وارتفعت خلال السنوات الثماني الماضية من عمر المشروع أعداد المرشحين بنسبة 24 في المائة، وأعداد المختبرين بنسبة 41 في المائة، وأعداد المقبولين بأكثر من 61 في المائة، ما يؤكد أن الوطن ثري برأسماله البشري من الموهوبين والمبدعين، وأنه قادر على أن ينجز بسواعد أبنائه وبناته من النابغين الكثير على طريق التنمية المستدامة، وأن يكون الأول عالميا في ميدان الموهبة والإبداع.
وأطلق الدكتور أحمد العيسى وزير التعليم في مقر مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، أخيرا، بدء فعاليات العام التاسع للمشروع الوطني للتعرف على الموهوبين، الذي يجسد شراكة استراتيجية متميزة ومثمرة بين وزارة التعليم و"موهبة" والمركز الوطني للقياس، لخدمة عناصر مجتمع الموهبة والإبداع في ربوع المملكة، وتزويد الموهوبين والموهوبات في التعليم العام بالدافع والطموح لتحقيق النجاح.
أضف تعليق