين في ديسمبر 2019. خارج الصين القاريّة حيث تخطى عدد المصابين 70 ألف شخص، تم إحصاء نحو 600 إصابة مثبتة بفيروس كورونا المستجد في حوالى ثلاثين بلدا، مع الإفادة الجمعة عن أول إصابة في إفريقيا. كما سجلت فرنسا مساء الجمعة أول وفاة خارج آسيا نتيجة وباء كوفيد-19 بحسب التسمية الرسمية للالتهاب التنفسي المميت. بلغ عدد الوفيات في الصين القارية (خارج هونغ كونغ وماكاو) نتيجة فيروس كورونا المستجدّ 1770 شخصا منذ ظهور الوباء، بينما بلغ عدد الإصابات 70 ألفا و500، بحسب حصيلة الإثنين. وسجّلت معظم الوفيات في مقاطعة هوباي، بؤرة الوباء في وسط البلاد، وعاصمتها ووهان. ويتخطى هذا العدد حصيلة الوفيات عند انتشار فيروس الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) الذي أودى بحياة 774 شخصا في العالم بينهم 349 في الصين القارية و299 في هونغ كونغ في فترة 2002-2003.

- توفي شخص في مدينة هونغ كونغ ذات الحكم الذاتي، حيث سجلت 57 إصابة على الأقل.
- سجلت 10 إصابات في ماكاو.
اليابان: 59 اصابة بينها امرأة ثمانينية توفيت، وما لا يقلّ عن 355 إصابة أخرى على متن السفينة السياحية "دايموند برينسس" التي تخضع للحجر الصحي قبالة سواحل يوكوهاما، تضاف إليها إصابة أحد المشرفين عن الحجر الصحي.
كوريا الجنوبية: 28 إصابة.
تايوان: 20 إصابة.
سنغافورة: 75 إصابة.
تايلاند: 34 إصابة.
ماليزيا: 22 إصابة.
فيتنام: 16 إصابة.
الفيليبين: 3 مصابين توفي أحدهم في مانيلا هو صيني متحدر من ووهان كان أول وفاة خارج الصين.
كمبوديا: إصابة واحدة.
الهند: 3 إصابات.
نيبال: إصابة واحدة.
سريلانكا: إصابة واحدة.
الولايات المتحدة: 15 إصابة.
كندا: ثماني إصابات.
ألمانيا: 16 إصابة (بينهم شخصان اعيدا من ووهان).
فرنسا: 12 إصابة والإعلان السبت عن وفاة هي الأولى خارج آسيا.
إيطاليا: 3 إصابات.
إسبانيا: إصابتان، وسمح للمصابين بالخروج من المستشفى الجمعة.
بلجيكا : إصابة واحدة.
فنلندا: إصابة واحدة.
السويد: إصابة واحدة.
الامارات: 8 إصابات.
مصر: إصابة أعلنت عنها وزارة الصحة المصرية في 14 فبراير، هي الأولى في إفريقيا.

           عدد المصابين بكورونا يزداد مجددا في الصين وركود محتمل باليابان وسنغافورة

ارتفع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا الجديد في إقليم هوبي الصيني اليوم بعد تراجعه خلال اليومين الماضيين وذلك رغم قرار السلطات فرض قيود جديدة مشددة على الحركة لمنع انتشار المرض الذي أودى بحياة أكثر من 1700 شخص حتى الآن.
ومع عدم ظهور نهاية في الأفق، قد تسفر التداعيات الاقتصادية لغلق قطاعات من الصناعات الصينية عن حدوث ركود في اليابان وسنغافورة حيث أشارت بيانات اليوم إلى انكماش اقتصادي محتمل بالبلدين خلال الربع الجاري.
وأعلن مسؤولو الصحة بإقليم هوبي، بؤرة انتشار الفيروس، عن تسجيل 1933 حالة إصابة جديدة ومئة حالة وفاة أمس الأحد وهو أقل عدد وفيات يومي منذ الحادي عشر من فبراير وارتفع عدد حالة الإصابة نحو خمسة بالمئة عن اليوم السابق لكن الوفيات تراجعت من 139 حالة.
وسُجلت 90 بالمئة تقريبا من الحالات الجديدة في مدينة ووهان عاصمة إقليم هوبي التي يقطنها زهاء 11 مليون نسمة ويعتقد أن سوقا بها كانت تبيع كائنات برية بدون ترخيص هي بؤرة انتشار الفيروس.
وفي أنحاء الصين، قال مسؤولون إن العدد الإجمالي لحالات الإصابة زاد 2048 حالة إلى 70548 شخصا في المجمل وإن عدد الوفيات بلغ 1770.
وقال مسؤولون بقطاع الصحة الأحد إن التراجع في عدد الحالات المؤكدة خلال اليومين السابقين يظهر أن جهودهم لوقف انتشار الفيروس قد أتت ثمارها إلا أن خبراء دوليين قالوا إن من المبكر للغاية القول بأن المرض قد بلغ ذروته.
ومن بين حالات الإصابة التي تجاوزت سبعين ألفا في بر الصين الرئيسي، نجحت جهود علاج 10844 شخصا وخرجوا من المستشفى.
وبلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة خارج الصين أكثر من 500 شخص معظمهم أناس وفدوا من مدن صينية وذلك فضلا عن وفاة خمسة مصابين.
وشددت السلطات القيود بدرجة أكبر في هوبي أمس الأحد وذلك بمنع حركة المركبات، باستثناء الخدمات الضرورية، وإبلاغ الشركات بالبقاء مغلقة حتى إشعار آخر.


