الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 7 نوفمبر 2025 | 16 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.94
(1.02%) 0.10
مجموعة تداول السعودية القابضة193.9
(0.41%) 0.80
الشركة التعاونية للتأمين133.5
(2.06%) 2.70
شركة الخدمات التجارية العربية115
(0.44%) 0.50
شركة دراية المالية5.48
(-0.36%) -0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب35.56
(0.45%) 0.16
البنك العربي الوطني23.4
(-0.38%) -0.09
شركة موبي الصناعية11.9
(-1.82%) -0.22
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة34.64
(0.87%) 0.30
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.2
(2.02%) 0.48
بنك البلاد28.5
(-0.07%) -0.02
شركة أملاك العالمية للتمويل12.93
(0.23%) 0.03
شركة المنجم للأغذية54.6
(0.55%) 0.30
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.14
(1.25%) 0.15
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58
(-0.51%) -0.30
شركة سابك للمغذيات الزراعية120
(-0.08%) -0.10
شركة الحمادي القابضة32.16
(-1.05%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين14.18
(0.21%) 0.03
أرامكو السعودية25.84
(0.94%) 0.24
شركة الأميانت العربية السعودية19.17
(0.42%) 0.08
البنك الأهلي السعودي39.24
(-0.41%) -0.16
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.82
(-0.56%) -0.18

أظهر محضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي في 25 يوليو والذي نُشر اليوم أن صانعي السياسات في البنك يشعرون بالقلق من أن النمو أضعف مما كان يُعتقد في السابق وأن ضخ حزمة تحفيز ربما يكون أفضل سبيل لمواجهة التباطؤ.

ومع تباطؤ النمو والتضخم لأشهر، قدم رئيس البنك ماريو دراجي شبه تعهد بمزيد من التحفيز في سبتمبر، ويعزز تدفق مطرد لبيانات سلبية منذ الاجتماع مبررات تقديم المزيد من الدعم.

وأظهر محضر الاجتماع أن الخيارات التي يناقشها المركزي الأوروبي تشمل مزيجا من خفض أسعار الفائدة ومشتريات الأصول وتغييرات في توقعات أسعار الفائدة، ودعم البنوك من خلال التحرر الجزئي من أسعار الفائدة السلبية التي يتبناها المركزي.

وقال البنك المركزي "الرأي الذي عُبر عنه هو أن الخيارات المتنوعة يجب النظر إليها كحزمة، على سبيل المثال مزيج من الأدوات مع مكملات ومدعمات كبيرة".

وأضاف "الخبرة أظهرت أن حزمة، مثل مزيج من تخفيضات أسعار الفائدة ومشتريات الأصول، أكثر فعالية من سلسلة من الإجراءات الانتقائية".

كما أبدى صانعو السياسات في اجتماع يوليو مخاوف في الوقت الذي تشير فيه بيانات إلى خفض آخر في توقعات البنك المركزي الأوروبي وتهدد فيه مشكلات خارج منطقة اليورو بالتأثير على اقتصاد المنطقة.

وقال البنك "المؤشرات المتاحة ‭‭‭'‬‬‬الضعيفة‭‭‭'‬‬‬ في الوقت الراهن تشير إلى وتيرة أبطأ للنمو في الربع الثالث من 2019، مما يثير المزيد من المخاوف العامة المتعلقة بالتعافي المتوقع في النصف الثاني من العام".

وسجل اقتصاد منطقة اليورو نموا يكاد لا يذكر في الربع الثاني، وربما يكون اقتصاد ألمانيا أكبر اقتصادات المنطقة في حالة ركود بالفعل، إذ تكبح حرب تجارية عالمية وتباطؤ اقتصاد الصين والضبابية المحيطة بانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي الطلب على الصادرات وأثرت سلبا على الثقة في قطاع الصناعات التحويلية الضخم.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية