وقالت تقارير صحافية إن الكويكب، الذي يطلق عليه اسم "2000 كيو دبليو 7"، يبلغ عرضه 650 مترا وطوله 310 أمتار، ويتحرك بسرعة 23 ألف كيلومتر في الساعة.
وطمأن العلماء المهتمين، مؤكدين أن الكويكب سيمر بمحاذاة الأرض، مبتعدا مسافة ثمانية ملايين كيلومتر.
وكانت آخر مرة جاور فيها الكويكب الأرض عام 2000، ويتوقع أن يمر بجوارها مرة ثالثة عام 2038. وأشار علماء فلكيون إلى أن مرور هذا الكويكب يعد فرصة ذهبية لدراسته وفهم مكوناته ورؤية سطحه عن قرب، لكنه في الوقت نفسه يحمل تحذيرا بشأن الكويكبات التي قد تصطدم بالأرض.
أضف تعليق