                      عصابة تسطو على رزم من ورق المرحاض في هونغ كونغ بعد اختفاء سلع جراء فيروس كورونا

بدأت الشرطة في هونغ كونغ عمليات بحث وتحر للقبض على لصوص مسلحين قاموا بسرقة مئات من رزم ورق المرحاض، في مدينة تعاني من نقص في كثير من السلع بسبب حمى الشراء والتخزين لدى السكان الناتجة عن انتشار فيروس كورونا المستجد.
وبات ورق المرحاض من البضائع النادرة في هذه المدينة المكتظة التي تعتبر مركزا عالميا للأعمال، على الرغم من تطمينات الحكومة بأن الامدادات لم تتأثر جراء انتشار الفيروس.
ووجدت المتاجر نفسها غبر قادرة على إعادة تموين نفسها بالبضائع بالسرعة الكافية، ما تسبب باصطفاف الزبائن في طوابير طويلة احيانا واختفاء سلع عن الرفوف بمجرد فتح المتاجر ابوابها.
والى جانب ورق المرحاض كان هناك تهافت على سوائل تعقيم الأيدي ومستحضرات تنظيف أخرى، أما بالنسبة الى المواد الغذائية انصبّ الطلب على الأرز والمعكرونة.
وقالت الشرطة إن ثلاثة رجال احتجزوا سائق شاحنة في وقت مبكر خارج متجر في مونغ كوك، وهي منطقة يسكنها العمال ولها تاريخ مرتبط بالمافيا الصينية المعروفة باسم "ترياد".
وقال متحدث باسم الشرطة لفرانس برس إن "ثلاثة رجال يحملون السكاكين هددوا عامل توصيل وسلبوه رزما من ورق المرحاض تساوي الف دولار هونغ كونغي (130 دولار أميركي)".
وأظهرت لقطات بثتها قناة "ناو" التلفزيونية محققين من الشرطة يتجمعون حول صناديق لورق المرحاض خارج متجر.
وحالة الذعر التي اجتاحت هونغ كونغ منذ تفشي فيروس كورونا في الصين تغذيها ما عانته المدينة خلال مواجهتها تفشي مرض "السارس" عام 2003، والذي أدى حينها الى وفاة 299 شخصا.
وهذه الذكرى تركت شعورا دائما بعدم الثقة تجاه سلطات المدينة بشأن قضايا الصحة العامة، كما ان تفشي كورونا يترافق هذه المرة مع أدنى شعبية للقيادة المؤيدة للصين التي رفضت الاذعان لتظاهرات استمرت أشهرا العام الماضي.
وتؤكد سلطات المدينة ان امدادات السلع مستقرة، وهي تلقي بمسؤولية حمى الشراء على الشائعات التي تنتشر عبر الإنترنت، ما يتسبب بنقص في البضائع لدى المتاجر والصيدليات ذات المساحات المحدودة في احدى أكثر المدن اكتظاظا في العالم.

 

الصين تخفض فائدة القروض متوسطة الأجل 10 نقاط أساس لدعم الاقتصاد

خفض البنك المركزي الصيني سعر الفائدة على قروضه متوسطة الأجل اليوم مع محاولة صناع السياسات امتصاص الصدمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي الفيروس التاجي الذي يعطل أنشطة الشركات بشدة.
وقال بنك الشعب الصيني إنه قرر خفض الفائدة على قروض حجمها 200 مليار يوان (28.65 مليار دولار) من التسهيلات المتوسطة لأجل عام المقدمة إلى المؤسسات المالية بمقدار عشر نقاط أساس إلى 3.15 بالمئة بدلا من 3.25 بالمئة.
ولا تستحق أي قروض من تلك الفئة اليوم.
وفي وقت سابق من الشهر، خفض البنك المركزي على غير المتوقع أسعار الفائدة على اتفاقات إعادة الشراء العكسية عشر نقاط أساس مع تسارع تفشي الفيروس.
ومن المتوقع أن تمهد خطوة اليوم لخفض في سعر الفائدة القياسي للبلاد، والذي من المقرر إعلانه يوم الخميس.
وقال بنك الشعب الصيني في بيانه إنه ضخ ما قيمته 100 مليار يوان من اتفاقات إعادة الشراء العكسية للمؤسسات المالية اليوم، تزامنا مع حلول أجل اتفاقات قيمتها الإجمالية تريليون يوان.

