وأكد لـ"الاقتصادية" مصدر مطلع في الهيئة، أن قطاع تعليم رياض الأطفال تصدر الفرص الاستثمارية، يليه التعليم العام، ثم الخدمات اللوجستية كالصيانة والتشغيل والنقل وإدارة المقاصف المدرسية.
وأوضح المصدر أن وزارة التعليم وبرامج الرؤية يهدفان إلى رفع نسبة الملتحقين برياض الأطفال من سن ثلاث إلى ست سنوات إلى 80 في المائة بحلول 2030، أي أن القطاع بحاجة إلى ستة آلاف مدرسة رياض أطفال.
وفيما يخص قطاع التعليم العام، أكد أن استراتيجية وزارة التعليم تهدف إلى رفع نسبة الملتحقين من 18 في المائة إلى 25 في المائة بحلول 2030، بمعنى أن القطاع بحاجة إلى 1500 مدرسة تعليم أهلي وأجنبي، وهو ما يعزز الفرص الاستثمارية في التعليم العام.
وفيما يخص قطاع الصيانة والتشغيل، أوضح المصدر أن هناك 34 ألف مدرسة في السعودية تحتاج إلى صيانة، إضافة إلى قطاع التغذية التي تمتلك فرصا استثمارية ذهبية، وقطاع المواصلات الذي يستوعب دخول شركات أخرى، خاصة أن هناك خمس شركات فقط في السوق.
أضف تعليق