وسيرتكز المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تستضيفه المملكة، على ستة محاور رئيسة، وهي: بناء المهارات لمهن المستقبل، والشمول المالي، والتحول في قطاع الطاقة، والمدن الذكية، والإشراف البيئي، والثورة الصناعية الرابعة. تأتي هذه الاستضافة على خلفية توقيع المملكة اتفاقية مع المنتدى الاقتصادي العالمي لإنشاء فرع لمركز الثورة الصناعية الرابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي في المملكة، الذي يعد الخامس على مستوى العالم، حيث سيوفر المركز مساحة لتطوير آليات وخطط عمل وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في المملكة، ويسهم في تبني التقنية وأفضل ممارساتها العالمية، ويسخر الأدوات التي توفرها الثورة الصناعية الرابعة لخدمة أهداف المملكة.
تحضيرات لاستضافة المملكة المنتدى الاقتصادي العالمي في أبريل
اجتمع محمد بن مزيد التويجري؛ وزير الاقتصاد والتخطيط، مع بورج بريند؛ رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، أمس، في مقر الوزارة في الرياض، وذلك من أجل التحضير لاستضافة المملكة قمة الشرق الأوسط المقبلة للمنتدى الاقتصادي العالمي، في نيسان (أبريل) المقبل.
وسيرتكز المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تستضيفه المملكة، على ستة محاور رئيسة، وهي: بناء المهارات لمهن المستقبل، والشمول المالي، والتحول في قطاع الطاقة، والمدن الذكية، والإشراف البيئي، والثورة الصناعية الرابعة. تأتي هذه الاستضافة على خلفية توقيع المملكة اتفاقية مع المنتدى الاقتصادي العالمي لإنشاء فرع لمركز الثورة الصناعية الرابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي في المملكة، الذي يعد الخامس على مستوى العالم، حيث سيوفر المركز مساحة لتطوير آليات وخطط عمل وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في المملكة، ويسهم في تبني التقنية وأفضل ممارساتها العالمية، ويسخر الأدوات التي توفرها الثورة الصناعية الرابعة لخدمة أهداف المملكة.
وسيرتكز المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تستضيفه المملكة، على ستة محاور رئيسة، وهي: بناء المهارات لمهن المستقبل، والشمول المالي، والتحول في قطاع الطاقة، والمدن الذكية، والإشراف البيئي، والثورة الصناعية الرابعة. تأتي هذه الاستضافة على خلفية توقيع المملكة اتفاقية مع المنتدى الاقتصادي العالمي لإنشاء فرع لمركز الثورة الصناعية الرابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي في المملكة، الذي يعد الخامس على مستوى العالم، حيث سيوفر المركز مساحة لتطوير آليات وخطط عمل وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في المملكة، ويسهم في تبني التقنية وأفضل ممارساتها العالمية، ويسخر الأدوات التي توفرها الثورة الصناعية الرابعة لخدمة أهداف المملكة.
أضف تعليق