 

            عقب ظهور حالة إصابة بكورونا.. سفينة سياحية في كمبوديا تتعقب ركابها بعد مغادرتهم 

قالت شركة هولاند أمريكا لاين إنها تعمل مع حكومات وخبراء صحة لتعقب مسافرين غادروا سفينتها السياحية "وستردام" الراسية في كمبوديا وذلك بعد اكتشاف إصابة امرأة أمريكية من ركابها بفيروس كورونا عقب وصولها إلى ماليزيا.
وذكرت الشركة أن باقي ركاب وأعضاء طاقم السفينة البالغ عددهم 2256 شخصا لم يبلغوا عن أي أعراض.
وجاء في بيان للشركة أن "إدارات الصحة المحلية ستتواصل مع الضيوف الذين عادوا بالفعل إلى منازلهم وستزودهم بمزيد من المعلومات".
وسمحت السلطات الكمبودية للركاب بالسفر بعد إخضاعهم لفحوص عقب رسو السفينة يوم الخميس. وأمضت وستردام أسبوعين في البحر بعدما رفضت اليابان وتايوان وجوام والفلبين وتايلاند استقبالها.
وقالت ماليزيا يوم السبت إن امرأة أمريكية وصلت إلى كوالالمبور يوم الجمعة مصابة بالفيروس الذي أودى بحياة أكثر من 1700 شخص معظمهم في الصين.
وقال مسؤولون تايلانديون إن العشرات من ركاب وستردام سافروا جوا إلى دول أخرى مرورا بتايلاند.

 

ارتفاع أسعار المنازل بالصين 6.3% في يناير.. أبطأ وتيرة منذ يوليو 2018 بفعل الفيروس


ارتفعت أسعار المنازل في الصين 0.2 بالمئة في يناير مقارنة مع الشهر السابق، في تباطؤ بعد زيادة 0.3 بالمئة في ديسمبر، وفقا لحسابات أجرتها رويترز من واقع البيانات الرسمية اليوم الاثنين، مع ركود سوق العقار في البلاد بسبب تفشي الفيروس التاجي.
وعلى أساس سنوي، ارتفع متوسط سعر المنزل الجديد في المدن السبعين الرئيسية بالصين 6.3 بالمئة في يناير، بعد زيادة 6.6 بالمئة في ديسمبر ليسجل أبطأ وتيرة سنوية منذ يوليو 2018، وفقا لحسابات رويترز القائمة على أرقام المكتب الوطني للإحصاءات.
هوت مبيعات المنازل مع إغلاق معارض بيع العقار جراء تفشي الفيروس وتخوف المشترين المحتملين من الخروج لفترات طويلة أو عدم تمكنهم من ذلك.
وثمة تكهنات متنامية بأن مزيدا من حكومات الأقاليم ستخفف القيود على المشترين للحد من الضغوط على الاقتصاد. وتُضيق الصين الخناق على المضاربة منذ 2016 للحيلولة دون تضخم جامح للأسعار، التي ظلت رغم ذلك ترتفع لنحو ست سنوات متتالية.

 

               إلغاء فعاليات للاحتفال بعيد ميلاد إمبراطور اليابان بسبب المخاوف من فيروس كورونا الجديد

أعلن القصر الامبراطوري اليوم أنه تم إلغاء فعاليات للاحتفال بعيد ميلاد الامبراطور ناروهيتو، في ظل المخاوف من تفشي فيروس كورونا المتحور الجديد.
وكان من المقرر أن يستقبل الامبراطور، الذي سوف يتم عامه الـ60 الأحد المقبل، والامبراطورة ماساكو وأفراد من الأسرة الملكية ، المهنئين ثلاث مرات يوم الأحد .
ويذكر أن الامبراطور ناروهيتو تولى العرش في الأول من مايو الماضي، بعد يوم من تنازل والده اكيهيتو عن العرش، في أول تنازل عن العرش في اليابان منذ 202 عام.


            أستراليا تعتزم إجلاء أكثر من 200 مواطن من سفينة سياحية رهن الحجر الصحي باليابان

قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون اليوم إن بلاده ستجلي أكثر من 200 من مواطنيها من سفينة سياحية رهن الحجر الصحي في ميناء يوكوهاما الياباني بسبب ظهور عدد كبير من الإصابات بفيروس كورونا الجديد على متنها.
وأضاف موريسون أن الركاب سيغادرون السفينة السياحية يوم الأربعاء وسينقلون إلى منطقة استوائية بشمال أستراليا حيث سيوضعون في الحجر الصحي لمدة 14 يوما أخرى.
وفُرض الحجر الصحي على السفينة السياحية (دايموند برنسيس)، المملوكة لشركة كارنيفال كورب، منذ وصولها إلى يوكوهاما في الثالث من فبراير شباط بعد تشخيص إصابة رجل نزل منها في هونج كونج بالفيروس قبل توجهها إلى اليابان.
وتم تأكيد إصابة أكثر من 350 شخصا بالمرض على متن السفينة من بينهم 24 أستراليا.
وقال موريسون للصحفيين في ملبورن إن بعض الأماكن على متن طائرة خطوط كانتاس الجوية ستُتاح لنقل عدد لم يحدده من مواطني نيوزيلندا من السفينة مشيرا إنهم سينقلون لبلادهم لدى وصولهم إلى أستراليا.
وأجلت الولايات المتحدة أمس الأحد نحو 400 من مواطنيها من السفينة كما أعلنت كندا وإيطاليا وكوريا الجنوبية وهونج كونج خططا لاستعادة مواطنيها.


           "فولكسفاجن" ترجئ مجددا استئناف الإنتاج في الصين بسبب كورونا

أرجأت مجموعة "فولكسفاجن" الألمانية لصناعة السيارات مجددا استئناف إنتاجها في الصين بسبب تفشي فيروس "كورونا" الجديد.
وأعلنت المجموعة اليوم الاثنين أنه سيُجرى إرجاء استئناف الإنتاج في مصانعها مع شركة شنغهاي لصناعة السيارات، الذي كان مخططا له في 17 شباط/فبراير الجاري،إلى يوم 24 من نفس الشهر.
وذكرت المجموعة أن هناك مشكلات في سلاسل التوريد واللوجستيات وإمكانيات محدودة لسفر العمال للإنتاج.
ونظرا للظروف الحالية، تعتزم المجموعة فيما يتعلق بالتسويق على سبيل المثال التركيز بشكل أكبر حاليا على المنصات الإلكترونية.


                14 مصابا بفيروس كورونا المستجد بين أمريكيين تم إجلاؤهم من السفينة السياحة اليابانية

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الفحوصات أثبتت إصابة 14 شخصا بفيروس كورونا المستجد بين نحو 300 راكب أمريكي وعائلاتهم تم اجلاؤهم عبر الطائرة من السفينة السياحية الخاضعة لحجر صحي في اليابان.
وأوضحت وزارة الخارجية في بيان أن هؤلاء الأشخاص عزلوا عن الركاب الأخرين في الطائرة التي نقلتهم.
وكان الركاب نزلوا من السفينة السياحية "دايموند برينسس" ويستعدون للعودة الى الولايات المتحدة على متن طائرة مستأجرة حين تم إبلاغ مسؤولين أمريكيين بأن 14 منهم مصابون بالفيروس، كما أعلنت الخارجية الأمريكية في بيان مشترك مع وزارة الصحة.
وقالت "تم نقل هؤلاء الاشخاص بأكثر طريقة آمنة الى منطقة متخصصة على متن طائرة الإجلاء لعزلهم بشكل يتوافق مع البروتوكولات المرعية".
وأضافت "خلال الرحلات، سيتواصل عزل هؤلاء الأشخاص عن الركاب الآخرين".


            البرلمان الصيني قد يرجئ دورته السنوية بسبب أزمة فيروس كورونا المستجد

قد ترجئ الصين الدورة السنوية لبرلمانها، وفق ما ذكرت وسائل إعلام رسمية فيما تبذل السلطات جهودا للسيطرة على انتشار فيروس كورونا المستجد.
وسيقوم المجلس الحاكم في الصين "بمناقشة مشروع قرار" يتعلق بإرجاء المؤتمر الشعبي الوطني 10 أيام، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة، قبل الاجتماع المقرر أن يبدأ في الخامس من مارس. ودائما ما انعقدت الدورات السنوية للمؤتمر الشعبي الصيني في السنوات الـ 35 الماضية في مارس.

إنشرها

أضف تعليق

المزيد من أخبار